قصص جحا والحمار قصص طريفة ومسلية من نوادر جحا

مجموعة مسلية من أجمل قصص جحا والحمار من طرائف وحكايات جحا التي نرويها لكَمْ اليوم عبر موقع أحلام فِيْ هذا المقال. يمكنك الآن الاستمتاع بها قبل النوم من أجل المتعة والمتعة. نأمل أن تستمتع بهذه القصص المضحكة. يمكنك العثور على المزيد فِيْ قسم قصص مضحكة.

قِصَّة الحمار السيئ

يروي أن جحا كان يومًا ما حمارًا بريًا قويًا كان يركل ويعض كل من يحاول الاقتراب منه، لذلك قرر جحا طرحه فِيْ السوق لعرضه للبيع. كالعادة، عضه الحمار بشدة. صرخ الرجل من الألم وبدأ فِيْ شتم الحمار وشتمه، ثم استسلم وغادر.

بعد فترة، جاء مشتر آخر يريد شراء الحمار، وعَنّْدما حاول الإمساك به من ذيله ليعرف حالته، ركل الحمار بقوة وسقط على الأرض. ومن يقترب منه يركل ويعض، فقال جحا نعم، وأنا لم أحضره ليبيعه، لكني أحضرته ليعرف المسلمون ما يضايقني منه.

مقالات ذات صلة

  • قِصَّة ما قبل النوم للفتيات عَنّْ أميرات باربي فِيْ 3 يناير 2023

  • قصص ما قبل النوم للأطفال 2023 مكتوبة بالعامية فِيْ 12 ديسمبر 2022

  • 4 قصص قصيرة جدًا ومفِيْدة وذات مغزى للأطفال قبل النوم فِيْ 13 نوفمبر 2022

  • قصص واقعية مكتوبة ومؤثرة جدًا للبالغين فقط +18 28 أكتوبر 2022

هذا ليس خطأه

تم إغلاق إسطبل جحا بلوح ضعيف وسرق حماره، فطلب من رفاقه مساعدته فِيْ العثور على اللص .. قال أحدهم كان يجب أن تضع حاملًا على باب الإسطبل، وإلا تصنع مقبض خشبي. غير مجدية أدنى حركة يمكن أن تكسرها.

وقال آخر كنت نائمة ولم تدرك أن من سرق الحمار أخذه من الباب، لا أنه حمله على حمل، فأين كنت فِيْ ذلك الوقت

وقال الثالث واعلم أني فِيْ الليل أقفل باب منزلي من الخلف وأضع المفتاح تحت رأسي، لأن اللصوص بالطبع لا يجرؤون على كسر القفل.

ونتيجة لذلك لم يقف أحد فِيْ وجهه، بل بدأوا يناقشون مثل هذه العبارات التي أزعجت جحا وبخه الجميع ولومه على إهماله، فهل هذا بخير بينما اللص ليس المخطئ على الإطلاق

الحمار فقدت

حكايات يوح مع حماره أكثر من يمكن عدها، وكَمْ المواقف المضحكة التي كانت لديه مع هذا الفِيْلسوف الحمير، وبالتالي كان الحمار عزيزًا جدًا على جوه، فقد أحبها وأحيانًا فضلها على أطفاله وزوجته.

ويروي أنه ذات يوم فقد هذا الحمار العزيز عليه جحا وتاه، لذلك حزن جحا بشدة لفقدان حماره العزيز وخرج باحثًا عَنّْ حماره فِيْ كل مكان. أراد أن يشكر الله فاندهشوا من هذا الأمر وعرفوا أن جحا له فلسفته الخاصة فِيْ كل حالة تعرض لها، لذا أرادوا معرفة فلسفته عَنّْدما مدحوه وشكروا الله على فقد حماره. وخسارته فسألوا عَنّْه وقالوا لماذا أنت ممتن أجاب جحا أشكره لأني لم أركب الحمار عَنّْد ضياعه، وإلا لو كنت راكبه لكنت ضيعت معه.