يعتبر اللولب من أكثر وسائل منع الحمل شهرة وفعالية فِيْ منع الحمل، ولكنه بالنسبة لبعض النساء غير مناسب لحساسية بطانة الرحم لهن، بالإضافة إلَّى الأعراض غير السارة التي لا تستطيع المرأة تحملها. الالتهابات التي يسببها اللولب.
مشاكل اللولب كوسيلة لمنع الحمل
من المعروف أن اللولب (IUD) من أكثر وسائل منع الحمل أمانًا وفعالية فِيْ منع الحمل، كَمْا أنه يقي المرأة من المشاكل التي يمكن أن تسببها طرق الحمل الهرمونية الأخرى، إلا أن معظم النساء يعانين من بعض أعراضه الجانبية، مثل
أعراض التهابات اللولب
النساء عرضة للعدوى بسبب اللولب فِيْ الأيام القليلة الأولى بعد تركيبه، ولكن بعد تثبيته، غالبًا لا يسبب التهابات لفترة من الوقت، إذا لم تكن المرأة مصابة بالفعل، فِيْمكن أن يساعد اللولب فِيْ الانتشار الإصابة وزيادة الالتهابات، وتشمل أعراض العدوى ما يلي
- الإحساس بالحرقان والألم عَنّْد التبول.
- الشعور بحكة فِيْ المهبل.
- الحيض غير المنتظم.
- إفرازات مهبلية برائحة كريهة.
- الشعور بالألم أثناء الجماع.
- إحساس بالحرقان فِيْ منطقة المهبل بعد الانتهاء من العلاقة الحميمة.
عَنّْد الإصابة بأي من الأعراض السابقة خاصة مع وجود جسم داخل الرحم يجب على المرأة ة الطبيب فورًا لعلاج العدوى وتجنب تفاقمها وتأثيرها السلبي على الأعضاء التناسلية، وفِيْ ذلك الوقت سيقرر الطبيب الطريقة المناسبة العلاج إما باستخدام الأدوية والكريمات أو إزالة اللولب بالكامل إذا تطلب الأمر ذلك.
الآن بعد أن تعرفت على مشاكل الجهاز الرحمي كوسيلة لمنع الحمل، لا تهملي ة طبيبك بانتظام بعد تركيبه للتأكد من أنه مناسب لجسمك ولتجنب أي آثار جانبية أو مشاكل صحية بسبب بالإضافة إلَّى التحقق من أنه فِيْ مكانه الصحيح لمنع حدوث حمل غير مخطط له.
تعرف على المزيد حول كل ما يتعلق بصحتك وصحة عائلتك فِيْ قسم الصحة “Supermom”.
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.