كلمة عَنّْ المولد النبوي

كلمة عَنّْ المولد النبوي

ولد نبينا ورسولنا الكريم محمد بن عبد الله يوم الاثنين الثاني عشر من أبريل عام 570 م، الموافق للذكرى الثامنة لربيع الأول، وفِيْ هذه الذكرى النبوية المشرفة، يحتفل جميع المسلمين فِيْ جميع أنحاء العالم. قدوم سيد الخلق الحبيب المختار محمد صلى الله عليه وسلم.

وكان الرسول الكريم يحتفل بعيد ميلاده، فصام يوم الاثنين، وعَنّْدما سأله أحد الصحابة عَنّْ سبب صيامه يوم الاثنين قال هذا هُو يوم ولادتي.

جوانب الاحتفال بالمولد النبوي الشريف

استمرارًا لحديثنا حول كلمة المولد النبوي، يجب أن نذكر جوانب الاحتفال بهذا اليوم المهم “مولد الرسول صلى الله عليه وسلم” حيث يبتهج المسلمون بقدوم المولد النبوي الشريف. أيها النبي، وستجد الشوارع مليئة بالبهجة فِيْ كل أجزائها.

يشتري الأطفال حلويات عيد ميلاد مصنوعة من السكر ولها شكل عروس لفتاة وفرس للصبي وتظهر تعابير الفرح والسعادة على وجوه المسلمين ويبدؤون بإرسال التهاني وبعضهم يعقد الدوائر لتذكر الله تعالى. ويغني فِيْ محبة الرسول صلى الله عليه وسلم.

مظاهر أخرى من الاحتفال بالمولد النبوي الشريف

تختلف كل دولة عَنّْ غيرها فِيْ طريقة الاحتفال بالمولد النبوي حسب عادتها، لكن الجميع يتفقون على إظهار الفرح والبهجة والبهجة فِيْ الاحتفال بالمولد النبوي الشريف.

وتجدر الإشارة أيضًا إلَّى أنه أثناء إلقاء كلمة فِيْ عيد المولد النبوي، ذكر أن هناك جوانب أخرى للاحتفال بهذا اليوم، مثل

  • يجتمع الطلاب وأعضاء هِيْئة التدريس فِيْ الجامعات للاحتفال بالمولد النبوي من خلال تنظيم ندوة دينية وتعليمية.