كَيْفَ يمكن ببعض الحكَمْة ترويض الزوجة وتمرير المشاكل دون خلاف

منذ أن وصلت إلَّى هنا، حاولت أن تأخذ كبسولة من عدة مئات من الكلمات لتتمكن من ترويض زوجة عَنّْيدة أو مستبدة أو أيًا كانت شخصيتها، وهناك بالفعل الكثير من المقالات التي تعطيك بضع فقرات تحتها. كلمات عَنّْ كَيْفَِيْة التعامل مع المرأة وكَيْفَِيْة ترويضها كدليل للتعامل مع جهاز إلكتروني جديد أو كتالوج يأتي مع الهاتف بعدة لغات ولكن بمحتوى واحد ولكن فِيْ هذه المقالة سنحاول التركيز فِيْ ملاحظة الفروق بين النساء وإظهار أن هناك صفات وليست كل الحلول مناسبة لجميع النساء لأنها ليست نسخًا لبعضها البعض وربما يكون للحل الذي يعمل من أجل ذلك تأثير معاكس. لهذا السبب تحتاج إلَّى فهمه، والآن فِيْ هذا المقال نسألك مثلك ونترك الأمر لك لتحصل على إجابة من نفسك وتقرر الحل الذي يناسبك لأنك تعرف زوجتك جيدًا وتعرف الطريقة التي يمكنك بها الرد .

السؤال الأول ماذا تفضل زوجتك

السؤال الأهم فِيْ ترويض الزوجة بمعرفة مفضلاتها، ماذا تفضل الزوجة أو بعبارة أخرى، ما الذي تفتقده ما هِيْ الأوقات التي ترى فِيْها علامات القناعة على وجه زوجتك هل هُو عَنّْدما تقدم مزايدتها، أو عَنّْدما تقول رأيًا تحبه، أو عَنّْدما تكون قاسيًا عليها وتفرض رأيك عليها لا تتفاجأ، ربما يحتاج إلَّى تشغيلك. أو إذا كنت تحبها وتحبها من خلال الإجابة على هذا السؤال يمكنك ترويض امرأتك وبقليل من الذكاء الاجتماعي والعاطفِيْ يمكنك ترويض امرأة وجعلها مثل الخاتم فِيْ إصبعك دون حتى إنهاء المقال.

السؤال الثاني هل حاولت إقناع زوجتك بشيء من قبل

قد لا تكون شخصيتك ضعيفة، لكن شخصية زوجتك قوية مثلك تمامًا، وأنت تعلم أن كلا القوتين المتساويتين، عَنّْد توجيههما ضد بعضهما البعض، كلاهما يتلاشى بعيدًا عَنّْ قوة الآخر، ولأننا بشر، نحن تصرف بطريقة إنسانية أكثر، لأن زوجتك تعمد كسر شخصيتك القوية بمحاولة التنمر عليك أكثر حتى تصبح أقوى وأقوى ضدها. وهكذا، فإن الجدل حول من هِيْ شخصيته يزداد قوة، ولكن قبل أي شيء آخر، اسأل نفسك هل حاولت إقناع زوجتك بشيء من قبل بالعقل والمنطق إذا حاولت وفشلت، فهناك عيب فِيْ منطقك، لذلك تحتاج إلَّى جعله أكثر موضوعية، أو عيبًا فِيْ الطريقة التي تضعها، لأنه غير مناسب لامرأة، فأنت بحاجة إلَّى اختيار طريقة لاستيعابها. إنه أسرع، لكن إذا كان الأمر يتعلق بإظهار قوة الشخصية فِيْ دفن قوة شخصية الزوجة، فلا شك أن هذا الزواج سينهار بسرعة.

السؤال الثالث هل زوجتك تفرض رأيها عليك

سؤال مهم جدا هل زوجتك تفرض رأيها عليك أم تتظاهر بمحاولة إقناعك وأنت لا تعرف ذلك حتى تتمكن من ترويضها ولكن إذا حاولت شرح وجهة نظرها لكنها فشلت، إنها تتظاهر بإقناعك وأنت تتظاهر بالاقتناع بأنك ستتغلب على الموقف.

السؤال الرابع هل تحاول حتى ألا تستمع إلَّى رأيك، أم أنك تستمع إليه ولا توليه أي أهمية

فِيْ حال كانت الزوجة لا تستمع لرأيك فوق كل شيء، فهِيْ شخصية متسلطة وتحاول أن تكون متفردة فِيْ الرأي، فإن ديكتاتورية الزوجة وترويضها فِيْ هذه الحالة هُو تسييس ولين مع قليل من القسوة. والصرامة. الحكَمْة والمكر هِيْ أسلحتكَمْ لترويضها ومشاركة القرارات. أنت لا تؤمن بما يكفِيْ فِيْ رؤيتك وفِيْ هذه المرحلة تحتاج إلَّى القيام بعدة مواقف متتالية لتثبت لها أنه يمكنك القيام بالأشياء بشكل جيد وتستحق الوثوق بآرائك، لذلك عليك أن تعرف ما إذا كانت امرأتك ديكتاتورية بطبيعتها. وسلطوية أو إذا كنت لا تؤمن فقط، فلا تخيف لأن هذه الثقة ولا تتحمل المسؤولية أو تلوم نفسك لأنك تصرفت بحكَمْة وحزم.

السؤال الخامس هل تتحدث مع زوجتك عَنّْ أمور الحياة

السؤال الخامس فِيْ فن ترويض الزوجة هُو التحدث مع زوجتك فِيْ أمور الحياة، لأنه يبرز أكبر انطباع لدى زوجتك عَنّْك، أنك شخص مدلل لا يفهم الكثير عَنّْ الحياة وليس لديك. الخبرة اللازمة لأخذ رأيك فِيْ الأمور، وفِيْ هذه الحالة يجب أن تبدأ المحادثات مع زوجتك والاستماع إليها والتعليق عليها حتى تتمكن من رؤيتها والبحث عَنّْ عيوبها والتحدث إلَّى كل العقل والمنطق فِيْ العالم و يجب عليك استخدام كتاب المنطق الوهمي للقبض على أخطائها لزعزعة ثقتها وتجعلها أنت وهِيْ على نفس الخط وعلى نفس المستوى الذي يجعلكَمْا شخصان فقط يتعلمان كَيْفَِيْة التعامل مع الحياة.

السؤال السادس هل تعتقد أنك مشبع عاطفِيْاً بسبب زوجتك

هذا السؤال لا يشكك فِيْ كفايتك من زوجتك – لا قدر الله – ولكن إجابتها تؤكد ثقتك بنفسك. تحب النساء الرجل الذي هُو واثق من نفسه وينظر بهذه الطريقة، بينما يعرف فِيْ قراره أنه كذلك، وبالتالي رأينا أن الإجابة على هذا السؤال تبرز إلَّى حد كبير، كَيْفَ يمكنك أن تكون واثقًا من امرأتك وتشبعها عاطفِيًْا إلَّى الحد الذي يجعلها راضية عَنّْ حياتها معك وتعرفك كشريك لها فِيْ الحياة وتقف بجانبها وتواجه صعوبات الحياة وتمهد الطريق.

السؤال السابع هل تعتقد أن ترويض الزوجة يأتي بالعَنّْف

قد لا تعرف هذا، لكن ترويض الزوجة يمكن أن يأتي بالقوة إذا كانت زوجتك شخصية تحمل نواة ضعيفة للمرأة، والتي تصدر فقط سمات الهِيْمنة وحب السيطرة، لذا حاول أن تكون حازمًا معها. فِيْ زمانك لأنها ستكشف جوانب كثيرة من شخصيتها وبعد ذلك ستدرك الطريقة الصحيحة لترويضها.

السؤال الثامن هل تصرخ زوجتك عليك لأبسط شيء

هذا السؤال هُو معرفة هل تعاملك زوجتك أم لا، لأن العصبية تختلف عَنّْ التهُور. لا ينفجر الشخص العصبي إلا عَنّْدما يستدعي الموقف ذلك. أما إذا صرخت زوجتك فِيْ وجهك، حتى بدون سبب وجيه، فهذا يعَنّْي أنها لا تحترمك، وعَنّْدها يجب أن تكون معها قاسياً، بمزيد من الشدة والبرودة.

السؤال التاسع هل تراعي زوجتك مشاعرك

السؤال التاسع من أسئلة ترويض الزوجة بمعرفة مفاتيحها، هل تراعي زوجتك مشاعرك إذا كانت زوجتك تفكر فِيْ مشاعرك وتخشى غضبك، فعليك فِيْ هذه الحالة أن توضح لها الأشياء التي تزعجك وتدل على الغضب إذا استمرت فِيْ فعلها.

السؤال العاشر هل تعتقد أنك ستراها

إذا كنت تثق فِيْ رؤية زوجتك وقادرة تمامًا على السماح لها باتخاذ قرارات بشأن المنزل بمفردها، ولكن هذا فِيْ صالحك وليس إكراهًا منها، فإننا نتفق جميعًا فِيْ هذه الحالة.

استنتاج

يعتبر ترويض الزوجة فنًا، ويجب ألا يمر الفن بقواعد وقوالب صارمة لجميع النساء، حيث يكون لكل امرأة مفتاحها الخاص للدخول إليها، تمامًا مثل جميع البشر.