شعر عَنّْ الحب والفراق القصيدة المؤنسة لمجنون ليلي

نقدم لكَمْ هذا المقال من أحلام تحت عَنّْوان شعر الحب والانفصال، قصيدة اجتماعية لمجنون ليلى. كلنا نعرف قيس بن الملوح وشدة حبه لليلى العامرية وابنة عمه وحبه لها. والملوح وقيس وليلي أبناء عمومته، وكانوا يرعون الغنم والإبل معًا. التعارف والصداقة بينهما تحولت إلَّى حب وهذا الشيء الجميل غير مكتمل. سرعان ما كبروا وانفصلوا. كانت تلك من عادات العرب. أعد لها مهرًا كبيرًا يقدر بخمسين من الإبل الحمراء، لكن والدها رفض تزويجها لنفسه وزوجها من رجل آخر اسمه ورد. وقع حم قيس فِيْ الحب وقال هذه القصيدة التي كان يتلوها دائما ويستمتع بها ويتذكر ليلى

شعر بالحب والانفصال

سميت القصيدة الاجتماعية بهذا الاسم لأن قيس كان مصدر راحة عَنّْدما لم تكن ليلي فِيْها

قصائد مؤلمة

فكرت فِيْ ليلى والأيام الخوالي …. والأيام التي لم نخاف فِيْها من المشتتات

ويوم ظل الرمح قصرت ظله … لليلى فلاهاني ولم أشتت انتباهِيْ

مقالات ذات صلة

  • عبارات عَنّْ الاسرة و الكبرياء .. اجمل ما يقال عَنّْ الاسرة! 17 ديسمبر 2022

  • اللهم اشفِيْ مرضىنا ومرضى المسلمين دواء لا يترك داء ليومين

  • أسئلة غبية تزيد من التوتر 10 أسئلة غبية بسيطة مع إجابات 21 سبتمبر 2022

  • 30 صلاة من أجل الموتى مؤثرة جدًا، إجابة الله شاء قبل يومين

فِيْ ثمدين اجتاحت النار ليلى وشركتي …. بنفس اللامبالاة تجعلك أتعس ممثل كوميدي

فقال الناس بصيرة رأيت نجما .. ظهر فِيْ عتمة الليل كفرد يمني.

قلت له “بل اشتعلت نار ليلى فوقي … فاشتعل نورها لذا حلمت”.

أتمنى أن لا تعبر رِكاب الرجال السحاب … وأتمنى أن يمشي الرِّكاب كل ليلة

يا ليل، كَمْ من الاحتياجات المهمة لدي … عَنّْدما آتي إليك بالليل، لا أعرف ما هِيْ.

صديقي، عَنّْدما تجعلني أبكي، أبحث عَنّْ صديق …. عَنّْدما أنزف، يبكي من أجلي.

أشرف النفوس ما هُو إلا مثابرة … ولا أقرأ الشعر إلا إذا شفِيْ.

ويمكن لله أن يجمع شتاتين معًا بعد أن ظنوا تمامًا أنهما لن يلتقيا.

يقول الله لحية الناس .. لقد وجدنا عبر العصور مداوي الحب

وعدي ليلى وهِيْ مثل الموساد. يجيبنا بالماشية

نشأ أبناء ليلى وكبر أبناء ابنها … وظلّت ليلى عالقة فِيْ قلبي كَمْا كانت.

عَنّْدما نجلس، نستمتع به … يمشي معَنّْا حتى نحصل على مقعد أفضل.

الله يسقي خدام ليلى .. انحرفت عَنّْهم النوى وهم يحتلون الأسرة.

ولا تنسوا ليلة كبرياء ولا مال ولا توبة … ولا حتى حضن السوارية

ولم تصبغ أي امرأة بشرتها لتبدو مثل ليلى ثم تعرضها لليئة.

يا صديقي لا، والله ما عَنّْدي ما عينه الله ليلى … ولا ما قدّمه لي، وما قدّمه للآخرين.

وقد عذبني بحبها … فلماذا كانت ليلى فقط تعذبني

وأخبرتني أن تيماء هِيْ منزل ليلى … عَنّْدما يحل الصيف مرساة

لذلك انتهت أشهر الصيف …

لذلك إذا كان الواشي فِيْ اليمامة لديه منزله وبيتي … فِيْ الجزء العلوي من حضرموت، فسيتم اقتياده إلي.

وما خطبهم لا يحسن الله حالتهم … بفضل حظ ليلى حباليا

اعتدت أن أحب ليلى كثيرًا لدرجة أنني لم أنفجر ولم أخرج حتى علانية.

يا رب حتى يخرج الحب بيني وبينها … لن يكون لي ولا لي.

لذلك لم يخرج النجم الذي يرشده … وفِيْ الصباح لم يكن هناك شيء سوى الضجة التي ذكرها لي

لم أبعد ميلاً عَنّْ دمشق … وسهِيْل لم يظهر لأهل الشام دون أن يظهر لي.

وليس لدي اسم لها بسبب السمية … من الناس، لكن دموعي أشبه بالملابس

ورياح الجنوب لم تهب على ارضها ليلا الا انها نامت وسجدت للريح

إذا أوقفت ليلى وحميت أرضها ضدي فلن تحميني من القوافِيْ.

فاشهد امام الله اني احبهم …

حدد الله ما هُو خير منها للآخرين … وبرغبة مني وحب قرر لي

وما كنت أتمناه يا أم مالك … شهُوة قلبي وقلبي

أحسب الليالي ليلة بعد ليلة … وقد عشت إلَّى الأبد إذا لم أحسب الليالي

وسوف أخرج من بين البيوت لأتمكن من … التحدث عَنّْك فِيْ الليل عَنّْدما تكون فارغًا.

أرى أنني عَنّْدما أصلي أتيمم بوجهِيْ … حتى لو كان المصلى خلفِيْ.

لا يوجد مكر فِيْ داخلي إلا حبها وعظمتها … أنا على علم بالمعالج

أحب الأسماء هُو المطابق لاسمه … أو مشابه له، أو حكَمْ فِيْه.

صديقي ليلى هِيْ أكبر الحج ومنى .. فمن هِيْ ليلى أم من هِيْ

جعلتني أبكي بحياتي يا حمامة العقيق … وبكت عيون دامعة

يا صديقي، لا أريد أن أعيش … بعد أن رأيت أن حاجتي مشترى ولا أشتري من أجلي

وليلى مذنبة، ثم تدعي أنني مغوي … ولا يخفى على الناس ما حدث لي.

لم أر صديقي صباح مثلنا … أقوى على الرغم من الأعداء

صديقان لا يأملان فِيْ اللقاء … ولا نرى صديقين لا يأملان فِيْ اللقاء

والعار عليك لأنك تقدم البذور ببوصلةك … أو تريني بذرة

يقول الناس مجنون عامر يريد السلام … قلت كَيْفَ أكون

لقد أصابني اليأس أو مرض الاستياء … لذا لا تتركني، مهما كان الأمر معك

إذا مضى الوقت يا أم مالك … ثم أقدار القضاة وشانية

إذا غطيت عيناي بعيني … فأنت لا تزال بخير وقلبي مليء بالدموع

أنت من تجعل حياتي بائسة إذا أردت … وأنت من يباركني إذا أردت.

وأنت الذي ليس له صديق ولا عدو … من يرى نضج ما تبقى منك ولكنه يندب علي.

ضربت ليلى لزيارتها … واعتبرتها خطيئة أنها تستطيع رؤيتي

إذا مشيت فِيْ الأرض الفارغة، ستراني … طريقي يتحرك نحوي.

إلَّى اليمين، إذا كان على اليمين، وإذا كان اليسار … يدفعون العاطفة من اليسار

وأنا لا أنام ولست نعسان … ربما يلتقي خيالك بالخيال

إنه سحر، لكن السحر له سحر … ولن أضيعه إلَّى الأبد.

إذا نزلنا وأنت متقدم … أوقف خيولنا بذاكرتك الهادئة

انطفأت نار رغبتي فِيْ قلبي … وأصبحت توهجًا حارقًا فِيْ قلبي.

أيها الفرسان اليمنيون توقفوا معَنّْا .. صار إذلال يمني.

أسألك، سأل نعمان من بعدنا .. وبطن نعمان أحبنا الوادي

آه يا ​​حمامتي، بطن نعمان، هاجمتني … فِيْ نزوة عَنّْدما غنيت لي

وجعلتني ابكي فِيْ وسط اصدقائي ولا اهتم بالدموع فِيْ عيني لو خلت

وَيا أَيُّها القُمرِيَّتانِ تَجاوَبا …بِلَحنَيكُما ثُمَّ اِسجَعا عَلَّلانِيا فَإِن أَنتُما اِسطَترَبتُما أَو أَرَدتُما لَحاقاً …بِأَطلالِ الغَضى فَاِتبَعانِيا أَلا لَيتَ شِعري ما لِلَيلى وَمالِيا … وَما لِلصِبا مِن بَعدِ شَيبٍ عَلانِيا أَلا أَيُّها الواشي بِلَيلى أَلا تَرى …إِلى مَن تَشيها أَو بِمَن جِئتُ واشِيا لَئِن ظَعَنَ الأَحبابُ يا أُمَّ مالِكٍ …فَما ظَعَنَ الحُبُّ الَّذي فِيْ فُؤادِيا فَيا رَبِّ إِذ صَيَّرتَ لَيلى هِيَ المُنى … فَزِنّي بِعَينَيها كَما زِنتَها لِيا وَإِلّا فَبَغِّضها إِلَيَّ وَأَهلَها … فَإِنّي بِلَيلى قَد لَقيتُ الدَواهِيا عَلى مِثلِ لَيلى يَقتُلُ المَرءُ نَفسَهُ …وَإِن كُنتُ مِن لَيلى عَلى اليَأسِ طاوِيا خَليلَيَّ إِن ضَنّوا بِلَيلى لذا أحضر لي نعشًا وأكفانًا واستغفر لي وإذا ماتت من المرض … أرسل تحياتي مثل أشعة الشمس

أحب قيس ليلى حتى ضعف جسدها، ويذكر أنه بمجرد أن أخذه والده فِيْ رحلة حج وأمره بالتمسك بستارة من الكعب، ويدعو الله أن يخرج حب ليلى من قلبه. حبها من قلبه، ويحذر أيضًا من أنه بمجرد مرور قيس على جماعة من الناس الذين كانوا يصلون ولم يرهم، ومع مروره بهم عاتبوا عليه لرؤيتهم يصلون ولم يأتوا ولكن قيس نفى ذلك. هل رآهم، وعَنّْدما زادوا من تحذيره، قال لهم لو أحببت الله كَمْا أحببت ليلى، لما رأيتني، ومررت أمامك فِيْ الصلاة، لأنني لم أرك. بسبب تفكيري وقلبي ملتصق بليلتي ما روعة هذا الحب الجميل


Comments

اترك تعليقاً