خواطر فتاة حزينة ومؤثرة ومبكية مؤلمة ومثيرة جدًّا

نقدم لكَمْ اليوم أفكار فتاة عاشت حياتها فِيْ ألم وغير راضية ومتعبة من الناس من حولها. بسبب ما رأته من أفعال بشرية وأكاذيب وافتراءات، لم تعش الفتاة حياتها كأي فتاة عادية، بل عاشت حياتها لتكون مثالاً على البؤس الأبدي الذي يولد فِيْ روح المرأة التي لا تعرف. . طريقة تضحك أو تلعب، لكن حياتها كلها كانت مضحكة للغاية.

والآن سترى ما عانته هذه الفتاة فِيْ حياتها وما فقدته فِيْ مشاعرها وانفعالاتها، لتختبر معها لحظات ألمها وبؤسها وبؤسها فِيْ هذه الحياة المؤلمة التي جعلتها حزينة. وانسحبوا. وأنه الآن لا يريد شيئًا من الرجال أو الحياة سوى البقاء دون أن يلاحظه أحد وحيث تغرق السفِيْنة.

خواطر فتاة مؤثرة جدا

مقالات ذات صلة

  • كلمات حزينة جدا تبكي على الفراق و الموت | عبارات حزينة عَنّْ الحياة 3 سبتمبر 2022

  • 10 عبارات حزينة عَنّْ الحب والانفصال ستجعلك تبكي 2 يونيو 2022

  • كلمات فاخرة وحزينة ومؤلمة عَنّْ الحياة ٢١ سبتمبر ٢٠٢٢

  • عبارات قصيرة حزينة للواتس اب كلمات وحالات لمس 14 نوفمبر 2022

أفتقدك أيضًا…. عَنّْدما تمطر … غطتني مكان متجمد وأرتجف من البرد … وأرتجف من الرعب … والبرد يشتد حولي اشتاق لك كثيرا …. عَنّْدما يأتي الليل بدون صوتك …. وبدون لطفك .. وبدون دفئك وانا ابحث عَنّْك برداء القمر وانظر الى السماء ارسم صورتك عليها وانام مثل قطة مجروحة على صندوق مائي انا أفتقدك كثيرا…

عَنّْدما أكرر كذبة أمام الناس … لقد نسيتك، وأن علاقتكَمْا لم تعد تهمني، وأنني لم أعد أندم على انفصالكَمْا وأنني لا أعود إلَّى الفراش فِيْ الليل وأبكي. من أجلك سرًا، أفتقدك كثيرًا …. عَنّْدما أسير وحدي على شاطئ البحر وأرسم وجهك فوق كل شيء، سأتدحرج مع رمال الشاطئ وأبحر وحدي إلَّى مدن الحب وأطارد ظلك مثل امرأة مجنونة فوق الماء …

أفتقدك كثيرًا عَنّْدما أجد اثنين من العشاق يلمسان يديهما وألقي نظرة على يدي وأجدها وحيدة وأشعر أن روحي بلا مأوى، أفتقدك كثيرًا…. عَنّْدما اعترف لنفسي أن الحروف التي أحرقتها … أحرقتني والهدايا التي كسرتها … كسرتني والبقايا التي قتلتك … قتلتني وستنتهِيْ المشنقات التي تحتها بالنسيان فِيْ المساء الذي أنت أعددت لذكرياتي معك فقط….

سوف اشتاق اليك كثيرا…. عَنّْدما تخبرني أخرى قِصَّة حبها وأتذكرك بكل كلماتها وأشعر أنني أشم رائحة عطرك من حولي ولا أعرف ماذا أقول، عَنّْدها تنفجر كل التناقضات بداخلي حتى أفتقدك أكثر.، أنا أرفضك أكثر، أحبك، أكرهك بلا حدود ولا حدود … لأنك نكثت بالوعود وبقيت بعيدًا عَنّْ قلبي علمًا أن قلبي سيموت بدونك.

سوف اشتاق اليك كثيرا…. عَنّْدما يسألني قلبي عَنّْك، وأبقى هادئًا، وعقلي يسألني عَنّْك، وأبقى هادئًا، والليلي يسألني عَنّْك، وأنا أسكت، وحياتي تسألني عَنّْك، وأنا استيقظ بهدوء، هاتفِيْ يرن وأنت لست من تتصل به، وأتحول إلَّى قالب من الثلج يبتلع الصمت بكل فخر …

سوف اشتاق اليك كثيرا…. كلما اكتشفت كَمْ خسرتك وكَمْ اشتقت لك وانك الرجل الوحيد … الذي جعلني غاضبًا وخائفًا … وجعلني أشعر بالغيرة … وفجر حناني ومسحتني. دموع ورسمت ابتسامتي وأعطتني القدرة على الحب والعطاء، فأنت من تمسك بمفاتيح قلبي وفِيْ يدك مفاتيح جنتي.

سوف اشتاق اليك كثيرا…. عَنّْدما أتذكر أن الرحيل كان ضد إرادتي وضدك، واقتحمت رياح الفراق بابنا وأدت إلَّى نهاية مؤلمة لقلبي وقلبي لك، حتى تركت حياتي بهدوء … مثل أحلام المساء، سأفتقدك كثيرا …. عَنّْدما أقف أمام المرآة … وأسألها “هل كنت الأجمل فِيْ عالمك” وماذا تقصد هل مازلت تتذكرني أم نسيت

سوف اشتاق اليك كثيرا…. عَنّْدما يأتي اليوم الذي يجب أن أقبل فِيْه رجلاً غيرك فِيْ حياتي، عَنّْدما يصل أحدهم إلي ويسأل قلبي بخجل عَنّْك.

سأفتقدك أكثر كلما ازدادت قوة خريف الحياة وأذبلت أوراق أيامي ….. ولكن تبقى الذكرى والحب بداخلي لك لا يتلاشى وسأفتقدك دائمًا.

أسير فِيْ الاتجاه المعاكس لأرض النسيان، تتعثر خطوات فكري، أسقط وأرتفع من دون مساعدته، لكنني أثق كثيرًا فِيْ مسيرتي، سأصل إلَّى هذه الأرض الخصبة لأبصق الألم والحزن وخيبة الأمل فِيْها. إنه، هنا أمشي إليه وبالتأكيد سيأتي إلي الفرح حيث لا أشعر ؛ لدفن تلك الروح الشيطانية التي أتت وضربت قلبي كحجر يسقط فِيْ قاع الجحيم.

سأخبرها عَنّْ انتصاري عليها، لأنني أرغب فِيْ الوصول إلَّى عوالم الفرح، عَنّْدها سيكون الفرح متاحًا بوفرة وعدد كبير من الابتسامات. سأبتسم وأشارككَمْ جميعًا. هل تعرف كَيْفَ تصل إلَّى عالم الفرح

لن أصل إليه بسهُولة، ولن أنتظر أن يأتي إليّ، فقد دُفن فِيْ مكان والدي، لكنني سأعوضه لك ولنفسي، حتى يفاجئني من حيث لا أعرف.

آمل أن يهاجموني فجأة، لذا فإن مناشداتنا مثل الطيور التي تطير إلَّى الجنة أطرافِيْ حتى تغرقني.

نهاية

هكذا خرجت منها أفكار فتاتنا اليوم، التي أعلنت بوضوح تام أنها شعرت بالوحدة ومرارة الهجر والضياع الذي جعلها تفقد عقلها وجعلها تفكر فِيْ شيء غير نهاية حياتها، التي كانت مليئة بالمرارة والألم والحزن والبكاء الذي لا يتوقف ولا ينتهِيْ.

عاشت الحياة وكأنها سراب، لأنها لا تريد أن تعود للحياة، وذهبت سعادتها ولا يبدو أنها تأتي، وذهبت فرحتها ولم ترغب فِيْ ذلك. عد، لم تعد تتذوق الأشياء بعد الآن، إنها مثل جسد بلا حياة، ليس لديه ما يخسره!

بعد أن فقدت كل شيء تملكه وكل ما كانت عزيزة عليه، لم تعد هذه الفتاة تتنفس للبقاء على الأرض بعد كل الأحزان المتتالية التي حولت حياتها إلَّى جحيم.