ادعية الفرج المستجابة باذن الله من السنة النبوية الشريفة

الله سبحانه الله يمتحن عباده المخلصين ليختبر قوة صبرهم ومثابرتهم ورضاهم بقضائه ومصيره، فتدخل حياة المسلم فِيْ بعض المحن والمتاعب الدنيوية، لأن حياة هذا العالم هِيْ. حياة الشدائد والمحن، فإذا صبر المسلم ولجأ إلَّى الله تعالى بالدعاء والعبادة والدعاء والرضا بقدره ومصيره جازه الله وجزاؤه عليّ. صبره ورضاؤه ولذلك يجب على العبد أن يلجأ دائمًا إلَّى الصلاة إلَّى الله تعالى ليخرج عَنّْه قلقه. علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الكثير من الأدعية الجميلة من خلال الأحاديث النبوية الشريفة والسنة النبوية التي يلجأ إليها المسلم دائمًا ليقترب من الله سبحانه وتعالى ويسأله ما يشاء لتخفِيْف قلقه. أزال همومه وأحزانه وقدم له القوت حيث لا يتوقعه، ويسعدنا الآن أن نقدم لكَمْ فِيْ هذا المقال عبر موقع أحلام مجموعة رائعة من الأدعية المهبلية التي يتم الرد عليها بإذن الله جمعَنّْاها. لكَمْ من السنة النبوية الجليلة استمتعوا معَنّْا الآن بقراءة أجمل الأدعية للمهبل التي نقدمها لكَمْ من قسم أدعية وذكريات ونتمنى لكَمْ زوال المشاكل والهموم والتخفِيْف المبكر إن شاء الله راغب.

دعاء الفرج وزوال الهموم

  • ” اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الهَدْمِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ التَرَدِّي، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الغَرَقِ، وَالحَرْقِ، وَالهَرَمِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ يَتَخَبَّطَنِي الشَيْطَانُ عِنْدَ المَوْتِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَمُوتَ فِي سَبِيِلِكَ مُدْبِرَاً، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَمُوتَ لَدِيِغَاً. اللهم إني أعوذ بك من القلق، والحزن، والعجز، والكسل، والبخل، والجبن، وعبء الدين، ومن طغيان الناس. اللهم إني أعوذ بك من شدائد الضيق، وإسقاط البؤس، وسوء الحكَمْ، وإيذاء الأعداء. اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتغير مصلحتك وفجأة عقابك ومن كل غضبك “.
  • اللهم إني أعوذ بك من الهم والغم، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من ثقل الديون والمظلوم. رواه البخاري وغيره.
  • اللهم رب السماوات السبع، رب العرش العظيم، ربنا وربنا للجميع، خالق المحبة والنوايا ومعلن التوراة والإنجيل والمعيار، أعوذ بك من شر كل شيء. شيء فوقك وأنت داخلي فلا شيء تحتك. سدد الديون لنا واجعلنا أغنياء من الفقر “.
  • عَنّْ أنس بن مالك رضي الله عَنّْه قال “كنت جالسًا مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ورجل قائم كان يصلي، وحين ركع، ساجد قال تشهد واستجدى والأرض يا صاحب الجلالة والكرامة، أيها الحي، أيها الرزق، أتوسل إليك. قال النبي – صلى الله عليه وسلم – لأصحابه أعلموا ما قالوا الله ورسوله أعلم. فأجابه، فلما سأله أعطى. رواه النسائي والإمام أحمد.
  • بأمر رسولنا الكريم الحبيب خاتم الأنبياء والمرسلين محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم. أتوسل إليك بكل اسم يخصك، سميت به نفسك أو أنزلته فِيْ كتابك أو علمت أيًا من خلقك أو محفوظًا فِيْ علم الغيب معك، أن يصبح القرآن هُو الحياة. من قلبي نور بصري، زوال حزني وإطلاق قلقي، إن لم أذهب فإن الله همه ولن يحل محله مكان حزنه.
  • قال عبد الله بن مسعود قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يصيب مسلم قط بقلق ولا حزن، فقال اللهم إني عبدك ابن عبدك، ابن جاريتك “. أمامي فِيْ يدك. هِيْ لك سواء سميتها بنفسك أو أوزلتها فِيْ كتابك أو علمتها لأحد من خلقك أو حفظتها فِيْ وعي الغيب معك لتجعل القرآن ينبوع قلبي.، نور بصري، رحيل حزني، وخلاصي من قلقي، قالوا يا رسول الله، ألا نتعلم هذه الكلمات قال “نعم، من سمعهم يتعلمهم”.
  • اللَّهُمَّ أستَجِب لَنا كَما استَجَبت لَهُم، بِرحمَتِكَ عَجِّل عَلَينا بِفَرَجٍ مِن عِندِكَ، بِجودِكَ وَكَرَمِكَ، وَارتِفاعِكَ فِيْ عُلُوِّ سَمائِكَ، يا أرحَمَ الراحمين، إلَهِيْ يا مَن لا يَشغَلُهُ شَيءٌ عَن شَيء، يا مَن أحاطَ عِلمُهُ بِما ذَرأ وَبَرأ، وَأنتَ عالِمٌ بِخَفِيّاتِ الأمورِ، وَمُحصِي وَساوِسَ صدري، وأنت فِيْ أعلى بيت، وعلمك يحيط بالبيت السفلي، أنت تعالى جدًا، أيها المعين، ساعدني، وأطلق سبيلي، وأزل ضرري، يا أرحم الرحمن.