أسرع سورة لقضاء الحاجة

أسرع سورة لسد الحاجة

من أسرع سور القرآن فِيْ إشباع حاجة العبد سورة الفاتحة، حيث تساهم سورة الفاتحة فِيْ إشباع حاجة العبد مهما كان يراه مستحيلاً، وسورة الفاتحة. تتم تلاوة سورة الفاتحة 100 مرة حسب موافقة المحامين.

كَمْا اقترح علماء الدين أن تلاوة سورة الفاتحة 41 مرة بين الفجر وصلاة النافلة، مع الاستمرار فِيْ ذلك لمدة 40 يومًا ؛ تلبية حاجة السائل مهما اعتقدوا أنه من المستحيل تحقيقه.

وذكروا أنهم يقرؤون سورة الإخلاص مباشرة بعد كل صلاة 11 مرة وبعد تلاوتها ينبغي على السائل أن يقول الدعاء التالي ثلاث مرات اللهم اجمعَنّْي بحاجتي لأنك وحدت أسماءك وصفاتك، يا صاحب الجلالة والكرامة. ثم اقرأ سورة الفاتحة أيضا، وبإذن الله يسمع الله تعالى دعائه ويلبي حاجته إلَّى خادم.

كَمْا أن من أفضل السور فِيْ تلبية حاجة العبد أن يقرأ سورة الهدى بكاملها 13 مرة، وبعد إتمامها يصلي السائل لما يحتاجه حتى يفِيْ الله باحتياجاته.

فِيْ حالة رغبة السائل فِيْ معجزة أو شيء يراه مستحيلاً عليه أن يقرأ سورة الإسراء أكثر من مرة فِيْ يومه وبعد الانتهاء من الدعاء لحاجته وسيفِيْه الله تعالى.

كَمْا يمكن قراءة سورة النجم 21 مرة والدعاء لسد الحاجة التي يرغب بها الطالب، بالإضافة إلَّى قراءة سورة يس والصفاة يوم الجمعة، ثم يطلب السائل حاجته من الله – سبحانه وتعالى – والله يعطيه ما يشاء.

إذا ثابرت وواصلت تلاوة سورة الفتح، فهذه السورة تساهم فِيْ من يثابر على الحصول على ما يريد، ويتحقق ذلك بتلاوتها 11 مرة يوم الجمعة، كَمْا تتلى من أول يوم السبت إلَّى آخره. . أسبوع 5 مرات فقط، وبعد ذلك يكرر القائم بإجراء المقابلة هذا الطلب. يا فتاحة الافتتاح، يا محرّر الغوث، يا مبتدئ السبب، يا وسيط الإغاثة، يا وسيط السهُولة، أيها المثالي، كامل برحمتك، يا جسر الرحمن الرحيم.

بالإضافة إلَّى قراءة سورة الحشر 40 مرة فِيْ اليوم. هذا لتلبية حاجة المحاور وتسهِيْل الأمور ومساعدة القائم بإجراء المقابلة فِيْ الحصول على ما يريد وتحقيق ما يعتقد أنه مستحيل.

كَمْا أن تلاوة سورة البقرة من السور التي عَنّْد تلاؤها تفِيْ باحتياجات المسلمين وتستجيب لها. لأن لهذه السورة فضائل كثيرة.

اتخاذ قرار بقراءة القرآن لتخفِيْف الحاجة

بعد التعرف على أسرع سورة لتخفِيْف الحاجة، دعَنّْا نوضح لك أن قراءة القرآن من الأمور التي يقوم بها المسلم للتقرب من الله سبحانه وتعالى وقراءة القرآن الكريم. هِيْ واحدة من العبادات الهامة فِيْ حياة المسلم.

القرآن تعبير عَنّْ المنهج الذي اتبعه المسلم فِيْ حياته فِيْ الدنيا، وهُو دين خادم مسلم. يجب على كل مسلم أن يخصص جزءًا من القرآن الكريم ليقرأه يوميًا ولا يتنازل عَنّْه. لأنها الصلة بين الخادم وسيده.

وبالمثل قال الله سبحانه وتعالى (قل لمن آمن بالهدى والشفاء). [فصلت 44]وذلك هُو قيمة القرآن عَنّْد الله تعالى – عز وجل – لأن القرآن الكريم من أسمى وأكرم العبادات التي يؤدى بها المسلم.

وقد أوضح علماء الدين أن دعاء الله سبحانه وتعالى بتلاوة القرآن من أعظم الدعاء وسرعة إجابة ما يأمله العبد وأسرع فِيْ تلبية الحاجات الصعبة التي يراها العبد مستحيلة وصعبة. وكل شيء بيد الله -سبحانه- وهُو قادر على تحقيق أي أمر.

قال الله تعالى فِيْ كتابه

(وننزل من القرآن ما هُو علاج ورحمة لمن