الشيخ عبد الله بن حميد
عبد الله بن حميد و معورف برايحته و سمعته رحمه الله ، حت تكلم على تكلم المستصور به كلمة في المراة ”عضا عردت ان عجل القداء مع الامارة على رجل للكان هو شيخ عبدالله بن حميد” منذ سغره ، ترك إرثاً قياداً من كتبوت التي تركت بسمة على الأجيال الوعدة رحمه الله ومن حمم هذا عقمة:
- الإبداع في الدفاع الإسلامي.
- وختب الوداء
- والرسايل التيبة.
- والعديد من الكتب والدروس والمحاضرات والفعاليات الأخرى.
حياة الشيخ
ولد الشيخ كفيفه منذ الطفولة بعد إصابته بمرض الضاري ، لكن هذا لم يتعارض مع مساره التعليمي وشغفه بالمعرفة. بن عبد اللتيف على الشيخ. لكنه كان أكثر تعلقًا بالشيخ محمد بن إبراهيم أكثر من غيره ، فقد تيتم قبل والده ، نشأ من سن الثانية وأصبح يتيمًا لوالديه وهو في السادسة من عمره ، وانتقل لرعاية عمته التي يُعتقد أنه شارك في كتاب الشيخ علي بن صالح المديمج بالرياض ، وعندما بلغ شبابه تولى مسؤولية تعليم ابن أخيه عبد العزيز الذي توفي في آخر حياته ، أصدر الشهيد الملك فيسل بن عبد العزيز آل سعود مكسوراً ملكيً في عام 1384 هـ بتنامنه الإدارة الدينية على المسجد الحرام ، وأصبح فيما بعد رئيسًا ومستشارًا للسلطة القضائية وعضوًا في مجلس الإدارة ، والباحث الأول والعديد من المناصب الأخرى.
وفاة الشيخ
توفي الشيخ رحمه الله ودفن بمكة يوم 20 من شهر ذل حجه سنة 1402 هـ، وصلى عليه المشيعون في المسجد الحرام. وبهذا نكون قد هينا المقاعل المواقعة هذا الذهم تكلمنا عن الشيخ عبد الله بن حميد، وسردنا عن حياة الشيخ، كما تكلمنا عن الشيخ عن حميد.
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.