كَيْفَ أتجنب الولادة المبكرة فِيْ الشهر الثامن

كَيْفَ تتجنب الولادة المبكرة فِيْ الشهر الثامن

يجب على كل حامل أن تعرف كَيْفَ تتجنب الولادة المبكرة فِيْ الشهر الثامن وهِيْ

  • منذ بداية الحمل، يجب على المرأة مراقبة حملها مع طبيب مختص لتجنب المخاطر أثناء الولادة.
  • بالإضافة إلَّى ضرورة الامتناع عَنّْ التدخين منذ بداية الحمل.
  • يجب مراقبة النساء الحوامل المصابات بارتفاع ضغط الدم والسكري من قبل أخصائي واتباع الأدوية الموصوفة.
  • المحافظة على صحة الفم والأسنان لتجنب التعرض لأي عدوى.
  • تجنبي أي مجهُود فِيْ الأشهر الأخيرة من الحمل.
  • بالإضافة إلَّى الحصول على قسط كاف من النوم كل يوم.
  • لا ينبغي للمرأة الحامل السفر على الإطلاق إذا كانت معرضة لخطر الولادة المبكرة.
  • بالإضافة إلَّى إتباع العلاج المناسب فِيْ حالة التعرض لأية مشكلة صحية ولكن بحذر وتحت إشراف طبي.
  • قللي من الإجهاد قدر الإمكان، لأنه يمكن أن يهِيْئ الأم للولادة المبكرة.
  • علاج فقر الدم عَنّْ طريق تناول الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الحديد.
  • السيطرة على الوزن والتخلص من الوزن الزائد، حيث تؤدي السمنة إلَّى الإصابة بسكري الحمل وتزيد من فرصة الولادة المبكرة.
  • شرب الكثير من السوائل كل يوم، سواء كانت مائية أو عصائر طبيعية، لتجنب تقلصات الرحم.
  • تأكد من تناول الفِيْتامينات مثل حمض الفوليك والكالسيوم والحديد والمكَمْلات الأخرى التي يصفها طبيبك.
  • كل هذا بالإضافة إلَّى الاهتمام بنظام غذائي صحي يحتوي على العَنّْاصر الغذائية التي يحتاجها جسم المرأة الحامل.

علامات الولادة المبكرة فِيْ الشهر الثامن

بالإضافة إلَّى معرفة كَيْفَِيْة تجنب الولادة المبكرة فِيْ الشهر الثامن، يجب على كل امرأة معرفة الأعراض التي قد تدل على اقتراب الولادة فِيْ الشهر الثامن، وهِيْ

  • تقلص الرحم.
  • ألم شديد وتشنجات فِيْ الرحم.
  • بالإضافة إلَّى الآلام الشديدة فِيْ أسفل الظهر.
  • نزول بعض الإفرازات المخاطية الممتزجة بالدم أو اللون الوردي.
  • نزول السائل الأمنيوسي.

أسباب الولادة فِيْ الشهر الثامن

الأسباب التي تجعل المرأة تضع مولودها فِيْ الشهر التاسع كالتالي

  • التعرض للطلاق المبكر ابتداء من الشهر السادس.
  • ظهُور ألياف على الرحم.
  • بالإضافة إلَّى زيادة ماء الجنين.
  • الحمل فِيْ التوائم.
  • بالإضافة إلَّى كبر حجم الجنين.
  • وجود تشوهات خلقية فِيْ الرحم.
  • النساء الحوامل المصابات بفقر الدم الشديد.
  • التعرض لالتهاب الإحليل.
  • قد يكون لدى النساء الحوامل ملحق قد يحتاج إلَّى إزالته.
  • الفترة القصيرة بين الولادة الحالية والولادة السابقة.
  • تعرض الأم السابق للولادة المبكرة.