تبلد المشاعر فِيْ الحب

خدر المشاعر فِيْ الحب

بلادة المشاعر ليس لها أي معَنّْى فِيْ اللغة العربية سوى الانفصال العاطفِيْ، حيث يتبعها اللامبالاة فِيْ المودة تجاه الطرف الآخر، مما يجعله غير راغب فِيْ التواصل معه، ويختلط إحساسه الداخلي بالقلق والتوتر تجاه الطرف الآخر. آخر. احتفال.

لكن برودة المشاعر لم تكن عادة طوعية، ولكن فِيْ معظم الحالات تكون نتيجة بعض الأحداث السيئة التي يمر بها الطرفان معًا، لكن أحد الطرفِيْن يتأثر أكثر من الآخر، وهناك حالات يمكن أن تشكل فِيْها اللامبالاة العاطفِيْة تهديدًا إلَّى العلاقة وبعض الحالات الأخرى أنهم لا يتأثرون بهذه اللامبالاة.

لكن على أي حال، تحتاج إلَّى بذل جهُودك لإعادة الحب والعاطفة إلَّى العلاقة. على أي حال، ليس من الجيد والعادل التكَيْفَ معها ويجب تجنب ذلك بإعادة بناء العلاقة معًا للتخلص من هذا مشكلة.

أعراض اللامبالاة العاطفِيْة

هناك بعض الأعراض التي تظهر لدى شخص مخدر فِيْ مشاعره تجاه الطرف الآخر، بعضها ما يشعر به الشخص داخل نفسه والبعض الآخر يشعر به الطرف الآخر، ولكن معظمها مشاعر كامنة فِيْ قلب الطرف الآخر. . الشخص الذي يشعر باللامبالاة ومن خلال ما يلي سوف نشرح أعراض تخدير المشاعر فِيْ الحب وهِيْ

  • الشعور بعدم وجود مشاعر تجاه الشخص الآخر على الإطلاق.
  • الشعور وكأنه شعور خالص ومشاعر لا تتأثر بأي شيء يحدث فِيْها سواء كانت أحداث جيدة أو سيئة.
  • شعور بالانفصال وعدم التسامح تجاه النفس.
  • قلل من المشاعر لأنه لا يوجد تراكَمْ عاطفِيْ.
  • الانفصال عَنّْ المشاعر العادية.
  • عدم الالتفات إلَّى الأشياء التي يجب الاهتمام بها.
  • الشعور بالملل مع الشخص الآخر.
  • لا تفكر فِيْ ذلك.
  • لا تقبل النكتة معه.
  • يحاول الهرب عَنّْدما يجلس وحده معه.
  • الخوف من كلماته الحلوة، لأنه لا يريد أن يرد عليها بما يتناسب معه.
  • محاولة الهروب بالجلوس مع الوالدين والزواج مع الرغبة فِيْ النوم معظم الوقت فِيْ منزل الوالدين.
  • فقدان التفاهم فِيْ العلاقة.
  • لا يقبل النقد حتى لو كان بناء.
  • لقد فقد بهجة الحياة معه.
  • تشعر بعدم الارتياح
  • فقدان السعادة.
  • رؤية الحياة كالجحيم والأسود.
  • فقدان المشاعر الطيبة.
  • عدم وجود ابتسامة على الوجه عَنّْد الجلوس مع الشريك.
  • كثر سرحان عَنّْدما تحدثت معه.
  • ليشعر بضغينة ضده.
  • عدم قبول الاتصال الجسدي المتبادل.
  • أكره أن أكون فِيْ نفس المكان.
  • شعور دائم بالحزن والإحباط.
  • شعور بالمتعة فِيْ غيابه.
  • فقدان الرغبة الجنسية.
  • الإحساس بالمكنسة الكهربائية أو التنميل.
  • اللامبالاة تجاهه.
  • افكار مستمرة بالانفصال ورغبة ملحة فِيْ ابسط المشاكل.

أسباب الصمت العاطفِيْ

الصمت العاطفِيْ هُو حالة من فقدان المشاعر تجاه الطرف الآخر وتشبه تخدير المشاعر فِيْ الحب وهذا الشعور يؤدي إليه لأسباب عديدة وهذه الأسباب توضح ما يلي

  • تناول أنواع معينة من مضادات الاكتئاب التي تؤثر على العواطف والمشاعر.
  • حدوث العديد من المشاكل فِيْ العلاقة مما يؤدي إلَّى فقدان الفهم والحب والعاطفة.
  • وجود بعض الاضطرابات النفسية التي يعاني منها الطرف الذي يشعر بالبرودة مما يؤثر سلبًا على جميع العلاقات الاجتماعية التي يعاني منها هذا الشخص.
  • يعاني من مرض انفصام الشخصية، وهُو من الأمراض العقلية التي تسبب مشاكل فِيْ العلاقات الاجتماعية، من الشوق للطرف الآخر تارة إلَّى النفور منه تارة أخرى.
  • الاعتماد على المخدرات أو الكحول، حيث أن المواد الموجودة فِيْها تؤثر أيضًا على الحالة العقلية والمزاج للمدمن.
  • يعانون من اضطرابات شديدة فِيْ الشخصية أو يعانون من فرط التوتر والقلق لأن هذه المشاعر تهدد العلاقات.
  • التعرض لصدمة عصبية لدى شخص مقرب وعيش طويل الأمد وتأثير يؤثر على مختلف العلاقات الأخرى.
  • ارتباك حول الموافقة على التواصل معه من البداية.
  • تم اكتشاف بعض السمات التي لا تناسب شعور الحفلة بالخمول.
  • المعاناة من عدم الفهم عَنّْد ظهُور المشكلة يؤدي إلَّى عدم الراحة لدى الطرف الآخر وينتج هذا الشعور.
  • إن حالة الألم النفسي التي يمر بها هذا الشخص بسبب تعرضه للعديد من الصدمات فِيْ حياته هِيْ السبب فِيْ عدم استعداده لإعطاء المشاعر لأي شخص.
  • أن تكون قاسيًا مع الآخرين ثم تكون قاسيًا مع الأشخاص من حولك.
  • فقدان الاهتمام بالآخرين.
  • لا يرضي الجانب الآخر، ما يقدمه بصحبه بدافع الحب.
  • العديد من التجارب المؤلمة.
  • تلقي كَمْية كبيرة من الرسائل السلبية التي أثرت مؤقتًا على نفسية وأثرت لاحقًا على علاقاته الاجتماعية.

طرق استعادة الحب فِيْ العلاقة

نظرًا لأن تخدير المشاعر فِيْ الحب من أكثر الأشياء السلبية التي تؤثر سلبًا على العلاقات، فلا بد من إزالتها باتباع طرق التعامل مع البرودة العاطفِيْة لإحياء العاطفة فِيْ العلاقة، ومن خلال ما يلي سنشرح تلك الطرق

1- تذكر اللحظات الجميلة فِيْ الماضي

عَنّْدما نتذكر اللحظات الجميلة من الماضي، قد يتوق القلب قليلاً، وهذا يحدث عَنّْدما نتخلى عَنّْ اللامبالاة العاطفِيْة تجاه الطرف الآخر ونستمتع باللحظات الخيالية الجميلة التي تؤثر بشكل إيجابي على الحاضر.

2- تجاهل السيئات

أحيانًا يكون السلوك السيئ للطرف الآخر هُو السبب الأول والرئيسي لهذه اللامبالاة، لذلك من الضروري تجاهل هذه الصفات تمامًا والتركيز على تلك الصفات الجيدة التي تساعد على تحسين العلاقة واستعادة الحب من جديد.

3- الوصول إلَّى حل وسط

لا داعي للتجميل وإظهار الحب الزائف للطرف الآخر، لكن عليك أن تفكر فِيْه وتوقع المشاعر السلبية التي تؤثر عليه فِيْ تلك اللحظات، لذلك يجب إيصال تلك المشاعر السلبية إليه عمدًا بطريقة مناسبة وواضحة.، وتحتاج إلَّى الوصول إلَّى حل وسط يتناسب مع مشاعره وفِيْ نفس الوقت لا يتم إطلاق المشاعر الكاذبة.

4- العلاج النفسي

الذهاب للطبيب النفسي فِيْ بعض الحالات هُو الحل الأفضل، لأن المشاكل النفسية التي يمر بها الشخص فِيْ حياته يمكن أن تؤثر سلبًا عليه فِيْ جميع علاقاته الحياتية وتكون السبب الرئيسي للفشل العاطفِيْ المستقبلي، لذلك من الأفضل الذهاب إلَّى طبيب نفساني وأخبره بكل الأشياء التي تؤثر عليك حتى تتمكن من معالجتها.

5- خذ استراحة

قد يكون التواجد فِيْ الأفق هُو السبب الرئيسي الذي يؤدي إلَّى الملل تجاه الطرف الآخر، لذلك يجب أن تأخذ قسطًا من الراحة من عيني هذا الشخص وتمنع نفسك من معرفة أخباره.

6- فكر فِيْ صفاته الإيجابية

بالطبع لدينا جميعًا صفات جيدة وسيئة، لكن م