قِصَّة اصحاب الاخدود كَمْا وردت فِيْ القرآن الكريم بشكل مبسط ومختصر

لقد ورد ذكر قِصَّة شعب الأخدود فِيْ القرآن الكريم حيث ظهرت العديد من القصص المهمة فِيْ القرآن الكريم والتي لها معاني ودروس ودلالات مفِيْدة للغاية. الله القدير وأن الله القدير سيحلهم أفضل مما هم فِيْه وأنه معهم ولن يضيعهم ما داموا مخلصين له فِيْ عبادته وتوحيده. ومن أهم القصص التي ورد ذكرها فِيْ كتاب الله قِصَّة أصحاب البستان الذين صبروا على بلاءهم العظيم وضد أعداء الله سبحانه وتعالى وأصحاب البستان. ورد فِيْ سورة البروج قال العلي (السماء مع البرج واليوم الموعود والشاهد والشاهد قتلوا رفقاء البستان، والنار هِيْ سائر الوقود وهم فِيْ يومهم وهم على ما يفعلونه بالمؤمنين. “وخيارات أخرى فِيْ تفسيره ذكر أنهم من بلاد فارس وأن الموقد هم علماء رفضوا تقنين زواج المحارم كَمْا أراد الملوك وقال أيضًا إنه كان كذلك. مجموعة من بني إسرائيل قاموا بحفر أخدود وأضرموا فِيْه النار، وآخر خيار ذكره هُو أن الشعلات فِيْ الأخدود كانت هناك فترات من الناس ويسعدنا أن نتناقش معكَمْ الآن فِيْ هذا الموضوع من خلال موقع أحلام قِصَّة أصحاب الأخدود كَمْا ورد فِيْ القرآن الكريم ولكن باختصار ومبسط للوصول إلَّى المزيد من القصص الجميلة والفريدة والمتنوعة يمكنكَمْ زيارة قسم القصص.

قِصَّة أصحاب الأخدود

كان هناك صبي عمل لساحر عجوز وكان هذا الساحر يعمل لدى ملك إلهِيْ فِيْ إحدى القرى ومر الصبي براهب فِيْ طريقه إلَّى الساحر وسمع عَنّْه حتى تأثر الصبي بكلام الراهب و وبفضل من الله تعالى عرف عَنّْه. علم الولد من الراهب أن ضيقة ستقع عليه وسيغري. طلب الراهب من الصبي عدم توجيهه إلَّى مكانه إذا تعرض للتعذيب. وهب الله هذا الغلام قوى عظيمة، منها شفاء المرضى من أمراضهم، ووصل خبره إلَّى أحد حاشية الملك وهُو أعمى، فتبع الصبي حاملا الهدايا حتى شاء، فقال له الغلام أن الله تعالى شافِيْ وأنه سيدعو الله أن يعيد بصره إذا آمن بالله فآمن رفِيْق الملك وبصر.

جلس الملك وأخبره بما حدث لهذا الغلام، وأخبره أن الله القدير قد شفاه وأعاد بصره، فأرسل الملك أقسى أنواع العذاب حتى أشار إلَّى الغلام، فأمره. ليؤتى به ويعذبه بقسوة حتى أشار الصبي إلَّى الراهب. حاول الملك إبعاد الراهب عَنّْ دينه لكنه رفض. وكان صبورًا على المعاناة، فأمر الملك الراهب بقطع رأسه بمنشار حتى ينقسم الراهب إلَّى قسمين، كَمْا فعل مع ممرضته كَمْا فعل مع الراهب. وصلى الله أن ينقذه منهم، حتى سقط العسكر من الجبل بسبب الهزة التي ظهرت تحت أقدامهم.

عاد الصبي إلَّى الملك، فأمر الملك مرة أخرى جنوده أن يأخذوه إلَّى عرض البحر ويعطيه خيارًا هناك. فلما فعلوا دعا الله تعالى فأنقذه منهم، وعاد الصبي سالما إلَّى الملك، وأخبر الملك أنه لن يقدر على القضاء عليه حتى جمع الناس وصلبه. ويضع سهما فِيْ قوسه. وقال (بسم الله رب الغلام) عَنّْدها فقط يقدر أن يقتله. ففعل الملك كَمْا أمره الغلام أمام الناس، ثم استشهد الصبي المؤمن وصدق الناس بأمر الملك، فأمر الملك بحفر حفرة فِيْ الأرض وبنائها. النار وإلقاء المؤمنين فِيْها.