تجربتي مع إبر هرمون النمو للأطفال

تجربتي مع حقن هرمون النمو عَنّْد الأطفال

الأطفال هم زهرة الربيع للحياة التي لا تتلاشى أبدًا، والمصباح الذي ينير مساراتنا المظلمة فِيْ الظلام، لذلك نجد أن أي شيء يتعلق بهم نفسيا أو طبيا يسبب القلق ويتطلب رعاية خاصة.

أما عَنّْ تجربتي مع حقن هرمون النمو للأطفال، فسأخبرك بالكامل، فمنذ عامين رزقني الله بطفلة هِيْ أكثر من ملائكية لكنها كانت ضعيفة بعض الشيء مما أزعجني كثيراً.

لطالما قلت إن ابنتي كانت ضعيفة بشكل كبير، لكن الجميع من حولي نصحوني بعدم تعريضها للأطباء دون داع، وتجاهلت ذلك حقًا حتى مرور عام كامل.

ذات يوم كانت ابنتي متعبة وأخذتها إلَّى الطبيب فِيْ بلدتي. فِيْ الواقع، كان الطبيب غاضبًا جدًا مني وقال إنني لا أعتني بأولادي وأن ابنتي بحاجة إلَّى بعض الفحوصات.

نظرًا لأن وزنها كان لا يزال منخفضًا جدًا فِيْ ذلك الوقت، أخبرته أنه كان طفلي الأول وأنني كنت عديم الخبرة، وأمرني بدوره بإجراء بعض الاختبارات المهمة.

بعد أن عرضت الفحوصات على الطبيب، أخبرني أنني بحاجة للتأكد من أنني أعطي ابنتي إبر نمو لفترة قد تستمر لفترة طويلة، ولن أختبئ عَنّْك لأنني كنت مستاءة للغاية وقلقة على بلدي. ابنة كثيرا.

كَمْا أنني شعرت بالأسف والإهمال تجاه طفلي لأنه كان يجب علي اصطحابها إلَّى الطبيب منذ فترة طويلة، لكنني بدأت العلاج حسب قرار الطبيب وبفضل الله تعالى، أصبح طفلي الآن فِيْ مرحلة نمو طبيعية جدًا .

وبعد تجربتي مع حقن هرمون النمو للأطفال، أود إخباركَمْ بأهمية الفحوصات الدورية مع الطبيب فور الولادة، وأنه إذا لاحظت أي أعراض غير طبيعية لدى أطفالك، فعليك طلب المشورة بسرعة و لا تلتفت إلَّى الآراء المختلفة التي لا تعتمد على أي من وجهة نظر طبية، لكنها من واقع الخبرة.

تجارب على إبر هرمون النمو للأطفال

هناك عدد كبير من تجارب المستخدمين مع هرمون النمو للأطفال، وقد نظرت إلَّى هذه التجارب قبل الشروع فِيْ تجربتي مع حقن هرمون النمو للأطفال، وتشمل هذه التجارب ما يلي

1- التجربة الأولى

امرأة تتحدث عَنّْ تجربة ابنتها مع حقن هرمون النمو للأطفال وتقول ابنتي عمرها 10 سنوات، تعاني من صغر الحجم والوزن منذ ولادتها، وعانت حتى فِيْ مرحلة الطفولة فِيْ مرحلة النمو الطبيعي، واستغرق الأمر وقتاً طويلاً قبل أن تبدأ فِيْ الكلام والمشي. كانت أخف وأقصر من أقرانها.

عَنّْدما ذهبت إلَّى الطبيب، أخبرني عَنّْ انخفاض الهرمون المسؤول عَنّْ نموها، وقد أصبت بصدمة شديدة بالفعل، لأنني اعتقدت أنه سيتم تصحيح هذا الأمر بمرور الوقت.

كَمْا أمرني الطبيب بإجراء اختبار هرمون النمو للتأكد. وبالفعل أجريت الاختبار وأكدت أن الهرمون كان ضعيفًا فِيْها، ثم أفرز الهرمون إبرًا. بعد عامين من العلاج، تحسنت صحتها تمامًا.

2- التجربة الثانية

وتقول إحدى النساء إن طفلها كان يعاني من قصر وضعف فِيْ الكتلة، على حد قولها ؛ طفلي هُو حياتي كلها وهذا هُو طفلي الأول ولم أكن أعرف الوزن المناسب لطفل فِيْ كل مرحلة.

فِيْ الواقع، لم أتابع الطبيب بانتظام، لكن كل من حولي قالوا إن طفلي يزن قليلًا جدًا، لكنني اعتقدت أنهم كانوا يبالغون فِيْ ذلك، لكن بعد فترة رأيت أن وزن طفلي زاد ببضع جرامات بسيطة.

لذلك قررت أن آخذه إلَّى الطبيب وأخبره أن هناك مشكلة فِيْ نمو طفلي. طلب مني الطبيب إجراء بعض الفحوصات وأخبرني أن طفلي متأخر جدًا فِيْ النمو وأنه سيكون من الأفضل أن أذهب إلَّى العيادة مبكرًا.

أخبرني أيضًا أن الطفل يجب أن يتلقى حقن هرمون النمو للمدة الطويلة التي حددها وقد فعلت ذلك واستمر الصبي فِيْ هذه الحقن لمدة عامين كاملين والآن هُو ينمو بشكل أفضل بكثير من ذي قبل.

3- التجربة الثالثة

تقول السيدة منذ ولادة ابنتي الصغيرة، لاحظت أنها كانت ضعيفة بشكل ملحوظ، وقصر قامة ملحوظ، حتى بلغت الثالثة من عمرها، مما دفعَنّْي لإجراء بعض الفحوصات والفحوصات عليها للتأكد من عدم وجود مشكلة. ملكها.

وجدنا انخفاضًا فِيْ هرمون النمو، لذلك طلبت من الطبيب توضيحًا