قِصَّة الاسراء والمعراج واحداثها كاملة كَمْا وردت فِيْ القرآن الكريم

لقد مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعديد من المشقات والمحن والمحن خلال سنوات الدعوة للإسلام والتوحيد وكان دائمًا صبوراً وثقة بالله تعالى وحماه عمه أبو طالب من كثيرين. اضرار قريش وظلمهم وفِيْ سنة الحداد مات ابو طالب فحزن النبي صلى الله عليه وسلم حزن جدا وتضرر اهل قريش والسيدة كثيرا. كَمْا توفِيْت خديجة بعد أن كانت هِيْ التي أيدته وأطلق سراحه، فزاد حزن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذهب الرسول صلى الله عليه وسلم إلَّى الطائف، فطلبوا من قادتهم أن يحفظوه منه. قريش ونصرة الدين، لكنهم رفضوه وأخبروه عَنّْ قريش عَنّْ قريش، فخطرت قريش الشر والضرر للنبي صلى الله عليه وسلم، فأراد الله تعالى أن يريح نبيه صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم بعد الحزن الشديد الذي أصابه، وأراد أن يظهر له آياته العظيمة حتى يقوى قلبه نفسه. وعي وقوة وإيمان فِيْ مواجهة الكافرين لذلك أرسله على طريق الإسراء ويسعدنا أن نقدم لكَمْ الآن فِيْ هذا المقال عبر موقع أحلام تفاصيل قِصَّة الإسراء والمعراج كَمْا ورد فِيْ القرآن الكريم بشكل مفصل ومبسط. للوصول إلَّى الجميع. الآن تعرف معَنّْا أحداث قِصَّة الإسراء والمعراج التي نقدمها لك من قسم قصص الأنبياء.

قِصَّة الإسراء والمعراج

وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم رحلة الإسراء والمعراج أنه ركب حيوان البريقة إلَّى المسجد الأقصى وهُو حيوان أبيض طويل لا حمار ولا بغل ولكن بينهما. وبعد الرحلة الليلية صعد جبريل عليه السلام مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلَّى السموات السبع، ولما بلغ السماء الأولى طرق جبريل عليه السلام. على الباب. قال جبريل عليه السلام محمد سأل المجيب هل أرسلت إليه ثم قال جبريل عليه السلام نعم، فأجاب المستجيب أهلا به، فنعم جاء وفتح باب السماء الأولى، ودار نفس الحوار مع سائر أنواع السماء.

فِيْ السماء الأولى رأى الرسول صلى الله عليه وسلم سيدنا آدم عليه السلام وفِيْ السماء الثانية رأى سيدنا يحيى وسيدنا عيسى عليهما السموات وفِيْ والثالث رأى سيدنا يوسف الصديق عليه السلام، وفِيْ السماء الرابعة سيدنا إدريس عليه السلام، وفِيْ الجنة الخامسة هارونا عليه السلام. وفِيْ الجنة السادسة قال سيدنا موسى عليه السلام ورسول الله أن سيدنا موسى بكى لما مر عليه الرسول لأنه رأى أن عدد الذين يدخلون الجنة من أمه سيدنا محمد. أعظم ممن دخل من أمته الجنة وهم الأعظم، وأخيراً فِيْ السماء السابعة، رأي سيدنا إبراهِيْم عليه السلام.

أحضرت إليه سدرة المنتهى ووصفها الرسول صلى الله عليه وسلم أن ثمرها كبير وورقها كآذان الفِيْلة غريزتك وغريزة أمتك.

فِيْ ليلة الإسراء والمعراج فرضت الصلاة على المسلمين، فكانت خمسين صلاة، لكن سيدنا موسى عليه السلام ظل يقنع الرسول بأنه كثير على قومه، لذلك سيدنا وعاد محمد ودعا ربه العظيم أن ينقصها حتى بلغ خمس صلوات وهُو ما يعادل أجر خمسين صلاة.

الزمان والمكان

وقيل كانت قِصَّة الإسراء والمعراج قبل هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم بثلاث سنين، وقيل قبل ذلك بسنة فقط. وموقعها والثاني من بيت أم هاني بنت أبي طالب والثالث من غيرهم يقولون الحرم كله مسجد والله عز وجل أعلم.