شعر حزين عَنّْ مصر بالعامية ابيات حزينة عَنّْ ام الدنيا

مصر هِيْ الدولة الوحيدة المذكورة فِيْ الديانات التوحيدية الثلاث، مصر هِيْ أرض الحضارة ومجموعة الأديان، مصر هِيْ أرض العلم والمعرفة، مصر هِيْ الدولة الوحيدة التي حافظت على اسمها على مر العصور. فِيْ مصر شهدنا وشهدنا العديد من الحروب والصراعات فِيْ العصور القديمة وتمر بالعديد من المعاناة لكنه قاومها وواجهها كلها بقوة وشعبه الكثير من الحزن بسببها. نقدم لكَمْ فِيْ هذا الموضوع مجموعة من القصائد الحزينة مكتوبة عَنّْ مصر باللغة العامية لبعض الشعراء نتمنى أن تنال إعجابكَمْ.

شعر حزين عَنّْ مصر

قصيدة عامية للشاعر هشام الجخ

اترك كل قصائدك القديمة بعيدًا واكتب قصيدة مماثلة لمصر اليوم.

بعد اليوم لا يوجد صمت يفرض خوفه، فاكتب سلام النيل مصر وشعبها.

تقرأ عيناك، أجمل الطفلين، أن هذا الخوف أصبح من الماضي.

ويديك هما فدانان من الحب الرقيق، ولا يزال وجهك فِيْ سمائه المؤله.

كانت الشوارع تداعبنا بالبرد والصقيع، ولم نوضح وقته.

استعدنا داخل بعضنا ورأيناك تبتسم وتنسى إجابتها.

وعَنّْدما نغضب، تكشف وجهها، وحشمتنا يا أبي تلطخ وجهها.

لا تدعهم يقولون لك إنني متمرد خان الثقة أو أغفلها.

إنني أمنعك من أن تكون مثل تلك التي استعجلت بغير علم وألغت مغازلتها.

لا تتبع وقت الرويبدة الذي فقدت الحقائق شكلها بأيديهم.

لا تدعهم يخبرونك أنني أصبحت تافهًا ولئيمًا.

أنا ابن رحمك، وابن بطنك هُو الذي يشاء، من يقول، ويوافق وينهِيْ.

صمت بقايا الذين خافوا جبنهم، وتحدثت جموع من أحبوك.

شعر حزين عَنّْ مصر

قصائد متنوعة لشعراء مختلفِيْن عَنّْ مصر باللغة العامية

نحن جنود

أبناء الأسود

أبناء الذين عبروا وكسروا السلاسل

يا أولادكَمْ مصر خلود

نعدك يا ​​مصر أنك ستفعل

فوق الجبال، تحت التلال، أمامهم أسود

أمامك سفِيْنة الحق يا مصر

حماية السلام

يبث الأمن رمى من الورود

شراعه ينحني السماء

يعبر البحار والأنهار فِيْ محاولة للصعود

يا مصر إن كانت حياتنا ثمن بقائك

هنا يريد الخلود

نحن الجنود نطوي السماء

نرفع الأعلام عبر الحدود

شعارنا المجد لله على الصعود

حمى الخلود المصرية رجالك النمور

لن نخاف الموت وسوف نحمي عهُودنا بدمائنا

وإذا هُزم العدو يومًا ما

نحن مصر صامدون

بأمل لا غطرسة

نحقق السلام، ننشر الأمن

نحن نصعد إلَّى المرتفعات المقبلة

يا مصر انت عشت ورجالك

مخلص شجاع قوي

كانوا يا مصر النور

عَنّْدما كان العالم مظلما

كانوا يا مصر السفِيْنة

ما كانت ساعة الطوفان

رجالك يا مصر يا حربو

لقد ضحوا بأنفسهم

رجالك قال مصر

تحيا مصر ويسقط الطغيان

انظر أيها الجندي واسأل

من الرجال الذين كانوا هناك

على أرض سيدنا العزيز

الوقوف على الرمال

رصين وأسلحتهم فِيْ متناول اليد

ونقسم ان لا يأتي يوم تعيش فِيْه فِيْ الظلمة انت يا مصر

انظروا أيها المصريون واسألوا كَمْ سنة عشناها بسلام

ومن المصري ضحى بحياته ومن المصري عاش ومازال يحمل ذكرياته فِيْ داخله.

ما هِيْ غلبة وجودي فِيْك إلا حنانك

ما فِيْ داخلي لص حدود إلا جنانك

ما الذي يجعلني أنتظر دائمًا لحظة سلامتك

ما الذي جعلني عالقًا فِيْ أرضك وفِيْ داخل أسوارك

مصر

من يمكنه مساعدتك وعدم إبعادك عَنّْك

ليس لدي نبض من أجلك أفعل لأنني بداخلك

أو لأني نبض مسكنك أو حلاوة شبابك

معذرة هل احبك والجمال يكَمْن فِيْ فنك

شعر حب عامية لمصر

مصر

مستحيل ابعد عَنّْك وغرباء منك ميتي فِيْها

من المستحيل أن تستمر وتشرق لك فِيْ صمتي

من المستحيل بالنسبة لي أن أراك أو أن أرى صوتي

أنت لحي وصوت موسيقاي هُو اللحن الذي يعزفه الفلوت

مصر التي تصبر على الأوبئة، وقلبي يغري أن يروي قصتك

أنت طبيعتك يا أيو صبرا ولكن اسكت ومن هِيْ مرآتك

أريد أن أخبرك أنني أريد أن أعرف يوم نهايتك

أريد تقبيل وعَنّْاق تربتك ومن أحضر لك ولأحبائك

اخبريني يا مصر يا امي من هُو الناسك فلماذا يطاردونك ويحرقون دمك

من خانك أصدقاؤك وجذبك إليهم

الذي جلب الدموع إلَّى عيني عَنّْدما عاشوا فِيْ حزنك

اشتكى لي فِيْ وقت ضيقك، فامنحني قلبًا لأعانقك

يا مصر يا انا اشعر بك وانت فِيْ داخلي فِيْ عروقي آه اراك

وانت لي يا حناني طوقي اسألني وستجد لي نبض مسكنك

وفِيْ عروقي استمع لي، احكَمْ علي وتعرف علي، هل تجدني

يوم شروق “شعر فِيْ حب مصر بالعامية”

مصر

هذه الرسالة لك

من المستحيل الابتعاد عَنّْك

اريد تقبيل يديك

أريد أن أجلس داخل فِيْكي

استخدم يديك لمسح الدموع من على خديك وعينيك

قلبي ينبض بين يديك

يشعر بك

هُو يقول

يا مصر

شعر حزين عَنّْ مصر

الجمال هُو وجه وطننا الأم، مصر فِيْ العالم، فلنحتفظ بجمالنا للحفاظ على كرامتنا ولا يجب أن نتركه. هناك أناس سمعوا أن الوطن غالي فباعوه وكَمْا وصفه الكاتب إحسان عبد القدوس عَنّْدما قال إن مصر ليست منقسمة إلَّى أحزاب وإنما مجموعات، كل جماعة لها أعضاء يخدمون بعضهم البعض لبناء يجب علينا الحفاظ على كرامتنا والارتقاء فوق مصر فِيْ عام قبل العالم كله والحفاظ على تراثنا وحضارتنا إلَّى الأبد.

يمكنك أيضًا قراءة لمس شعر الحب المصري، أفضل 10 آيات شعرية مصرية مذهلة