تميم البرغوثي مقتطفات رائعة عَنّْ حياته واجمل ما كتب من قصائد شعرية

تميم البرغوثي من أشهر الشعراء الفلسطينيين المعاصرين. ولد فِيْ 13 يونيو 1977 فِيْ القاهرة. والده الشاعر مريد البرغوني ووالدته الكاتبة المصرية رضوى عاشور. حكومة الرئيس المصري الراحل أنور السادات وعملت فِيْ إذاعة صوت فلسطين تأثر الشاعر تميم البرغوثي بشكل كبير بوالده وشخصيته التي انعكست بشكل واضح فِيْ كتاباته وشعره وآرائه بشكل عام. درس ودرّس فِيْ مصر، وحصل على درجة البكالوريوس فِيْ العلوم السياسية من جامعة القاهرة، ثم سافر ودرس فِيْ جامعة بوسطن، وحصل على الدكتوراه فِيْ العلوم السياسية، وظهر فِيْ مؤلفات الشاعر تميم البرغوثي. إنه روح وطنية، حيث تناولت موضوعاته الشعرية القضية الفلسطينية، والدفاع عَنّْ الوطن، وقضايا الوطن العربي بشكل عام. أمير الشعراء) فِيْ إمارة أبوظبي وهذه القصيدة كانت سبب شهرته بعد ذلك ويسعدنا أن نناقش معكَمْ الآن فِيْ هذا المقال عبر موقع أحلام مجموعة رائعة من أجمل قصائد الشاعر تميم آل- Bartoughi عَنّْ فلسطين، على حد تعبير Q. طرق ملهمة ومؤثرة ومميزة فِيْ التعبير عَنّْ الأفكار. استمتع بقراءة هذه القصائد الوطنية ومشاركتها معَنّْا. يمكنك العثور على المزيد فِيْ قسم الشخصيات والوسائط.

أفضل أشعار الشاعر تميم البرغوثي

سوف نهزمهم

إذا استرخى الطغاة فِيْ الإذلال، فِيْذكرون أن الموت محكوم عليه وهُو بقاء طويل الأمد للحياة خلال الطقوس والثواني، وجثة فِيْ دور مع غمغم، وهُو سبع أو ثماني سنوات. the back of the tiles, without the sake of the custodian, and the one who does not go to me فِيْها وعَنّْـي وعَنّْ معَنّْى المخافةِ والأمانِ فَدَيْتُكِ آيـةً نَزَلَـتْ حَدِيثـاًَ بخيطِ دَمٍ عَلَى حَدَقٍ حِسَـانِ فنادِ المانعينَ الخبـزَ عَنّْهـا ومن سَمَحُوا بِهِ بَعْـدَ الأوانِ وَهَنِّئْهُـم بِفِرْعَـوْنٍ سَمِيـنٍ كَثَيرِ الجيشِ مَعمورِ المغاني له لا للبرايا النيـلُ يجـري له البستانُ والثَمَرُ الدَّوانـي وَقُل لمفرِّقِ البَحرَيْنِ مهمـا حَجَرْتَ عليهما فَسَيَرْجِعَـانِ وإن راهنتَ أن الناسَ تنسى فإنَّكَ سوفَ تخسرُ فِيْ الرِّهانِ نحاصَرُ من أخٍ أو من عـدوٍّ سَنَغْلِبُ، وحدَنا، وَسَيَنْدَمَـانِ سَنَغْلِبُ والذي جَعَلَ المنايـا بها أَنَفٌ مِنَ الرََّجُلِ الجبـانِ بَقِيَّةُ كُـلِّ سَيْـفٍ، ك! تُ فِيْكثرُ الأشرافُ فِيْنـا وتختلطُ التعـازي بالتهانـي كـأنَّ المـوتَ للأشـرافِ أمٌّ مُشَبَّهَةُ القَسَـاوَةِ بالحنـانِ لذلك ليس يُذكَرُ فِيْ المراثي كثيراً وهُو يُذكَرُ فِيْ الأغاني سَنَغْلِبُ والذي رَفَعَ الضحايا مِنَ الأنقاضِ رأساً للجنـانِ رماديِّونَ كالأنقـاضِ شُعْـثٌ تحدَّدُهم خُيـوطٌ الأرْجُـوَانِ يَـدٌ لِيَـدٍ تُسَلِّمُهـم فَتَبْـدُو سَمـاءُ اللهِ تَحمِلُهـا يـدانِ يـدٌ لِيَـدٍ كَمِعـراجٍ طَوِيـلٍ إلَّى بابِ الكريـمِ المستعـانِ يَدٌ لِيَدٍ، وَتَحتَ القَصْفِ، فَاْقْرَأْ هنالكَ ما تشاءُ من المعانـي صلاةُ جَمَاعَةٍ فِيْ شِبْرِ أَرضٍٍ وطائرةٍ تُحَوِّم فـي المكـانِ تنادي ذلك الجَمْعَ المصلِّـي لكَ الوَيْلاتُ ما لَكَ لا ترانـي فَيُمْعِنُ فِيْ تَجَاهُلِها فَتَرمِـي قَنَابِلَها فَتَغْرَقُ فـي الدُّخـانِ وَتُقْلِعُ عَنْ تَشَهُّدِ مَنْ يُصَلِّـي وَعَنْ شَرَفٍ جديد فِيْ الآذان نقاتلهم بالعطش والطاعة والفشل وسنقاتلهم وكبرنا مع أبنائنا. لا تهربوا من لبنان

قصيدة * فِيْ القدس * مررنا ببيت الحبيب ونهضنا من بيت شريعة العدو وسوره ففكرت ربما هذه نعمة فماذا ترى فِيْ القدس عَنّْد زيارتك أنت ترى كل شيء لا تستطيع. يؤلمها أن تقابله سعادتها قبل الانفصال، فليس لها من سعادتها. بمجرد أن ترى القدس القديمة، ستراها العين. يتحول.

والتاريخ تحول إلي بابتسامة. هل تعتقد حقًا أن عينيك ستفتقدهما وتبصرُ غيرَهم ها هُم أمامَكَ، مَتْنُ نصٍّ أنتَ حاشيةٌ عليهِ وَهَامشٌ أَحَسبتَ أنَّ زيارةً سَتُزيحُ عَنّْ وجهِ المدينةِ، يا بُنَيَّ، حجابَ واقِعِها السميكَ لكي ترى فِيْها هَواكْ فِيْ القدسِ كلًّ فتى سواكْ وهِيْ الُغُزالةُ فِيْ المدى، حَكَمَ الزمانُ بِبَيْنِها ما زِلتَ تَرْكُضُ إثْرَهَا مُذْ وَدَّعَتْكَ بِعَيْنِها ابقى مع نفسك لحظة أراك وأنت ضعيف فِيْ القدس من فِيْ القدس إلا أنت