قِصَّة عَنّْ جحا مضحكة للأطفال والكبار مسلية وجميلة قبل النوم

قِصَّة جحا التي سنناقشها معكَمْ فِيْ السطور التالية، خاصة بعد أن بحث العديد من الأطفال عَنّْ قصص جحا المضحكة والمسلية، والتي يتتبعها موقع إحلام لكَمْ فِيْ السطور أدناه.

تميزت شخصية جحا بالذكاء والذكاء والذكاء فهُو صاحب رؤية وهادفة ونقي القلب لا يمسك بالكرة ولا يبغض أي شخص آخر.

كان جحا أيضًا من محبي السخرية والتفاهة وأراد دائمًا نشر الضحك بين الأشخاص الحاضرين فِيْ المجالس المختلفة.

قِصَّة الجنوب

قِصَّة جحا والحمار

تبدأ قِصَّة جحا والحمار عَنّْدما ذهب جحا إلَّى السوق يومًا ما لشراء حمار لمساعدته على التحرك والقيام ببعض الأشياء بسهُولة. حالما وصل جحا إلَّى السوق لشراء حمار، شاهده أحد اللصوص من بعيد وخطط لسرقة حماره.

حالما قرر جحا شراء الحمار، ذهب إليه أحد اللصوص وفك الخيط حول رقبة الحمار ووضع رقبته بدلاً من الحمار حتى لا يشعر جحا بها، وعَنّْدما وصل إلَّى المنزل وجد جحا ربط اللص بالخيط بدلاً من الحمار، ففاجأ وغضب وقال للسارق لماذا فعلت ذلك

وكان من اللص فقط أنه أخبر جحا أنه عصى أمه، فطلبت له أن يحول الله غضبه إلَّى حمار، واستجاب الله لنداء أمه وجعله حمارًا، ولم يقدر على ذلك. يعود إلَّى طبيعته البشرية إلا إذا اشترى جحا لأن شقيقه باعه فِيْ السوق

حالما كانت من جحا صدق اللص ووقعت كلماته على وتر حساس وأطلق سراحه ونصحه بالاستماع إلَّى كل ما تطلبه منه والدته وعدم إغضابها مرة أخرى، فذهب جحا إلَّى السوق مرة أخرى ليشتري حمار جديد، فوجد اللص، اقترب منه وقال له “ألم أقل لك لا” ستغضب والدتك، لن أشتري لك حمارًا آخر هذه المرة.

قِصَّة جحا والبقّال

القِصَّة الثانية التي قلناها لكَمْ هِيْ قِصَّة جحا والبقال حيث لم يكن لدى جحا نقود كثيرة بل لم يكن لديه مال لشراء الطعام وقرر الذهاب إلَّى البقال ذات يوم لشراء طعامه ومنذ ذلك الحين لم يكن المال كافِيًْا، طلب جحا من البقال أن يعطيه طعامًا وفقًا لمقدار المال الذي لديه، لكن البقال أخبر جحا أنه يمكنه تناول أي قدر من الطعام يريده دون إعطائه أكثر من المال الذي لديه. لديه، لأنهم أصدقاء، وعَنّْدما يكون لديه المال، يعيده إليه.

وافق جحا على طلب البقال وأخذ كل الطعام الذي يريده ولم يعط التاجر أي نقود وقرر سداد الدين لاحقًا، لكن جحا ترك التاجر لفترة طويلة دون أن يدفع له ثمن الطعام الذي دفعه له. . افترض أن البقال سيطلب باستمرار من جحا ماله الخاص، لكن جحا تجنبه قدر الإمكان، وحتى جحا لجأ إلَّى السير فِيْ الطرقات الجانبية حتى لا يقابله.

ذات مرة كان جحا يجلس مع بعض أصدقائه وكان يعبر له عَنّْ رغبته فِيْ التحدث معه لأطول فترة ممكنة، قبل أن يرى البقال جحا قادمًا من مسافة إليه وإلَّى أصدقائه ليطلب منهم الهرب خوفًا من اللقاء. له. لكن أصدقاء جحا أصروا على البقاء معهم فِيْ مجلسهم وعدم تركهم مفتعلًا خدعة. يخرجها من هذا الموقف المحرج دون أن يطلب منه البقال المال.

ووجه البقال بعض الحركات إلَّى جحا حتى سأله أصدقاؤه من هُو الرجل جحا هل هناك أي مشاكل بينكَمْا يمكننا حلها للإجابة عليهم، سأل جحا البقال أنا مدين لك بالمال، أليس كذلك أجاب البقال “نعم، أنت مدين لي بالمال”. تابع جحا وقال للبقّال كَمْ تريد من النقود أجاب البقال 50 درهم.

على إجابة جحا سأعطيك 25 درهما غدا و 20 درهما بعد غد وكَمْ يتبقى فِيْ ذلك الوقت ولكي يعيده البقال خمسة دراهم فقط، قال له من جحا ألا يخجل من مطاردتي مقابل 5 دراهم.