قصص رعب حقيقية حدثت بالفعل

قصص رعب حقيقية حدثت بالفعل

تعتبر قصص الرعب من أفضل الأنواع التي تنتمي إلَّى شريحة كبيرة من القراء، تلك القصص التي تحبس أنفاسك لأن الكثير منها قد تم أخذها منها لعمل أفلام رعب، لا نريد أن نخيفك أن معظم هذه القصص يمكن أن تكون موجودة حصل بالفعل.

لذلك، نود أن نعلمك من خلال ما يلي أنه إذا كنت من هؤلاء القلوب الضعيفة الذين يصرخون إذا اعترضت قطة طريقهم، فعليك الانسحاب فورًا لأن هذا ليس مكانًا مناسبًا للصغار أو الأشخاص ذوو القلوب شديدة الحساسية، كَمْا نتعلم من العديد من القصص والرعب الحقيقي هُو

1- الجيران المزعجون

قِصَّة أكثر القصص غموضًا التي ستفاجئنا، لأنه يقال إنه فِيْ أحد المباني المرموقة التي يعود تاريخها إلَّى العصر التاريخي، عاشت فتاة فِيْ ريعان شبابها، لكنها عاشت وحدها فِيْ ذلك الطابق و لم يكن لها أقارب باستثناء أخت منعزلة كانت تزورها من وقت لآخر.

هذا للاستمتاع بهذا المبنى القديم الذي يحمل فِيْ طياته الكثير من التفاصيل التي لا يمكن العثور عليها فِيْ المباني الحديثة، باستثناء أنها ذات يوم قررت النوم مع أختها، لكنها لم تستطع النوم فِيْ تلك الليلة لأنها شعرت أن هناك من يقوم بأعمال شغب. الطابق العلوي يصدر ضوضاء طوال الليل.

مما جعلها تسأل الممرضة المقيمة، حيث قالت كَيْفَ تنام فِيْ ضوء تلك الضوضاء إلا أن أختها أكدت لها أنه لا يوجد أشخاص يعيشون فِيْ الطابق العلوي، بل أنه كان ملهى ليليًا ومغلقًا لفترة طويلة، وهُو ما أكده رجال الأمن وسكان المنطقة، مما جعل فتاة خائفة ومذعورة وفضولية فِيْ نفس الوقت، حتى صعدت إلَّى ذلك الطابق، وتأكدت من أنها كانت فارغة لفترة طويلة.

ما زالت تشعر بالخوف والرهبة كلما تذكرت ذلك الصوت الذي لم يكن لديها تفسير له! والجدير بالذكر أنه عَنّْدما صعدت على الأرض، وجدت أن الأرضية بأكَمْلها كانت مغطاة بالسجاد، وتأكدت من أنه إذا كان هناك أي أشخاص، فلا بد أن صوت الأحذية كان أقل ضوضاء مما سمعت، مما يضيف إلَّى اللُغُز أكثر.

2- منزل جان هار

هذه واحدة من أهم وأفضل قصص الرعب الحقيقية التي حدثت بالفعل لأنها حدثت فِيْ الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديداً فِيْ لوس أنجلوس، حيث كان هناك منزل جميل للغاية فِيْ التصميم، لكن له تاريخ مخيف سيخيف أولئك الذين يقرؤون.

فِيْ عام 1932، امتلكت الممثلة جان هارلو المنزل وعاش معها زوجها بول بيرن، الذي يقول إنه انتحر بإطلاق النار على نفسه أثناء وقوفه أمام مرآة، لكن هناك شائعات بأن صديقة برن السابقة كانت لها يد فِيْ قتله، خاصة بعد يومين قفزت من السفِيْنة.

ليس هذا هُو الجزء الأكثر رعبا، فِيْ الواقع فِيْ عام 1963 تم شراء المنزل من قبل مصفف الشعر الشهِيْر جاي سيبرينج للزواج من صديقته تيت، التي توفِيْ وفقا للتاريخ فِيْ نفس عمر هارلو، صاحب المنزل، بعد أن رأى العديد منها أصدقاء واحد من القصص المخيفة عَنّْ ذلك المنزل.

سمعت ذات مرة العديد من الأصوات ورأت رجلاً صغيراً اعتقدت أنه شبح، ولكن قبل وفاتها تضاعف بشكل كبير لأنها رأت أن الأشياء معلقة من سقف المنزل ورأت أيضًا أن هذا الجزء من جسدها معلق أيضًا.

جدير بالذكر أن الأمر لم ينته عَنّْد هذه النقطة. على مر السنين، مات الكثير من الناس فِيْ بركة هذا المنزل دون سبب على الإطلاق، حيث لم يكن البركة عميقة على الإطلاق بما يكفِيْ لإغراق الشباب.

3- قصر ليمب

تشير إحدى قصص الرعب الحقيقية التي حدثت بالفعل إلَّى أن المنزل الذي قُتل فِيْه الشخص لن ينفصل أبدًا عَنّْ الدم لأن هذا القصر يقع فِيْ St. وتم بناء لويس فِيْ القرن التاسع عشر. 33 غرفة.

كان مملوكًا لـ William Lemp، صاحب أحد مصانع الجعة فِيْ أمريكا فِيْ ذلك الوقت، إلا أنه انتحر بعد وفاة أحد أبنائه. أصيبت الزوجة بالسرطان وتوفِيْت بعد سنوات قليلة من انتحار زوجها ثم أحد أبنائه فِيْ نفس الغرفة التي انتحر فِيْها الأب.

لكن الأمر لم ينته عَنّْد هذا الحد، لأنه فِيْ عام 1949، قتل ابن ويليام الثالث نفسه دون سبب واضح بإطلاق النار على كلبه فِيْ قبو المنزل المسكون.

بعد أن امتلكت العائلة القلعة، تم بيعها وتحويلها إلَّى دار ضيافة، ومع ذلك، اعترف شهُود عيان بسماع الكثير من الأصوات من المنزل المسكون مما يجعلهم يرغبون فِيْ الابتعاد.

ومع ذلك، وجدت الولايات المتحدة الأمريكية أنه من الضروري استخدام مثل هذا المنزل لأي أغراض تجارية، لأنه تم تحويله إلَّى مطعم شهِيْر، ولكن فِيْ المساء لا يزال يصدر ضوضاء مخيفة دون وجود أي أشخاص بداخله.

4- نهبنا منزلهم

عَنّْ قصص عربية حدثت بالفعل، وهذا من شأنه أن يخبرنا أن قصص الرعب الحقيقية التي لم تحدث فِيْ الخارج فقط، لأنه يقال أن هناك رجل استأجر منزلًا قديمًا لزيادة سعره، وهُو يعلم أنه مات منذ زمن طويل. إلا أنه عمل على دهانه وتغيير بعض الزخارف فِيْه.

ثم انتقل إليها مع أسرته، الذين لم يشعروا فِيْ البداية أن هناك ما يدعو للقلق، لأن الليالي مرت دون أدنى مشكلة، باستثناء تلك الليلة التي رأت فِيْها زوجة صاحب المنزل صراخًا مدويًا فِيْ المنزل. ممر المنزل.

لكنها لم تهتم بالموضوع وتركت نفسها تتحدث عَنّْ التلفاز أو شيء من هذا القبيل، إلا أن الأم كررت بعد يومين على الأكثر، لأنها سمعت عدوًا لكثير من الأطفال فِيْ المنزل، رغم أن أطفالها ناموا أثناء ذلك. هذه الفترة.

الأمر الذي أفزعها، فانتظرت زوجها حتى عاد من العمل وأخبرته أنه يعاني من رؤية وسماع هذه الأشياء، وهنا أخبرها زوجها أنها ربما تكون منهكة وتحتاج إلَّى استراحة. لم تحب الزوجة المحادثة، لكنها لم تجادل كثيرًا.

ولكن فِيْ يوم من الأيام، ذهب الزوج إلَّى العمل كالمعتاد، ليعود ليجد زوجته جالسة على الأريكة، وتحدق فِيْ السقف وتتعرق. حاول تهدئتها لساعات ولكن دون جدوى حتى خرجت منها. وأخبرته بما رأت.

إلَّى جانبها جلست امرأة أخبرتها أن المنزل كان لها ولأطفالها منذ سنوات عديدة وأنها جاءت هِيْ وزوجها وأطفالها ليحلوا محلهم وأن عليها المغادرة فِيْ أسرع وقت ممكن. أعلن الحرب عليهم لأنهم سرقوا منزلهم!

5- ولي الأمر

هذه القِصَّة هِيْ واحدة من أصدق قصص الرعب التي توقف القلب والتي حدثت بالفعل لأنها تدور حول شاب كان يبحث عَنّْ وظيفة فِيْ أحد الحقول بعد أن كان غير قادر على ذلك وتفاقم وضعه المالي.

إلا أنه لم يجد سوى فرصة للعمل كطاقم أمن فِيْ إحدى المباني الخالية التي لا تحتوي على أي من جوانب الحياة، لكنه قبل العرض على الفور، خاصة وأن التعيين لا يتطلب إجراءات كثيرة، لذلك سارع بقبولها. وظيفة مساء اليوم الذي تقدم له، لأنه عمل حارس ليلي.

بمجرد دخوله إلَّى المبنى وجد أن هناك حارسًا آخر ولكنه كان كبيرًا فِيْ السن، فتبادل معه الحفلات حتى مر الوقت وفجر اليوم، وانتهت الدوام باستقبال حارس الصباح، لكن الحارس الجديد سمع أصواتًا كثيرة ألهمته فِيْها بدهشة ورعب فِيْ نفس الوقت.

ومضى يسأل الحارس الآخر عَنّْ ذلك، فأكد له أن ذلك بسبب أن المكان كان فارغًا وليس هناك ما يدعو للقلق. هنا قام الحارس الشاب بإعداد كوبين من الشاي وتحدث كثيرًا مع الحارس، ولكن مع بزوغ فجر اليوم سرعان ما تجول فِيْ كل مكان بحثًا عَنّْ مصدر الضوضاء التي لم تتوقف طوال الليل.

لكنه لم ينجز شيئًا، وعَنّْدما عاد وجد أن كبير الحراس قد غادر لأن الوقت قد حان وحان الوقت لقبول المراقبة النهارية. فِيْ غضون ذلك، بدأ الحارس الجديد فِيْ استجواب الحارس النهاري الذي قد يكون على دراية بمصدر الأصوات.

إلا أن حارس الصباح أخبره أن الحارس المسن لم يكن موجودًا بالفعل، بينما كان أحد القتلى من هجوم اللصوص على ذلك المكان منذ زمن طويل ويظهر كل يوم، ولهذا السبب