الشخير عَنّْد الرضع
- تضخم اللوزتين أو اللحمية.
- حساسية.
- الربو.
- التهاب الحلق.
- تباطؤ التنفس أو توقف التنفس أثناء النوم.
- يتوقف الطفل عَنّْ الاستنشاق والزفِيْر حتى لفترة قصيرة عَنّْد الشخير ؛ لأن التنفس غير المنتظم يؤثر سلبًا على أعضاء الطفل الداخلية.
- طفل يشخر بلا توقف لأسابيع متتالية.
- يمكن أن تكون أصوات الشخير العالية والصاخبة مشكلة.
- تأثر نوم طفلك بالشخير، لذلك لم يعد قادرًا على النوم بشكل سليم ودون انقطاع.
- تظهر الأعراض الأخرى مع استمرار الشخير بصوت عال.
تشخيص الشخير عَنّْد الرضع
- الفحص بالمنظار لرؤية الجهاز التنفسي مباشرة.
- اختبارات وظائف الرئة لتقييم الرئتين.
- اختبارات التصوير بالرنين المغناطيسي.
- فحص الصوت والبلع.
علاج الشخير عَنّْد الرضع
- تغيير وضع النوم يميل الأطفال إلَّى الشخير عَنّْدما ينامون على ظهُورهم أو بطونهم، ويبدو أن النوم على جانبيهم يتوقف عَنّْ الشخير، لكن النوم على ظهرك مع إمالة رأسك إلَّى جانب واحد هُو الوضع المثالي للنوم للأطفال. يمكن إمالة الرأس بوسادة خفِيْفة تساعده على النوم وتخفِيْف الاحتقان.
- تخلص من مسببات الحساسية تأكد من أن غرفة طفلك نظيفة وخالية من الغبار ؛ للوقاية من نزلات البرد وانسداد الأنف ومشاكل الجهاز التنفسي الأخرى.
- احصل على مرطب إذا كان الهُواء بالداخل جافًا، فقد يؤدي ذلك إلَّى تهِيْج المسالك الهُوائية التي لم تتشكل بعد بشكل كامل، لذلك يمكن أن يساعد المرطب فِيْ الحفاظ على رطوبة الغرفة أثناء نوم الطفل.
- استخدام شفاطة الأنف حاول تنظيف أنف الطفل بانتظام بشفاطة الأنف للتخلص من المخاط داخل الأنف وتنظيف مجرى الأنف، واستخدام محلول ملحي حسب إرشادات الطبيب.
الآثار الضارة للشخير عَنّْد الرضع
- مشاكل فِيْ الذاكرة.
- القلق أو المشاكل السلوكية.
- كوابيس.
- انخفاض مستوى الطاقة لدى الطفل.
- صعوبة فِيْ اكتساب الوزن
- بدانة.
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.