سورة لتفريج الهم وقضاء الحوائج

سورة لتخفِيْف القلق وإشباع الحاجات

يوجد فِيْ القرآن الكريم العديد من السور التي تساعد على تلبية احتياجات المرء وتساعدك على تحقيق ما تريده، ولم تكن السورة الوحيدة التي تخفف من القلق وتلبي احتياجاتك، ولكن لكل سورة قواعدها ورقمها الخاص. الذي يُقرأ به، ومن خلال ما سنقدمه فِيْ هذه الفقرة نعرض لكَمْ أهم السور بقراءتها التي تحقق ما يريده العقل والقلب.

وقد تعددت أقوال العلماء فِيْ هذا الأمر، لكنها جاءت فِيْ مقدمة الآراء التي اتفق عليها كثير من الناس نتيجة قراءة سورة الفاتحة وتأثيرها القوي ونتائجها المؤثرة فِيْ الحصول على ما يريد.

وقد قال أهل العلم إن تلاوة هذه السورة كَمْا نقدمها لكَمْ يجعل الأمور المستحيلة التي تظهر أمام صاحبها مؤثرة حتمًا، وهِيْ على النحو التالي

  • قال أهل العلم بوجوب قراءتها مائة مرة قبل الشروع فِيْ صلاة الفجر.
  • وقالوا أيضًا إنه يمكن إجراؤها 41 مرة بين صلاة الفجر وصلاة الفجر.
  • استمر فِيْ القراءة لمدة 40 يومًا.

وأشار أهل العلم إلَّى نتيجة هذه السورة فِيْ تلبية الحاجات التي نشأت فِيْ الرجل العقيم، وأنعم الله عليه بالنسل الصالح.

سور للتخلص من الهموم ونيل المراد

لدينا جميعًا أهدافًا وأحلامًا كثيرة فِيْ قلوبنا، حيث يمكن للكثير منهم الاستمرار فِيْ الصلاة والاقتراب من الله، حتى هذا الأمر يمكن تحقيقه من خلال قراءة بعض سور القرآن بالطريقة التي أشار إليها العلماء، و لم تقتصر السور التي ذكروها على أبواب سورة الفاتحة بل ذكرت ما يلي

  • تحدث العلماء عَنّْ تلاوة سورة الإخلاص 11 مرة بعد أن يصليها الفرد من الصلوات الخمس، واقترحوا أنه فِيْ كل مرة يتلوها يجب على المصلي أن يقول هذا الدعاء “اللهم صلني بحاجتي كَمْا أنا” جمعت أسماءكَمْ وصفاتكَمْ أيها أصحاب الجلال والشرف. ”وكن مرتين.
  • كَمْا قالوا إن سورة هُود وتلاوتها 13 مرة قبل صلاة الفجر من السور التي تفرح الإنسان فِيْ إشباع حاجته حتى لو كانت صعبة ومستحيلة.
  • سورة النجم هِيْ أيضا من السور التي تساعد على التخفِيْف من الحاجة ويجب تلاوتها 21 مرة.
  • وأما سورة يا سن وسورة الصافات، فقد ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم فِيْ حديثه، وبركاتها التي تصل إلَّى من قرأها فِيْ أي وقت يوم الجمعة.
  • سورة الفتح وقراءتها 11 مرة يوم الجمعة، وإذا استمرت طوال الأسبوع يمكن قراءتها 5 مرات.

ثم يلي “يا افتتاح الافتتاح، يا محرّر الراحة، يا عاقل، يا سبب