شعر عَنّْ الوحدة والحزن قصائد مؤلمة ومؤثرة جداً تبكي

الوحدة هِيْ شعور مؤلم وقاس يجلب حزنًا داخليًا عميقًا واكتئابًا للإنسان ويزيد من رغبته فِيْ الانعزال والابتعاد عَنّْ الناس. إنه يفهم أو يشعر، لا يوجد من يستطيع أن يقرأ نظرات عينيه ويهمس به. قلبه بلا كلام، الوحدة لا تخلو من رفِيْق وبلا مساعدة، أن تقضي أيام وسنوات حياتك بمفردك دون شريك يفهمك ويقدرك ويدعمك لتخطي صعوبات الحياة، فما أجمل ذلك. هُو إيجاد شريك أو حتى صديق يشاركك أوقات السعادة والحزن، يشاركك ألمك ومعاناتك وأنت تشاركه كل شيء، هذه هِيْ السعادة الحقيقية التي يبحث عَنّْها الجميع.

تحدث عَنّْ الوحدة والحزن

قصائد عَنّْ الوحدة

مع نسيم الليل الهادئ ولحن النجوم المارقة، يرتجف قلمي بحب لمن ترك قلبي وعيناي تركني مع قسوة الشتاء الممطر مع جفاف الخريف الذاب الذي تركني بعيون دامعة مجروحة مزقت ما تبقى من جسدي أخيرًا تركت بصمت، دون أن أعود وأخذ مفاتيح قلبي فلن يعود وإذا فعل، فأنا غير موجود

لماذا لا أرى وقتي فِيْ الاندفاع بقطار العاطفة ألم يكن يعلم أن العَنّْب يتم قطفه قبل الحصاد

ليس كل من يركب قبطانًا بحريًا يرسو لأن البحر مع من فِيْه مرتفع

أيها العاجل فِيْ الحكَمْ قل وإن ظلمت فلا عدو مني وأنا مجبر على ذلك

الوقت الذي يتناقص فِيْه خير الشخص الذي تطعمه مع زيادة شر الشخص الذي تطعمه

فكن مفتاح الصبر أيها الخالق الجاد، لأن الله لا ينسى الذين يدعونه بقلوبهم

تغرب شمس الرجال وتشرق، ولن تفارقني شمسك أبدًا. لن أخبرك أبدًا بما كنت عليه. لا، لن أجيب. أنا لم أخدع أذنك. أنا لم أجبر قلبك على الرد. لقد نثرت الحب بأوراق ممزقة وقلبك أخضر بري، حبك وأنا لم أعد قريبين من القلب. فصول اللعبة لم تنته بعد، لذا فإن بطاقاتي تربح وما زلت طبيب قلب

قصائد حزينة

ما مدى صعوبة البكاء بدون .. “دموع” .. وما مدى صعوبة الذهاب بدون .. “التهُوع” .. وما مدى صعوبة الشعور .. “الانزعاج” .. كأن المكان من حولك. .. “تضييق” ..

**************

كَمْ هُو صعب عليك أن تتحدث بدون صوت، أن تعيش لتنتظر الموت، ما مدى صعوبة أن تصاب بالملل، حتى ترى كل من حولك لا شيء ويسود عليك شعور بالندم. خطيئة لا تعرفها …. خطيئة لم تقترفها

كَمْ هُو صعب أن تعيش بداخل نفسك بدون صديق .. بدون رفِيْق .. بدون حبيب .. تشعر أن الفرح بعيد .. أنت تعاني من جرح .. جرح عميق .. جرح عَنّْيد. جرح لن يندمله الطبيب.

هِيْ وحدها فِيْ الليل

قدمنا ​​لكَمْ اليوم فِيْ هذا المقال عبر موقع أحلام مقتطفات رائعة من أجمل القصائد عَنّْ الوحدة والحزن، يخلق عالمه الخاص، ويجمع فِيْه كل ما يحبه ويحبّه، ويبتعد عَنّْ كل الناس، حتى المقربين منه، ولكن سرعان ما يصاب الإنسان بالاكتئاب والحزن لأن الله القدير خلق الإنسان بطبيعته ككائن اجتماعي يعيش فِيْ مجموعات وليس عرضة للوحدة أو العزلة.