طريقة الاندنوسيات لمعرفة نوع الجنين

معرفة جنس الجنين

إذا علمت المرأة بحملها، فإنها تستحوذ على الفضول الذي يسيطر على عقلها، وهُو ما تحمله فِيْ بطنها ذكرًا أم أنثى، ولن ترتاح حتى تجد إجابة مرضية لسؤالها.

  • ولأن المرأة امرأة على مر العصور، أرادت السيدات فِيْ الماضي إيجاد طريقة لمعرفة جودة جنينهن، وتنوعت الأساليب مع الثقافات المختلفة.
  • على الرغم من ظهُور الموجات فوق الصوتية مؤخرًا، تبحث النساء عَنّْ طريقة للتعرف على نوع الجنين فِيْ الوقت المناسب، لأن الموجات فوق الصوتية تكتشف الجنين فِيْ الأشهر الوسطى من الحمل.
  • كَمْا أن هناك العديد من الأساليب الموروثة من الأمهات والجدات.
  • كَمْا أدى انتشار تقنية المعلومات إلَّى تكثيف البحث والتوسع فِيْ بعض الأساليب واختراع أساليب حديثة أخرى.
  • هناك العديد من الطرق المستخدمة لتحديد جنس الجنين، بعضها قد يعتمد على الأصل العلمي والبعض الآخر نتاج بعض الأساطير التي لا علاقة لها بالعلم.
  • الطريقة التي تستخدمها المرأة الإندونيسية لتحديد جنس الجنين هِيْ الأكثر شهرة وانتشاراً.

الطريقة الاندونيسية لتحديد جنس الجنين

تعتبر طريقة المرأة الإندونيسية فِيْ معرفة جنس الجنين من الأساليب القديمة التي اكتسبت شعبية كبيرة بين النساء، وتعتمد على ملاحظة المرأة للتغييرات التي تحدث فِيْ جسدها أثناء الحمل

1- لون الحلمة

  • كَمْا يمكن بهذه الطريقة معرفة نوع الجنين من لون الحلمة، فإذا كان لون الحلمة أسود فالجنين ذكر.
  • إذا كانت الحلمة ذات لون وردي أو بني فاتح، فالأرجح أن يكون الجنين أنثى، وعلى الرغم من اتباع معظم النساء لهذه الطريقة، إلا أنها لا تستند إلَّى دليل علمي أو أساس طبي مثبت.

2- شكل البطن

  • تعتمد الطريقة الإندونيسية فِيْ تحديد جنس الجنين على الاهتمام بشكل البطن من أجل تحديد نوعية الجنين مبكرًا.
  • إذا انتفخ البطن وظهر من الأمام فالمرأة حامل بالأنثى.
  • إذا كان بيضاوي الشكل، فهذا يعَنّْي أن الجنين الذي تحملينه ذكر.
  • أيضًا، على الرغم من أن العديد من النساء يؤمنن تمامًا بنقاء هذه الطريقة، إلا أنه لا يوجد دليل علمي أو طبي يثبت صحتها.

3- تحديد جنس الجنين حسب شكل المرأة

  • إحدى الطرق الشائعة بين النساء اللاتي يتفقن جميعًا على صحتها هِيْ طريقة النساء الإندونيسيات لمعرفة جنس الجنين باستخدام سمات المرأة الحامل، لأن جنس الجنين له تأثير قوي على تغيير الشكل. وملامح الوجه.
  • حيث تتمثل هذه الطريقة فِيْ مراقبة التغيرات التي تحدث فِيْ جلد الأنثى الحامل فِيْ بداية حملها. إذا كان واضحًا وناعمًا وأشد بياضًا بشكل ملحوظ من طبيعة الجلد، فهذا يعَنّْي أن الجنين ذكر.
  • ولكن إذا كان يميل إلَّى أن يكون مصفرًا وباهتًا ويظهر نتيجة الإجهاد والإرهاق، فهذا يعَنّْي أن الجنين الذي تحملينه أنثى.