شعر حزين عَنّْ حلب اكثر الابيات التي تبكي الما من اجل حلب

حلب قلب سوريا وسميت مدينة حلب بالشهباء لأنها مدينة العظمة والجمال. حلب الجريحة تتعافى لتكون أجمل وأحلى وأجمل. اليوم، وستخبره جميع أمم الأرض أنه فِيْ ماضيه وحاضره حارب العديد والعديد من الآلام والحروب، واستنزف الكثير من الدماء، ووقف صامدًا وتحمل مصاعبه وتضحياته. شعبه ينسج مجده بخيوط ذهبية عبر موقعَنّْا وموقعكَمْ الذي أحلم به، نقدم لكَمْ اليوم مجموعة من أجمل القصائد عَنّْ حلب الحبيبة نتمنى أن تنال إعجابكَمْ.

قصيدة عَنّْ حلب

قصيدة عَنّْ حلب

فِيْ القدس والشام وبغداد وحلب، تحدٍ ضئيل للقتلى العرب، فقد رأتهم العين ممزقة إلَّى أشلاء والقلب ينكسر من شدة الغضب.

آه، ويل لمن يسمح للأشرار أن يلتهمهم ويدفنوا رؤوسهم كالنعام فِيْ الأرض، أخو العروبة.

أين تسود الذكورة فِيْ الجينات أصبحت طفرة فِيْ الأسرة والأعصاب. وماذا لدى الفرد بيننا بغير شرف أن يتوسل لمن يشتكي من القلق

لقد صادر الظلم كل الأسلحة، حتى السيوف، حتى لو كانت خشبية.

يا رب، أعط سلطاناً على كل الأشرار الذين ذاقهم فرعون قبل موت الكد.

يا رب ضاقت، فارتفع عَنّْي أمتنا، وأجعل بلاد الشام تذوق التين والعَنّْب، وتحرر الناس من قيود أربابهم، لتنقذ القدس والأقصى من النيران.

الإغاثة لشعبنا فِيْ كل من العواصم للتعافِيْ من الفساد. لم نؤمن حقًا بالفصائل العديدة التي جاءت من لا شيء سوى الخداع والأكاذيب.

صرخنا اليك يا ربنا بضيقنا فاحفظ اهل هذا العالم من القذف وطهر الارض من الذين يذلون اخوتنا ومضطهدينا من البدو والرتب.

وأعطي يا رب الذين ظلموا رعاياك شيئًا من الدين والأخلاق والآداب، وأعد يا رب الثوب الذي غطانا بالحرير أو الديباج والقصب.

قصيدة عَنّْ حلب

شعر عَنّْ حلب لنزار قباني

كل طرق الأوروبيين تؤدي إلَّى روما، وكل طرق العرب تؤدي إلَّى الشعر، وكل طرق الحب تؤدي إلَّى حلب. صحيح أن اجتماعي فِيْ حلب تأخر ربع قرن.

صحيح أن المرأة الجميلة لا تغفر لرجل لا ذاكرة له ولا تتسامح مع الرجل الذي لا ينظر إلَّى الأوراق فِيْ التقويم … ولا يعرض عليها واجبات الحب اليومية.

كل هذا صحيح، لكن النساء الجميلات، وحلب واحدة منهن، واعلم أيضًا أن الرجل الذي يظل ثابتًا فِيْ نار الحب لمدة خمسة وعشرين عامًا ويعود حتى بعد خمسة وعشرين عامًا.

إنه رجل يعرف كَيْفَ يحب ويعرف من يحب. ربما لم أضع حلب على خريطتي الشعرية، وهذه واحدة من أكبر ذنوبي، لكن حلب كانت دائمًا على خريطة مشاعري ومخبأة فِيْ عروقي.

بما أن الكحل يختبئ فِيْ عين سوداء ومثل السكر الذي يختبئ فِيْ حبة عَنّْب، اليوم كل الحلاوة تنفجر فِيْ فمي لذلك لا أعرف من أين يبدأ الشعر.

يبدأ الخمر حيث تبدأ الشفة حيث تبدأ القبلة حيث تبدأ دموعي حيث تبدأ حلب

لا أريد أن أغازل حلب كثيرًا حتى لا تطمع ولا أريد أن أتحدث عَنّْ الحب بقدر ما أريد أن أحب.

كلمات الحب لدينا تقتل حبنا تموت رسائلنا عَنّْدما تتكلم كل ما أريد أن أقوله هُو حب المرأة

شعر وكلمات لشعراء حلب عَنّْ وطنهم

تعلمت الحب منك يا حلب كَمْا تعلم منك الرومان والعرب. وله طعم والأدب

سهامك اخترقت قلبي. تعذبني الشهُوة وقلبي ينزعج من الشهُوة وكأن العَنّْدليب محبوس فِيْ الحضن وتجمع الإغراءات حوله. ونشوة الطرب

ربما كانت مفاجأة فِيْ المظهر عَنّْدما التقينا ؛ ولم يخبرنا يا رب! فَذُبْتُ شَوْقاً إِلَىْ لُقْيَاْكِ ثَاْنِيَةً لأَسْتَقِرَّ بِبَحْرٍ حُبُّهُ لَجِبُ فَبَحْرُ حُبِّكِ أَغْرَاْنِيْ، وَعَلَّمَنِيْ أَنَّ الْجَمَاْلَ شَمَاْلِيٌّ لَهُ رُتَبُ وَ أَنْتِ ـ فِي الرُّتْبَةِ الْعَلْيَاْءِ ـ مُشْرِقَةٌ كَالشَّمْسِ تَبْدُوْ لَنَاْ حِيْناً؛ وأنت تختبئ.

قصيدة عَنّْ حلب

وبحسب سجلات اليونسكو، فإن حلب هِيْ أكبر مدينة قديمة فِيْ العالم لأن تراثها العريق وحضارتها الشريفة لا يزالان محفورين فِيْ أذهان وعصور الناس والشعراء. حلب العزيزة قدمنا ​​لكَمْ اليوم مجموعة قصائد عَنّْ حب الحبيبة حلب.

يمكنك أيضا أن تقرأ شعر حزين جدا، صرخات من الألم