شعر حزين من زوجه لزوجها المفقود شعر رثاء مؤلم

الزوج هُو كل شيء بالنسبة لزوجته. هُو رباط وأب وأخ ومحب وصديق قبل أن يكون زوجًا. عَنّْدما تفقده، يبدو الأمر وكأنها تفقد وطنها الذي تعيش فِيْه، وعَنّْدما يترك الأب الأسرة، يشعر الأطفال بالكسر وعدم القدرة على تلبية مطالبهم مثل والدهم معهم، مهما حاولت الأم. تسعى جاهدة لتحمل المسؤولية وتلبية مطالبهم فِيْ الحياة، ولكن هناك أشياء لا يمكن تحقيقها إلا بوجود الأب، مثل “إعطاء الحب والحنان لأولادها، وتعليمهم عيش الحياة والتعامل مع الآخرين، و أيضا لتسليم الفتاة لزوجها … الخ “.

صورته تعبر عَنّْ حزنه على أحد أفراد أسرته

لذلك فإن مناقشتنا فِيْ هذا الموضوع ستكون حول “الشعر الحزين للزوجة للزوج”، والذي يحتوي على أبيات شعرية حزينة “آخر صرخة وداع فِيْ رثاء الزوج على” إيمان المسورة، آيات فِيْ رثاء الزوج. “فِيْ الآيات” صرخة الوداع الأخيرة “ترث الشاعرة زوجها الذي لم تتوقع أن يخسره، وخطفه القدر فِيْ ريعان شبابه، وتركها مسؤولة عَنّْ الأبناء، لتصبح مثل الخريف. التي تسقط أوراقها. إيقاف؛ أما “آيات الشعر فِيْ الرثاء على الزوج”، فِيْصف هنا ولاء الزوجة لزوجها المتوفى الذي وعده بعدم الزواج من غيره.

آخر صرخة وداع فِيْ رثاء الزوج على “إيمان المسورة”

صورة مع شعر حزين

على عتبة الباب، جراح الفقد والذاكرة تبكي

تتردد فِيْ عباءة آلام الليل

عَنّْد الفجر ترى اللُغُز

عصر الحزن

لذلك أنا مشتعل برغبة فِيْ البكاء

أسافر فِيْ فضاء الله وأستعرض قصتنا

البدالة خاصتنا من النجوى

على شبكات البكاء لدينا

أحصد آمال سوسن

آه، غرابة الأيام، جعلتني أشرب ملابسي

على لسان الحب ضاقت

ليل

يشفِيْ بكائي

إذن إلَّى متى

هل الميت يبكي على رفاتك

لا دموع

على وجنتى زهرة من احد سواك

وقع الغياب على الجبين

وأنت لم تسقط وهذا هُو دمي

يعكس صوت الحزن

يكتب رؤيتك فِيْ الظلام

استخرجت من الأوراق النوى التي قالها

قلب غير المرئي

على الشفاه وكانت السماء تمطر

الألم المتبقي هُو رثائك

ابعدت عبير الشهُوة

يحبنا

أرى نفسي يفِيْض، لذا أختفِيْ من الألم

بدون قمر، صراخي مكتوم فِيْ صدري

يعانقها بدفء الحب والمأوى

علي اين انت الان

علي أين الأنا الآن

على أنقاض قصتنا

لقد أمضيت حياتك وأنت عطشان

لم أعدك بأنك مسافر

يرى نسياننا فِيْ المسافة

لقد وعدتني ذات يوم

يا قلبي إن لم يكن الموت أعيننا

معا فِيْ رباط الحب لدينا

ويبقى الشغف عَنّْوانا لنا فِيْ القبر

أترك الألم ورائي

على حافة مرضه، سبحانه وتعالى، الفجر نشوتنا

هل خنت العقد أم خانتك رغبتي

ركضت خلف ظل الكتابة

أرسم فِيْ الظل وأتحدث عَنّْ الإلهام

لذلك انزعجت مما كان يعتقد وتدفق

وفاض من الروح

نجوى يترك

كأنه يسير فِيْ رمال تلك الصحاري

دع السلام ينزل من حرارة روحي

جرح يخبره القلق

إنها حطام

يا Woehyo، أنت تجعل الحزن مثل الأكفان

لا يوجد موت يقدسني

ولا عُمري به كانا

كبرت بدموعي من العاطفة

وأنا أتعمق فِيْ قصصنا

يجدد القلب بابتسامته

وتحضر مهدك الوردي فِيْ أغصان الصحراء

سآتي على الرغم من أنفاسي

أنا أعانق سم نفِيْنا

ونكَمْل بعدنا

أنا أتوق لما كانوا عليه

بعدك آمالي مقفرة

ووقعت عليّ أهُوال عظيمة

الأحلام تخاطبني سرا

وتوقع مصيري وأموالي

لو كان لدي مكان للراحة بجانب قبرك

باستثناء المسافة والسهام

آيات شعرية رثاء الزوج

لوحة تعبر عَنّْ الحزن على فقدان الزوج

كنا مثل الفروع فِيْ أصل طعامهم

تيار المياه فِيْ روضات جنات

لذلك أخرج أفضل ما فِيْ صاحبه

الأبدية من الأفراح والبهجة

ووعدني أن وقتي قد خانني

لا تنم مع أنثى بعد راحتي

وقد وعدته أيضًا، لذلك دفعته

ريب المنون بعد سنوات

لذا افصل نفسك عَنّْ أولئك الذين لن يشعروا بالإحباط

على تحقيق الخلاف فِيْ التحية

يا صاحب القبر الذي باركني

عش وضاعف تعاطفِيْ فِيْ العالم

زرت قبرك فِيْ جواهري وفِيْ جواهر

كأنني لست من الناس الكارثة

أردت أن آتي إليك بما أعرفه

حتى ترضى عَنّْه فِيْ بعض جسدي

عَنّْدما علمتك أن تحب تراني

حلوتي وحبي من عزف صوتي

من رآني رأى حراء الملا

عجيبة الزية تبكي بين الموتى

فِيْ ختام موضوع “شعر حزين من امرأة إلَّى زوجها المفقود فِيْ رثائه نتمنى أن تكون قد استمتعت وأسررت أذنيك من خلال الاستماع إلَّى أبيات الشعر الحزينة التي قدمناها لك فِيْ رثاء الزوج والتي تتراوح حول عمق حب الزوجة لزوجها، كَمْا رأينا فِيْ “الوداع الأخير، البكاء فِيْ رثاء الزوج لإيمان المساروح، وآيات الشعر فِيْ رثاء الزوج”. فِيْ رثاء الزوج لإيمان المساروح، “تحكي عَنّْ فقدان زوج لم تتوقع أن تخسره، وترك مسؤولية تربية الأولاد وبعده أصبح مثل فصل الخريف الذي تذبل أوراقه ويتذكر العهد الذي وعد به. لا نتركها ويتمنى الموت يذهب إليه ويكون بجانبه، كَمْا تعلمنا فِيْ “آيات شعر حزين فِيْ رثاء الزوج” كَمْ هُو ولاء الزوجة للزوج المتوفى الذي لا يريد ذلك. الزواج من بعده.