قصص مضحكة للبنات جدا مواقف لا تصدق

نقدم لكَمْ هذا المقال من موقع أحلام تحت عَنّْوان قصص مضحكة للفتيات، مواقف لا تصدق جدا، البنات كائنات لطيفة، حساسة وجميلة .. قيادات بسبب اختلافهن فِيْ الأخلاق الرفِيْعة والصفات النادرة والمميزة، والفتيات بشكل عام موهُوب بالذكاء رغم غلبة الحياء عليهم والحياء ذكره النبي صلى الله عليه وسلم فقال (إن كل دين فِيْه أخلاق، وأخلاق الإسلام حياء). . حياة الفتيات مليئة بالقصص الشيقة والجميلة والمضحكة خاصة فِيْ أيام الدراسة سواء حدثت فِيْ المدرسة أو الجامعة.

القِصَّة الأولى

ومن القصص المضحكة أن طالبة أنهت امتحانها وغادرت قاعة الامتحان وشعرت بالإرهاق والتوتر بشأن الامتحان لأنها قضت ليلة الامتحان تدرس وتراجع المادة التي كانت ستختبر عليها فركضت نحو سيارة شقيقها الذي كان ينتظرها أمام المدرسة وكعادة أخيه أخذها إلَّى المدرسة وعاد من أجلها. فِيْ نهاية اليوم الدراسي، فتحت الباب وقالت مرحبًا، لكن شقيقها لم يرد، لكنها لم تركز على الموضوع وتذكرت أنها نسيت كتاب الكيمياء المدرسي فِيْ المدرسة، لذا خرجت بسرعة من السيارة، وعَنّْدما عادت، لم تجدها سيارة شقيقها حيث تركتها، لكنها وجدت سيارة واقفة بعيدًا، وركبت السيارة، وتحدثت إلَّى شقيقها وقالت له “أحضرت كتابًا كنت قد نسيت، لكن شقيقها لم يجب، فصرخت فِيْ وجهه لماذا لا يستجيب لم تكن تعلم، فذعرت وسرعان ما قفزت من السيارة وأدركت أنها ركبت سيارة تشبه سيارة شقيقها وجاء شقيقها واتصل بها فقادتها معه وأخبرته بما حدث، لذلك قررت ومنذ ذلك الحين، لن تدخل السيارة أبدًا ما لم تسمع صوت شقيقها ينادي باسمها ورأت وجهه قبل أن يركب السيارة.

البنات والحشرات

كَمْا تتضمن القصص المضحكة أنه فِيْ أحد الأيام المدرسية صرخت إحدى الفتيات فجأة بسبب حشرة ثم انتشر الصراخ والذعر إلَّى الطلاب الآخرين وغادر جميع الطلاب الفصل وأوقفهم مدرس الفصل عَنّْ مغادرة الفتاة التي صرخت أولاً. ونفضت عَنّْ ملابسها ولم يحاول ساعد أحد الطلاب أو المعلم الفتاة الخائفة، لكن الفتاة توقفت فجأة عَنّْ الصراخ، مدركة أن ما تراه فِيْ ملابسها مجرد خيوط سوداء متراكَمْة، وهُو ما اعتقدته. هل هم حشرات، وتحول الوضع من صراخ وخوف إلَّى ضحك على تفاهة الموقف.

بنات وأكاذيب

وهناك قِصَّة أخرى حصل فِيْها ابن عم إحدى الفتيات اللواتي يدرسن فِيْ الجامعة فِيْ قسم الاقتصاد المنزلي على تذاكر لحضور أحد المعارض الفنية التي أقيمت فِيْ الجامعة وكان المعرض يقام كل عام فِيْ مَوعِد محدد ودعت الفتاة. ابنة عمها التي تحب الفن بكل أنواعه، ورغبتها فِيْ مشاهدة الجامعة وما تحتويه، لكن المعرض كان فِيْ نفس اليوم كأحد الامتحانات النظامية، لذلك قررت الفتاة مع أهلها التغيب عَنّْ الامتحان بالترتيب. لحضور المعرض، ولكي يخبر والدها المدرسة، إذا اتصل شخص من إدارة المدرسة بأن ابنته مريضة ولن تحضر الامتحان، وكانت الفتاة متأكدة من أن المدرسة ستعيد لها الامتحان إذا ادعت أنها مريضة والأب غير راضٍ عَنّْ أكاذيبهم وغضب على ابنتها لأنها كانت تجعله يكذب لتذهب إلَّى المعرض وفِيْ اليوم المحدد للمعرض ذهبت الفتاة معها إلَّى المعرض. ابن عمهم وكانوا يتجولون بين الأعمال الفنية المتنوعة والجميلة، فتنت بجمال الفن د. الخشب والألوان والتفاصيل الفنية الدقيقة. رأت أربعة من معلميها يدخلون المعرض ومن بينهم المدرسة التي التحقت بها وكانت مسؤولة عَنّْ الامتحان الذي فاتها اليوم فِيْ المعرض واعتقدت أن الفتاة كانت مريضة ولن تتمكن من زيارة المدرسة وأخذها. الامتحان فتسللت الفتاة إلَّى الخارج وغادرت المعرض بهدوء دون إنهاء جولتها وشعرت بالرعب وتمنيت أن تفتح الأرض وتبتلعها حتى لا يراها المعلمون. ).

وبغض النظر عَنّْ المشاكل التي تواجهها الفتيات كل يوم فِيْ حياتهن، تظل هناك لحظات سعيدة ومضحكة تفكر فِيْها الفتيات أحيانًا حول صعوبة الحياة وقسوتها. يمكن أن تكون بعض هذه اللحظات القصيرة جميلة وبعضها مضحكة ولطيفة ومضحكة. ومحرج فِيْ نفس الوقت.