شعر حزين عَنّْ الأم المتوفِيْة عراقي مؤثر جدًا

الأم هِيْ أفضل شيء يمكن أن يمتلكه الإنسان على هذه الأرض. الأم هِيْ مصدر الحنان. الأم هِيْ كل شيء لابنها. جاء رجل إلَّى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال يا رسول الله، من أحق بصحبي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمك، قال فمن قال قالت أمك فمن قال أمك، قال فمن قال يا أبيك) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

نعم، هذا ما سنتحدث عَنّْه اليوم. سنتحدث عَنّْ شعر حزين عَنّْ أم راحلة، امرأة عراقية مؤثرة جدا. فِيْ هذا المقال قمنا بجمع مجموعة من القصائد الحزينة والمؤثرة عَنّْ الأم باللهجة العراقية ممزوجة بالحب والرثاء، وأشد ما يمر به الإنسان فِيْ هذه الحياة هُو فراق الأم، وفراق الأم. انفصال الأم يكسر القلب صدمة كبيرة لا يتوقعها المرء. حفظ الله كل أمهاتنا ويرحم من مات منهم آمين.

شعر حزين عَنّْ أم عراقية متوفاة مؤثر جدا

  • تلاشت شمس السعادة منذ رحيلهم، ولم تر عيناي أفراحًا، وداعتهم عَنّْد غروب الشمس بالحزن، وتبقى الجنازات فِيْ دموعي من الألم، يا الجنة، مات الزمان من ضياعه، وبكى البكاء. تراب مثواه يا قبر اللطف. شرفات روحي بواباتها وحزن الإقامة مقيد بدم اليتيم. لقد انجذبت إلَّى أحزانه، حتى عشت العدل والإحسان فِيْ قلبي.
  • بَلّغوا اُمي بأن الفُقد لهَا أماتَا كُل نبض كُل شيء كان فِداهَا بَلّغوا الحُبْ بَلغوا جُلّ الرعايَا بَعدها العُمر باتَ وَقِيعُ الدَنايَا بَلّغوها أنني لَم استَطع لُقياهَا ولَها جَفْ دَمع العَينِ إشتيَاقَا اشتياقاً، مزّق القَلبُ شَظايَا مَنْ مِثلُها مَنْ يُلمْلِم لي بَقايَا بَلّغوها لأنها إحدى الوصَايَا إحسان أوصى بهِ السيد برايا.
  • يا إلهِيْ، كان الجميع ينظر إلي فِيْ حيرة منذ اليوم الذي غادرت فِيْه وأنا من مات. عَنّْدما كنت معي كنت أمير ديرة. لقد اتصلوا بي جميعًا ليقولوا لي، “تعال إلَّى هنا.” فِيْ يوم مغادرتي، أنا و Yum فِيْ جزيرة حيث أكون وحدي من الناس. لم أتناول العشاء.
  • أمي، تكرههم، يقولون، لقد مات والدك يريحني، أنت تريحني، لكن لا تبكي عَنّْدما ترى دموعي، يمكنني أن أجعلك تبكي عَنّْدما تجعلني أبكي.
  • وأنا الذي فقد حياتي بفقده ووقعت بي بإذلال الخسارة، باب الجنة الذي أغلقته بعد، ويل لقلبي وحزني، لقد أرادني ابني.

قصائد عَنّْ الأم المتوفاة

  • يحزن القلب، وتكثر الدموع فِيْ البطن، والنار من لهِيْبها، وأبكي، والبيت مظلم.
  • استيقظ والدي يا يامو، لكنني لم أجد من يوقظني، فقد افتدى قلبي، وقلبي، ومهما قلت حقك صغيرًا، لكن أتمنى أن تعذري. بيتي يعتقدون أن حزنهم أكبر وأنهم يمتلكون هذه المأساة، وأتساءل عما إذا كان لديهم ربع ما يحترق فِيْ داخلي.
  • مع الألم يفرح الأطفال، بينما أنا أبكي وأتحمل الحزن، يفرح الجميع ويفرح ويغني، بينما أتلقى التعاطف من الخدم والأيتام، قلبي ينكسر

ها قد وصلنا إلَّى ختام هذا الموضوع الذي دار فِيْه النقاش حول شعر حزين عَنّْ الأم المتوفاة امرأة عراقية مؤثرة جدا، برع كثير من الشعراء فِيْ هذا الموضوع لأن الصدمة كانت كبيرة بالنسبة لهم ولكننا لا ننسى أن الموت هُو عام الحياة الذي نلتقي به جميعاً، فوفقنا الله خير خاتمة وفِيْ الختام نتمنى أن ينال هذا الموضوع الرائع فضولكَمْ وننتظرنا فِيْ الموضوع التالي عَنّْ الشعر بإذن الله.