حكَمْ صلاة الجماعة فِيْ البيت

قرار الصلاة معا فِيْ المنزل

ومن الأمور التي تشغل بال كثير من المسلمين الذين يتعرضون لهذا الفعل وبعد أن بحثنا عَنّْ أقوال المفتين والمشايخ فِيْ هذا الحكَمْ لنعرف هل الدين يجيزه أم لا.

وجدنا أن الشيخ محمد عبد السميع أمين الفتوى بدار الافتاء قال إنه لا مانع من أداء صلاة الجماعة فِيْ البيت مع الزوجة والأولاد، ويأخذ المصلي أجره كاملا، إلا أنه وأكد أن صلاة الجماعة فِيْ المسجد لها أجر عظيم يستحقه كل مسلم.

وأشار فِيْ حديثه إلَّى أن المسلم الذي يذهب إلَّى المسجد لأداء صلاة الجماعة ينال أجر الجماعة وأجر الصلاة فِيْ المسجد.

وأكد أن صلاة الجماعة فِيْ البيت تأخذ أجرها من المؤمن، لكنها لا تأخذ أجر البحث الذي يمر به عَنّْد ذهابه للمسجد، لكن الدين يسمح بالصلاة الجماعية فِيْ البيت.

قرار الصلاة معا فِيْ البيت بصوت الإمام

هناك العديد من الأسئلة التي تدور حول قاعدة صلاة الجماعة فِيْ المنزل، والتي توضح الكثير من المفاهِيْم الخاطئة التي تم تداولها بين معظم الناس، بما فِيْ ذلك العديد من القرارات التي أكدت تساهل ديننا وأنه دين سهُولة وليس دين. صعوبة.

لأن هذا السؤال أجاب عليه كثير من المشايخ ومنهم د. وبحسب محمود شلبى المسؤول عَنّْ فتاوى دار الافتاء الهاتفِيْة، فإن هذه الصلاة جائزة إذا سمع المسلم الإمام على مكبر الصوت.

كَمْا أكد أن الرجل الذي يسمع النداء فِيْ بيته دون مكبرات صوت يجب أن يصلي فِيْ المسجد، مستندا فِيْ هذا القول إلَّى حديث نبيل عَنّْ أبي هريرة رضي الله عَنّْه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. – صلى الله عليه وسلم – قال “وأمرني بالصلاة والعمل، ثم أمر الرجل والصلاة على الناس، ثم طلقني من الرجل مع المؤمن. من اجل الله.

قرار الصلاة مع الزوجة فِيْ البيت

وكثير من المشايخ تحدثوا عَنّْ صلاة الرجل جماعة مع زوجته فِيْ البيت، وقالوا بالجواز، ولكن الأفضل للرجل أن يصلي الجماعة فِيْ المسجد.

لكنهم قالوا إن هذا الأمر جائز فِيْ غير صلاة الجمعة، وقالوا إن الصلاة تؤدى بغير حاجة إلَّى ذكر ثالث، أي أن الصلاة يقوم بها الإمام والإمام. .

وأما صلاة الجماعة بحضور رجلين على الأقل، فهذا الأمر لا يشترط الاشتراك مع الزوجة، ولكن كَمْا ذكرنا يستحب للرجل صلاة الجماعة فِيْ المسجد.

كَمْا أوضحوا شرطًا مهمًا لوقوف المرأة فِيْ صلاة الجماعة مع زوجها، ألا وهُو أن لا تمس جسد زوجها بأي شيء بساقها أو كعبها أو قدمها، وأن تقف خلفه قليلًا، أي آخر.

قرار الصلاة معا لمن عَنّْده عذر فِيْ البيت

ولدى سؤال الفقهاء عَنّْ حكَمْ صلاة الجماعة فِيْ البيت تحدث الفقهاء عَنّْ جميع الحالات المختلفة المتمثلة فِيْ وجود عذر من عدمه، وأرادوا إيضاحه لفهم تعاليم الدين الإسلامي.

قالوا من كان له عذر ويريد أن يصلي الجماعة فِيْ البيت جاز له، ويأخذ أجر صلاة الجماعة فِيْ المسجد، لكن يجوز للرجل الذي يحافظ على الصلاة فِيْ المسجد. . لكن العذر هُو فقط ما منعه من الصلاة فِيْ المسجد هذه المرة.

وفِيْ هذا القول نقلوا حديثاً شريفاً “إذا مرض خادم أو سافر، فقد سجل ما فعله عَنّْدما كان مقيماً”، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم صحيحاً. .

وأشاروا إلَّى أن الحجة كانت مشتتة للانتباه