قصيدة فِيْ صفات الزوجة الصالحة

قصيدة عَنّْ صفات الزوجة الصالحة

أفضل متعة فِيْ الدنيا أن يكون للرجل زوجة صالحة تساعده فِيْ مصائب الحياة والمشاكل الكثيرة التي يقع فِيْها، لأنها هِيْ التي ستدخله فِيْ الجنة، لأن عفته هِيْ التي لا يفعلها. خريف. المعاصي، فنجد أن هناك الكثير من القصائد التي تمجد المرأة الصالحة، وربما يستخدمها الزوج فِيْ مدح زوجته.

لذلك نقدم لكَمْ من خلال ما يلي أول قصيدة عَنّْ صفات الزوجة الصالحة كتبها الأحنف الأكبري أحد شعراء بغداد.

مناي من الدنيا الى زوجة الله

عَنّْ المخلوقات البيضاء والسلوك

الصديق الفاضل مع العفة

أنت مكلف بمعرفة متى يكون الاختراق واسعًا

أوسع، كريم، كريم

إنه يحمي ويتحمل دون محاربة سبل العيش

وكل هذا معجزة

من له سلطة فِيْ الغرب والشرق

حقًا، لا يوجد شيء أفضل فِيْ هذا العالم من أن يكون للزوج زوجة صالحة تخفف مرارة أيامه وتجعله يشعر أنه ليس وحيدًا فِيْ هذا العالم. الزوجة هِيْ التي تبقى بعد مغادرة الأسرة ويتزوج الأبناء.

أبيات شعرية عَنّْ المرأة الطيبة

شاب يقضي حياته كلها فِيْ البحث عَنّْ فتاة يمكن أن تكون زوجته ترعاه وتخاف الله فِيْه وتحاول تصحيحه وتقوده إلَّى طريق الخير والعدل.

لذلك من خلال ما يلي سنتعرف على واحدة من أجمل القصائد التي تخبرنا عَنّْ الصفات العديدة التي يجب أن تتمتع بها المرأة، حيث نقدم لكَمْ القصيدة الثانية عَنّْ صفات الزوجة الصالحة، والتي تكون آياتها على النحو التالي

ودودة، خصبة، عازبة، عربية ** مخدرة بخيرها، شرف زوجها

وبذلة أنيقة وراقية من ** أجمل إنسان وأفضلهم شكلاً

شكر صبور ولطيف وبليغ ** وبارع فِيْ الأقوال والأفعال

مع مراعاة تأديب الزوج ** الرضا بالقول والفعل وما فوق

استوائي للأسرة، إذا عذر، وإذا ** أحب، فلا حقد ولا مبالغة.

رقيق القلب استقامتها دينها ** لا ترى لها مثيلاً فِيْ المرأة إطلاقاً

انتقل من وظيفة إلَّى أخرى ** واعتنِ أيضًا بالكنس والطهِيْ والغسيل

مربية رحيمة ورحيمة وكل يتيم لها معروف

غير لفظي واستدر عَنّْد المشي ** كن صامتًا ولا تستجيب أو تشارك مطلقًا

عار على قارع الباب لنطق هذه الإجابة **، لا ترى أي عقد أو حل

طويل الأمد لا يتوافق مع محرم ** هناك كلام أجنبي فِيْه رغم قلة الكلام

والوصي على غير المرئي، العادل، الذي جاء ** على حق، إذا اتبعت حججها

مطيع، صائم، متيقظ ** بعقل وسيطرة يعتبره العدو بخيل

قصيدة عَنّْ امراة جيدة

يكون المسكن النفسي فِيْ المرأة التي يكون زوجها من الخارج، فتسرع إليه لتمسكه بحنانها الفائض، ليشعر وكأنه عاد إلَّى وطنه بعد سنوات من النفِيْ، فهذا هُو الصالحين. امرأة يود أن يلجأ إليها.

لذلك نقدم لكَمْ من خلال ما يلي أيضًا قصيدة عَنّْ صفات الزوجة الصالحة تسمى (أهنئكَمْ الزواج جميل) كتبها نقولا الصايغ، حيث تكون الآيات على النحو التالي

مبروك زواجك جميل

لكن لباس العفة كريم

هذا لعمرك الجيد والمبارك

إن لم يكن خيارًا

أود أن أرى الجميع من الخلف

هل الجهاديون مثلي متساوون

الأرض مليئة بالمحاصيل و

عاشت مملكة رهط عَنّْدما كان عذراء

والتابع حمل الخروف المذبوح وحده

لتكريسه وطهارته وتلاوته

السر الذي تم تكريمه عَنّْد ولادة مريم

قام حام بتزوير إكليل من الزهُور لعائلته

الزواج مكرم ومطهر

إذن أعظم سر فِيْ الكتاب المقدس

أمر الله آدم أن يفعل ذلك وهُو فِيْ الداخل

عدن ولا شيء يتغير فِيْ أمره

لديه افتراض حول جسده

لذلك بالطبع أنت تميل نحوه

قال تنمو وتتكاثر حتى تملأ

هل أنت سعيد بعرضه وطوله

الأفضل للرجل أن يحتمي بالمرأة

العفو عَنّْ السليل الذكر يحييه

لقد تعرضوا للإذلال فِيْ حفل الزفاف وكان حفل زفافها

خصبة ليا ووالدها راحيل

ما هُو القرآن عَنّْد مقارنة الثريات

البدر الذي أردناه سيختفِيْ

ما هُو جمالها

لقد أتيت إليك فِيْ لباس العفة

أنت تتكاثر فِيْ محاليل السيراميك، مثلك تمامًا

جرتها مع ذيول الكرامة الأولى

حفظك ملك السلام كَمْا فعل