جبران خليل جبران تعرف علي اجمل ما قال من حكَمْ وعبارات رائعة ومقتطفات من حياته

جبران خليل جبران كاتب وشاعر وكاتب ورسام لبناني. ولد فِيْ 6 يناير 1883 فِيْ شمال لبنان. تعلم اللغة العربية والشعر والكتاب المقدس على يد كاهن كان فِيْ قريته خلال هذا الوقت لأنه لم يستطع الذهاب إلَّى المدرسة بسبب فقر عائلته المدقع. بعد ذلك هاجر جبران خليل جبران مع والدته إلَّى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث درس الفن وبدأ مسيرته الأدبية. فِيْ محاولة لاستعادة الأدب العربي وإخراجه من دائرة الركود، أسس جمعية قلم مع عدد من المؤلفِيْن والكتاب خارج أوطانه، مثل مايكل نعيمة ونسيب عريضة وآخرين. يعتبر جبران من أهم شعراء وكتاب الشتات لأنه يتمتع بخبرة ممتازة فِيْ الشعر والفلسفة والكتابة والرسم والفنون الجميلة والنحت لأنه كان متعدد المواهب، ولعل كتاب “النبي” هُو الكتاب الذي جعله مشهُوراً. فِيْ الأوساط الغربية وبجانب العديد من الكتب والمنشورات الأخرى باللغتين العربية والإنجليزية تم نشرها عام 1923 ويسعدنا أن نقدم لكَمْ الآن فِيْ هذا المقال عبر موقع دريم مجموعة متميزة من أجمل أقوال جبران خليل جبران حكَمًْا ومعبرة عبارات جميلة جدا ومعبرة كتبها هذا الشاعر اللبانة الشهِيْر ني نقدمها لكَمْ الان من قسم الشخصيات والاعلام ونتمنى ان تنال اعجابكَمْ.

اجمل اقوال وحكَمْ جبران خليل جبران

  • الوحدة هِيْ عاصفة تصم الآذان تدمر كل الأغصان الجافة لشجرة حياتنا، لكنها تقوي جذورنا الحية فِيْ قلب الأرض الحية.
  • إذا رأيت فقط ما يظهره الضوء وسمعت فقط ما تعلنه الأصوات، فلن ترى ولا تسمع. بعض أرواح الناس مثل الإسفنج لأنهم لا يقطرون منها إلا ما امتصته من نفسك.
  • الألم الذي تشعر به هُو كسر القشرة التي تحيط بإدراكك، ومثلما يجب تحطيم القشرة الصلبة للنواة وتآكلها حتى يخرج جوهرها من ظلام الأرض إلَّى ضوء الشمس، يجب أيضًا أن يسحقه الألم قبل أن تعرف معَنّْى الحياة.
  • القلب بمشاعره المشبعة كالارز بفروع متناثرة. إذا فقد أرز غصنًا قويًا، فإنه يعاني، لكنه لا يموت، بل ينقل قوى حياته إلَّى الفرع المجاور، بحيث ينمو ويصعد ويملأ بأغصانه مكان الفرع المقطوع.
  • أنا مسافر وملاح، ومع كل فجر تنكشف روحي منطقة جديدة.
  • قد تنسى من ضحك معك، لكنك لن تنسى أبدًا من شاركك دموعك.
  • الوحدة هِيْ عاصفة صامتة تكسر أغصاننا الميتة، ومع ذلك فقد ترسخت فِيْ أعماق أعماق القلب النابض للأرض الحية.
  • أنت رحيم عَنّْدما تعطي، لكن لا تنسى أن تعطي أن تشغل وجهك عَنّْ الذي تعطيه، حتى لا ترى عاره عارياً أمام عينيك.
  • الفلسفة والأدب والفن لغات، واللغة إدراك واقعي للأفراد والأمم. من خلال اللغة، تدرك الأمة نفسها على أنها واعية. الفلسفة والأدب والفن ما هِيْ إلا أبجدية الأسئلة التي نتعلمها من خلال الحياة، فلا مكان على خريطة التقدم الحالي لأية أمة بدون فن وبدون آداب. وبدون الفلسفة والأدب والفن، لا شيء سوى أبجدية الأسئلة التي نتعلمها طوال حياتنا، لأنه لا مكان على خريطة التقدم الحالي لأية أمة بدون فن وبدون أدب وبدون فلسفة.
  • من الغريب أنك تقصر شفقتك على بطيئي القدمين وليس بطيئين … والعميان بدلًا من الأعمى.
  • أن يعطي كل واحد حسب حاجته، لأن الخالق لا يعطي الملح للعطش، ولا حجرًا للجائع، ولا يعطي اللبن للمفطومين.
  • كَمْ مرة أحسب الفضل فِيْ جرائم لم أرتكبها قط حتى لا أحرج الآخرين فِيْ مجلس بلدي.
  • اللؤلؤة هِيْ هِيْكل محاط بألم حول حبة رمل. يمكنك أن ترى ما تشتهِيْه أجسادنا وما هِيْ الحبوب.
  • إلَّى الروح التي احتضنت روحي، إلَّى القلب الذي سكب أسراره فِيْ قلبي، إلَّى اليد التي أشعلت شعلة مشاعري.
  • آمل أن تكون المرأة النائمة بداخلي أمًا صغيرة.
  • العَنّْدليب لا يصنع عشًا فِيْ قفص حتى لا ينقل العبودية إلَّى صغارها.
  • أولئك الذين يعطونك ثعبانًا عَنّْدما تطلب منهم سمكة قد لا يقدمون شيئًا سوى الثعابين، لذا فهذا كرم من جانبهم.
  • قلوب كبيرة، حزنهم لا يمنعهم من الغناء بقلوب سعيدة وسعيدة.
  • لا يريد الله أن يعبد الجهلاء الذين يتشبهُون بالآخرين.
  • إذا كنت تسمع فقط الأصوات التي يتم تشغيلها وترى فقط ما ينبعث منه الضوء، فأنت لا تسمع أو ترى حقًا.
  • أنت رحيم عَنّْدما تعطي، لكن لا تنسى أن تعطي أن تشغل وجهك عَنّْ الذي تعطيه، حتى لا ترى عاره عارياً أمام عينيك.
  • يمكنك أن تنسى الشخص الذي تشاركت معه الضحك والفرح، لكن لا يمكنك أبدًا أن تنسى الشخص الذي حزنت عليه وبكيت معه.
  • يعطي ليحيا، لأن الامتناع عَنّْ العطاء هُو السبيل إلَّى الهلاك.