سنقدم لكَمْ اليوم قصص حب رائعة من المجتمع المصري، لأن الحب من أهم المشاعر الإنسانية التي يجب الحفاظ عليها وتقويتها.
الحب يجعل المرء يشعر بالسعادة والراحة مع الطرف الآخر وغالبًا ما يكون الدافع لكل ما هُو جيد. فمثلاً محبة الله تبارك وتعالى من أهم الدوافع لأداء العبادات المختلفة وتجنب كل الذنوب. إن محبة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم تحفز الإنسان أو المحب على اتباع سنته واتباع طريقه.
يدفعه حب الزوج لزوجته إلَّى بذل كل ما فِيْ وسعه لإسعادها، بدلاً من أسعد امرأة فِيْ الكون. إن حب الزوجة لزوجها يجبرها على أن تكون محبة ومخلصة له وأن تفهم طبيعة عمله وأحيانًا توتره غير المبرر. يعتبر الحب من المواد التي تلطف الحياة الصعبة وصعوبات الحياة المختلفة التي يمكن أن تؤثر على حياة الإنسان وضميره لولا الحب.
إليكَمْ قصص حب رائعة من أحلام أول موقع ترفِيْهِيْ فِيْ مصر والوطن العربي.
مقالات ذات صلة
قصص حب مدهشة
أولا قِصَّة الفتاة والمجنونة
كانت هناك فتاة يتيمة توفِيْ والدها وأمها وتعيش مع عمها فِيْ منزله.
لكن العم والزوجة كانا قاسين للغاية، ولم تجد الفتاة أي شخص لطيف معها على الإطلاق.
ثم ذهبت إلَّى إحدى المدارس الداخلية ودرست هناك، لكن مديرة المدرسة كانت امرأة صلبة لا تظهر أي مشاعر حب أو حنان تجاه الفتاة.
إلا أن مديرة المدرسة توفِيْت وجاءت بعدها مديرة أخرى، لكنها، مع ذلك، عاملت البطلة بلطف وحنان شديد.
من قرر العمل كَمْدرس فِيْ نفس المدرسة التي درست فِيْها وعملت بالفعل هناك لمدة عامين.
لكن طموحات فتاح بدأت بالظهُور وبدأت فِيْ البحث عَنّْ فرص عمل أفضل حتى عُرض عليها تعليم إحدى الفتيات فِيْ منزلها الثري.
ذهبت الفتاة بالفعل إلَّى منزل كبير غني وألغت تعليم الفتاة الصغيرة، ولكن سرعان ما أحبها والدها كثيرًا وعادت إليه نفس الشعور.
تقدم رجل لخطبة فتاة حلقت بفرح شديد، لكن الريح جلبت ما لا تريده السفن.
ظهر رجل قوي فِيْ الحفلة وأخبر الفتاة أن الرجل متزوج بالفعل وهنا كان على العريس أن يشرح كل شيء.
أخبر الفتاة أن زوجته مجنونة للغاية وأنها كانت فِيْ إحدى غرف القصر مع خادمة تعتني بها.
وانهارت الفتاة من الحزن والاكتئاب، فقررت العودة إلَّى منزل عمها القاسي ليقدم لها ابن عمها الذي أحبه، لكنها رفضت.
رفضت لأنها ما زالت تحب الآخر أو الخطيبين وظلت كذلك حتى أتى العريس العجوز إليها.
أخبرها أن زوجته المجنونة ماتت بالله وأنه اعتذر عَنّْ كل ما فعله من قبل وطالبها بالرد على طلبه والموافقة على الزواج.
وافقت الفتاة حقًا على حفل الزفاف وعاشت لأول مرة فِيْ الحب والسلام والحنان.
قدمنا لكَمْ اليوم قصصاً رائعة عَنّْ الحب، عَنّْ قِصَّة فتاة أظهرها العالم القسوة والظلم الشديد.
لكن عَنّْدما أنجبت الحب والحب وجدها وتزوجت الرجل الذي تحبه وتحبه، عاشت بسعادة لأول مرة.
- الحب سلاح قوي يحارب غضب العالم وظلمه والقسوة والطغيان.
- الحب هُو الذي يعطي الأمل للأرواح ويمنح العقل قدرة واضحة على التفكير والقرار.
- الحب هُو الذي يجبر الإنسان على العيش ويبذل جهُودًا كبيرة من أجل حبيبه.
- لكن الحب يجب أن يراعي الشروط الدينية الصحيحة، فمن سارع بشيء قبل أن يأتي الوقت يعاقب بنقله.
- وبما أن الحفاظ على الحب أهم من الوقوع فِيْ الحب، فلا تبحث عَنّْ الإلحاح، بل دعه يأتي إليك.
و اقرأ أجمل قصص الحب قصص حب – قصص عَنّْ الحب و الحب.
ولعشاق القصص الرومانسية قصص حب رومانسية مصرية.
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.