ما اسم الموز فِيْ القرآن الكريم

ما اسم الموز فِيْ القرآن

يعتبر الموز من الأطعمة التي ورد ذكرها فِيْ القرآن الكريم ولذلك سمي الطلح.

أجمع علماء الدين والمعلقون على أن الملح الموجود فِيْ الآية هُو موزة، وأن كلمة “ملفوفة” تدل على أنها مكدسة مثل المشط ومرتبة.

كَمْا ورد فِيْ كتاب البخاري أن ابن عباس – رضي الله عَنّْه – قال إن النضوج ثمرة موزة وهِيْ علامة قوية وهِيْ من أشجار الجنة التي ينعم بها المؤمنون. فِيْ الجنة الخالدة ويكون مظهرها جميلاً متجاورًا، وفِيْها الكثير من الماء.

كَمْا أن مظهرها سيكون جذاباً ولا يقاوم، بالإضافة إلَّى تفسيرات علماء الدين العديدة الذين شرحوا اسم الموز فِيْ القرآن الكريم، وقيل أيضاً إنها الطلح.

كَمْ مرة ورد ذكر الموز فِيْ القرآن

لم يذكر الموز إلا مرة واحدة فِيْ القرآن الكريم حتى ورد اسمه بغير اسمه وهُو الطلح فِيْ الآية التاسعة والعشرين من سورة الواقعة ولم يرد ذلك فِيْ شيء. سورة أخرى من القرآن الكريم والآية تبين فائدتها وأهميتها الكبيرة للجسم.

الموز من ثمار الجنة

يتساءل البعض هل الموز من ثمار الجنة أم لا لأن الله تعالى قد ذكر فِيْ سورة الواقعة صفات أهل الجنة ووقفتهم مع الله وأنه ينبت لهم فِيْ أشجار الجنة التي لا أشواك فِيْها تمور ناضجة. وبارك الله عليه بظل دائم وماء لا ينقطع.