تعريف العقيدة الإسلامية

هذا المقال من موقع أحلام مقدم لكَمْ تحت عَنّْوان تعريف العقيدة الإسلامية. فِيْ اللغة العربية، الإيمان هُو حكَمْ بعيد عَنّْ الشك والنقاش، والإيمان من عقد، ويعَنّْي رباطًا وثيقًا وثابتًا، والإيمان بالدين هُو الإيمان بغير فعل، وصيغة الجمع. كلمة الإيمان هِيْ الإيمان والإيمان بالمعَنّْى المقصود. يُفهم رأي القوات العسكرية فِيْ أي دولة على أنه أي مجموعة من العَنّْاصر الجوهرية المطلوبة لتنفِيْذ مهام القوة العسكرية، ويعَنّْي المذهب، وفقًا لما اتفق عليه العلماء، أي مسألة ترضي الروح، أي القلب. يؤمن ويؤمن ويقين وليس محاصرا ومحاطا بأي شك أو شك.

العقيدة والتوحيد والشريعة

الشريعة هِيْ كل ما جاء به الإسلام من عبادة ومعاملات وأثمان، ويجب على المؤمنين أن يؤدوها، والتوحيد فِيْ اللغة العربية يعَنّْي فعل شيء واحد، ومن حيث الشريعة الإسلامية الإيمان بالله الواحد، سبحانه وتعالى وأسماؤه وصفاته. الله، والخضوع لله، والطاعة له، والإخلاص فِيْ عبادته، والقيام بكل عمل صالح فِيْ عينيه الكريم. علم التوحيد وحده هُو علم إثبات الإيمان بالدليل، وعلم الإيمان يكَمْل ما أنجزه علم التوحيد بتثبيط أي شك أو دليل فِيْه خلاف.

العقيدة من وجهة نظر الإسلام

الإيمان من منظور الإسلام هُو الإيمان بالله وحده الذي لا شريك له، والإيمان بصفاته وأسمائه الحسنى، سبحانه وتعالى، وجميع ملائكته ورسله، وجميع كتبه السماوية، ويوم القيامة، واليوم الآخر، والقدر، كل ما فِيْها خير وشر، والإيمان بالغيب، لأن الله أخفاها عَنّْه رحمة له، وكل ما قدمه إليه النبي صلى الله عليه وسلم. وصلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمرسلين من الأحاديث النبوية وما تعلمناه من أصول الدين، وتسليم أمره تعالى كاملاً، لاتباع ما أمر به، وتجنب ما نهى عَنّْه. يكره

أثر العقيدة الإسلامية على العالم أجمع

لقد وصل الدين الإسلامي إلَّى جميع أنحاء العالم ولا يكتفِيْ بالتأثير على المسلمين فقط لأنه حرر العالم من قيود العبودية والعبودية التي امتدت لقرون طويلة اتخذ فِيْها الإنسان أخيه عبدًا ليعمل من أجله. وعذبه وعذبه واستغل جهُوده آخر، فجاء الإسلام رحمة لكل من ذاق مرارة وقسوة العبودية، فحرّر الإسلام العقل من ظلام الكفر والخرافة والخرافات وجعلهم يفكرون بعقولهم ويسألون. قلوبهم فِيْ كل الأمور وجعلتهم يعتبرون أنفسهم وسلوكهم تجاه جوانب الخير والابتعاد عَنّْ الشر.أرسى العقيدة الإسلامية مشاعر الفخر والعزة والكرامة والحرية فِيْ النفوس والقلوب والعقول.

أركان العقيدة الإسلامية

  • الإيمان بالله تعالى.
  • الإيمان بجميع الملائكة وأنهم مخلوقون من نور ويتربعون على عرش الرحمن ومكلفون بتسجيل أعمال البشر.
  • الإيمان بكل الكتب السماوية.
  • الإيمان بجميع الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام.
  • الإيمان باليوم الأخير، والحياة بعد الموت، والعذاب فِيْ القبر، والقيامة، والحساب، ونار الجحيم، والجنة.
  • الإيمان بالقدر والقدر، الخير والشر، وما أمره الله تعالى.

خصائص العقيدة الإسلامية

للعقيدة الإسلامية العديد من الخصائص التي تجعلها مشرقة ومرئية من الأديان الأخرى. يمكن تلخيص هذه الميزات على النحو التالي

  • والمصدر المستمد من العقيدة الإسلامية، وهُو القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، بعيد كل البعد عَنّْ التحريف، لذا فقد تم إبعاده عَنّْ أيدي التلاعب والتحريف.
  • وإدراكاً منه أن هذا الأمر يخص الله والرسول صلى الله عليه وسلم فِيْ كل الأمور، حتى فِيْ الأمور الغيبية التي لا يستطيع العقل البشري المحدود فهم أسبابها أو بلوغ أسبابها.
  • الشفافِيْة والوضوح ووجود الأدلة والأدلة دون تعارض أو تناقض فِيْ المحتوى أو المحتوى.
  • الانسجام مع غريزة خلق الله القدير البشر.
  • ارتباط دائم بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم والذي كان الرَابِطْ والأصل.
  • الإخلاص لشرع الله ورسوله صلى الله عليه وسلم هُو طريق النجاح والدفع فِيْ الدنيا والحياة الآتية.
  • شمولية الحياة بأنواعها وما فِيْها من عبادة.
  • تتميز العقيدة الإسلامية بأنها معتدلة ومعتدلة، وبعيدة عَنّْ التطرف واللامبالاة فِيْ الدين

فِيْ الختام، يجب أن نفهم ونلتزم بمعَنّْى الإيمان الصحيح الذي يتوافق مع كل حَقيْقَة ويتوافق مع إرادة الله تعالى حتى يتمكن جميع الناس من تحقيق السعادة المنشودة.