قصص رائعة جدا بعَنّْوان لعلك قد ظلمت أحداً قِصَّة معبرة وجميلة

فِيْ هذا المقال نخبرك الآن قِصَّة جميلة عبر موقع دريم بعَنّْوان قد تؤذي شخصا ما، قِصَّة جميلة تحمل دروسا وخطبا مؤثرة بين صياد فقير وملك قوي.

ربما تؤذي شخصًا ما

يروي أنه فِيْ يوم من الأيام كان هناك صياد له زوجة وأولاد، وكان هذا الصياد فِيْ حالة سيئة، حسب ما يعطيه الله تعالى ليشتري احتياجات أسرته ومنزله، وذات يوم فعل الله تعالى. لا يبارك. قام بمطاردته واستمر هذا الوضع عدة أيام حتى نفد طعامه من منزله.

حتى يئس الصياد من محاولات عديدة، قرر أن هذه المحاولة ستكون الأخيرة. نظر إلَّى السماء وصلى إلَّى الله تعالى وألقى بالشبكة، ثم جذبها إلَّى الداخل فرأى سمكة كبيرة. أطفالها، أو تبيع معها وتشتري طعامًا لأطفالها وتعطي جزءًا من المال لجيرانها.

وفجأة انقطع عَنّْ أفكاره صوت جنود الملك طالبًا منه أن يعطيهم السمكة لأن الملك رآها وأحبها كثيرًا لدرجة أنه أراد امتلاكها لأن الملك كان يمر بموكب. لحظة اصطياد السمك.

دارت الدورة الدموية وضربت الغرغرينا الملك، فأخبره الأطباء أنه لا يوجد علاج سوى بقطع أصابع قدمه لمنع المرض من الانتشار والانتشار إلَّى باقي جسده. بينما كشفوا ساقه ووجدوا أن المرض قد انتشر إليها، وحثوا الملك على قطع ساقه خوفًا من انتشار المرض، فاضطر الملك للموافقة وقطع ساقه.

فِيْ اليوم الثاني كان هناك اضطراب خطير فِيْ المملكة. فاندهش الملك وقال لمستشاريه أولًا أصبت بهذا الداء الرجيم، والآن هناك اضطراب فِيْ المملكة، لماذا كل هذا فأجابه أحد الحكَمْاء بثقة “لعلك أضرت بشخص ما.” أجاب الملك “لكنني لا أتذكر إيذاء أي من رعايا، وفجأة تذكر الملك سمكة كبيرة أخذها جنوده بالقوة. فأمر بالعثور على هذا الصياد وإحضاره إلَّى القصر على الفور.

ذهب الجنود إلَّى الشاطئ وبحثوا عَنّْ الصياد حتى وجدوه وأتوا به إلَّى القصر، وسأله فِيْ المجلس الملكي يا صياد، صدقني، ماذا فعلت عَنّْدما أخذ الجنود السمكة الكبيرة قال الصياد بخوف وقلق لم أفعل شيئًا، فقال الملك تكلم وأنت بخير. هدأ قلب الصياد فقال التفت إلَّى الله تعالى فِيْ الدعاء فقال اللهم أريت. لي قوتي علي، لذلك أرني قوتك عليه.