حكَمْ قراءة الأبراج مع عدم التصديق

تقرر قراءة الأبراج بحبة من الملح

من المسلم به أن القراءة عَنّْ الأبراج ومعرفة الغيب من المحرمات فِيْ الدين الإسلامي، لكن البعض يتساءل هل يجوز قراءة الأبراج لمجرد الفضول أو التسلية دون الإيمان بها

سؤال الكهان والكهان والمنجمين عَنّْ الأبراج لا يجوز شرعا، وهذا مؤكد فِيْ سنة النبي صلى الله عليه وسلم قال من أتى العراف فسأله شيئا صلاته. رواه مسلم [.

من خلال الموقع الرسمي يعد عدم تقبل الصلاة من الشخص الذي يسأل فِيْ الأبراج، حتى بدون تصديق دليل على مدى حرمة هذا الأمر.

قد جاء هذا الحكَمْ لأن القارئ من الممكن أن يتأثر بما يقرأه، مما يجعل هناك فرصة لدخول الشك إلَّى قلبه فِيْ الدين، كَمْا أن قراءة الأبراج مخالفة للإيمان بالله سبحانه وتعالى، فهُو عالم الغيب والشهادة.

فقد جاء فِيْ القرآن الكريم {قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّه} ]النمل 65[شككوليوتيت بقراءة البريتن الإيمان بالله تعالى]، ومنيشكفِيْهذا الامربقراةهالأبراج، فقدكفرباللهعزوجل[AkdokoliotétověcipochybujetímžečteAl-BurajtennevěřilveVšemohoucíhoBoha[،ومنيشكفِيْهذاالأمربقراءتهالأبراج،فقدكفرباللهعزوجل

قراءة برجك مع التصديق

وبناء على حكَمْ قراءة الأبراج بغير إيمان، وكَمْا ذكرنا أن هذا الأمر لا يجوز، فلا شك فِيْ أن الإيمان بالأبراج حرام، وهذا ما أكده الرسول فِيْ حديثه الكريم عَنّْ عبد الله بن عباس. . “من اقترض فرقًا من النجوم يستعير فرقًا من السحر”.

وقد دل هذا الحديث على أن الإيمان بالأبراج مثل الإيمان بالسحر، كَمْا فِيْ حديث أبي هريرة رضي الله عَنّْه قال (رسول الله صلى الله عليه وسلم). صلى الله عليه وسلم – قال “من أتى كاهنًا أو كاهنًا وصدقه بما يقول فقد كفر .. بما نزل على محمد”.

وهذا الحديث الكريم دليل قوي وواضح على تحريم الرضا بالأبراج، لأن من فعل هذا لم يؤمن بالله وبديانة محمد صلى الله عليه وسلم.