قِصَّة حب قصيرة رومانسية قبل النوم

لعشاق الرومانسية والخيال استمتعوا معَنّْا الان اقوى واكثر تعبيرا وجمالا عَنّْ قِصَّة حب قصيرة رومانسية نقدمها لكَمْ اليوم فِيْ هذا المقال عبر موقع احلام، اجمل قِصَّة حب قصيرة 2022 يمكنكَمْ قراءتها فِيْ حياتك . لا تفوتها. يمكنك الان قراءة وتنزيل اجمل و اخر قصص الحب والحب والرومانسية اون لاين من حلم من خلال قسم قصص الحب .. اتمنى لك قضاء احلى اوقات سعيدة واجمل والان اترك لك اجمل اوقات قصيره قِصَّة حب.

وهب حياته من أجلها

كان هناك شاب وفتاة كانا يحبان بعضهما البعض كثيرا ولم يستطع أحدهما العيش بدون الآخر، وذات يوم كان الشاب يركب دراجة نارية وكانت الفتاة تتبعه وفِيْ الطريق زر بطن الدراجة النارية كان يسافر أكثر من 120 ميلاً فِيْ الساعة، وكان الشاب فِيْ هذه الكلية معتادًا، لكن الفتاة شعرت ببعض الخوف وفهمت فِيْ السبت أبطئ قليلاً، قلبي يكاد يتوقف بسبب شدة الخوف، وأنا خائفِيْن من وقوع حادث أجابها الفتى بهدوء لا تقلقي يا حبيبتي، أنا معتاد على هذه السرعة.

ثم التفت الشاب إلَّى الفتاة وقال حسنًا، سأبطئ قليلًا، لكن بشرط أن تعترف لي بحبك بين الحين والآخر ثم تعانقني بشدة. قالت الفتاة هل يمكنك خلع خوذتي ووضعها على رأسي، فهذا يزعجني كثيرًا، قالت الفتاة حسنًا، لقد أخذت الخوذة ووضعتها على رأسها.

فِيْ صحيفة اليوم التالي، كان هناك تقرير عَنّْ حادث تحطم دراجة نارية بعد أن انحرفت عَنّْ الطريق بسبب تعطل الفرامل. كانوا يحملون شخصين على دراجة، شاب وفتاة. نجت الفتاة لأنها كانت ترتدي خوذة واقية، لكن الشاب مات للأسف.

الحَقيْقَة من وراء هذه القِصَّة أن الشاب أثناء سيره شعر أن المكابح انكسرت وأنها معطلة، فحاول إخفاء الأمر عَنّْ حبيبته حفاظا عليها ولا تخاف ولا تخاف. من الأخبار، فأجبرها على الاعتراف بحبها له ومنحه عَنّْاقًا أخيرًا، ثم أجبرها على ارتداء خوذة واقية للبقاء على قيد الحياة، رغم أنه كان يعلم على وجه اليقين أن من يرتدي الخوذة لديه أفضل فرصة للبقاء على قيد الحياة. لكنه ضحى بحياته لإنقاذها لتعيش.

قِصَّة حب تنتهِيْ بالزواج

  • ذات يوم وقع شاب فقير فِيْ حب فتاة لكنها جاءت من عائلة ثرية وطلب منها الشاب الزواج منه لكن عائلتها رفضت بسبب الفارق المالي.
  • لكن الشاب أصر على إثبات نفسه لوالدها ووالدتها، فعمل بجد وخطبتها مرة أخرى وأثبت ذلك لأهلها، فعلم الأسرة أن هذا الشاب مجتهد، فاتفقوا معه.
  • لكن تم تأجيل الزواج لأن الشاب كان جنديًا فِيْ الجيش وكان لا بد من فصله عَنّْ خطيبته بسبب الحرب، واتفقا على أنه سيعود ويتزوج الفتاة بعد انتهاء الحرب.
  • الحادث شوه وجه الفتاة

  • ولكن فِيْ يوم من الأيام وقع حادث مؤسف عَنّْدما كانت الفتاة تقود سيارتها أثناء عودتها إلَّى المنزل وصدمتها سيارة سريعة للغاية فهرع والداها إلَّى المستشفى وخرجت الفتاة من الخطر.
  • ولكن لما فتحت عينيها، لاحظت علامات الصدمة والاستغراب فِيْ عائلتها، ولا يزال الصمت يعم، وكان هناك بكاء، فتساءلت الفتاة بألم وأنين، وشعرت بوجهها، فهمت ما حدث لها.
  • تشوه وجهها بالحدث الرهِيْب، فبكت وبدأت تقول كلمات مؤلمة كأنها أصبحت قبيحة وصارت وحشًا، وبكت بحرقة شديدة.
  • لكن الفتاة جمعت نفسها مرة أخرى وأخبرت والدها ووالدتها أنها تريد فسخ الخطوبة لأن خطيبها لن يوافقها بالتأكيد ولن يتزوجها وهِيْ مشوهة.
  • اتخذت هذا القرار ولم ترغب فِيْ رؤيته مرة أخرى، ونتيجة لذلك بدأت تتصرف، لكن الشاب ظل يراسلها ويتصل بها على الهاتف، لكنها لم ترد عليه.
  • ففهمت الشاب أنها تريد تركه والابتعاد، وذات يوم أخبرتها والدتها أن خطيبها سيعود من الحرب.
  • عودة الشاب من الحرب

  • تفاجأت الفتاة الصغيرة ورفضت الجلوس معه حتى عرفت سبب قدومه. فقالت لها أمها لقد جاء ليدعوك إلَّى العرس!
  • صُدمت الفتاة التي فوقها وفتحت وثيقة الزواج فِيْ حالة صدمة، لكن المفاجأة والذهُول كانت أكبر عَنّْدما اكتشفت أن اسمها كان اسم العروس.
  • ودخلت فِيْ حالة من البكاء الشديد، وفِيْ تلك اللحظة دخل الشاب الرائع بباقة من الورود، وركع أمامها وقال لها هامسًا فِيْ أذنها هل تتزوجني
  • فغطت الفتاة وجهها بالخجل وقالت له أنا قبيحة وأبدو قبيحة، كَيْفَ ستعاملينني قال لها الشاب عَنّْدما لم تجبني، اتصلت بأمك وأخبرتني بكل شيء.
  • لكن على الرغم من هذا ما زلت أتشبث بك ولم يتغير شيء فِيْ قلبي، فأنا أحبك ولا أحب وجهك!
  • قِصَّة قصيرة عَنّْ الحب الحقيقي

  • كان هناك شخص واحد اسمه معتز، وكان هذا الشخص متزوجًا من امرأة أحبها وأحبها كثيرًا، واسمها حسنة، وفِيْ يوم من الأيام كانت زوجته تمارس رياضتها المفضلة فِيْ الصباح.
  • كانت تجري بالقرب من التل فِيْ القرية التي يعيشون فِيْها، ولكن أثناء الجري سقطت وأصيبت بجروح خطيرة، وتوسلت إلَّى زوجها معتز لإنقاذها.
  • ومع ذلك، كان المستشفى للأسف بعيدًا جدًا، وإذا أراد الزوج نقلها إلَّى المستشفى، فعليه أن يتجول فِيْ التل، لكن زوجته لم تستطع تحمله وماتت!
  • صدمة معتز

  • أصيب معتز بصدمة شديدة لوفاة زوجته وقرر، وفاءً لحسناء، حفر ممر فوق التل يربط مباشرة بين منزله فِيْ قريته النائية والمدينة، ويطلق عليها اسم حسناء على اسم زوجته.
  • بدأ معتز بالفعل فِيْ نحت التل وفِيْ أثناء ذلك تعرض للكثير من السخرية والنقد وقلل الجميع من قدراته وأخبره أن كل ما يفعله هُو مجرد خيال وأنه لا يستطيع فعل ذلك.
  • إلا أن هذه الأقوال لم تقلل من عزيمته وإحباطه، بل على العكس زادت من مثابرته وتصميمه، فعمل على حفر الطريق لمدة اثنتي عشرة سنة حتى أكَمْلها وحقق حلمه وأطلق عليها اسم زوجته (حسناء). .
  • أخيرًا، يرجى إخبارنا فِيْ التعليقات برأيك فِيْ هذه القصص وما إذا كنت تريد قصصًا محددة وسنقوم بتضمينها فِيْ مقالاتنا المستقبلية.

    وإذا كنت ترغب فِيْ قراءة المزيد من القصص الرومانسية الجميلة قصص حب جميلة.

    ولعشاق قصص الحب والغرام الواقعية قصص حب رومانسية واقعية.

    كَمْا يمكنك قراءة أجمل القصص الرومانسية السعيدة بين الأحباء قصص حب سعيدة.

    أخيرًا، لمحبي القصص الحزينة، يمكنك زيارة قصص حب حزينة.