الوسم: الأخوة

الأخ هُو توأم الروح والدعم والصديق وكل شيء فِيْ الحياة. لن تكون الحياة حلوة بدونه. قال الحكَمْاء قديما “الأخ الصالح خير منك، لأن النفس تأمر بالشر، والأخ الصالح لا يأمر إلا بالخير”. واللجوء إليه فِيْ أوقات الضعف يكبر الأخوة خطوة بخطوة فِيْ الأسرة. البيت والعيش معا فِيْ جميع الظروف والظروف وبناء شخصيتهم وحياتهم معا، ولولا…

سنروي لكَمْ اليوم فِيْ هذا المقال عبر موقع أحلام قِصَّة رائعة بعَنّْوان “تعاون الأخوة” للسيد عبد العزيز نجم ونتمنى أن تنال إعجابكَمْ. استمتع معَنّْا الآن بقراءة موضوع التعاون، قِصَّة جميلة ومفِيْدة قبل النوم لجميع الأعمار. قصص للاطفال. تعاون الاخوة ينام مختار وهدى فِيْ نفس الغرفة، كل صباح تستيقظ هدى مبكراً وترتب السرير ثم تخلع الملابس.…

فالأخ هُو أقرب شخص لأخيه، وبالتالي فإن مساعدته ودعمه أمر حتمي وقريب جدًا منه. الأخ كَمْا كان، وكَمْا علمنا، بعد الأب والأم، فهُو الوحيد فِيْ هذا العالم الذي يتوق لأخيه ليكون فِيْ أعلى وأفضل المناصب، حيث لا يوجد حسد وغيرة. العداء أو الاستياء. هكذا الأخ الذي يعرف معَنّْى الأخوة، ومعَنّْى الأخوة من أعظم المعاني وأعمقها،…

لا يوجد شيء أجمل فِيْ هذا العالم من أن يكون لديك أخ تعتمد عليه فِيْ كل شيء فِيْ حياتك. أنت تشكو له من همومك ومشاكلك. تراه كأول شخص يفرح عَنّْدما تكون سعيدًا ويحزن عَنّْدما تكون حزينًا. الإخاء من نعمة الله تعالى الذي يهبنا هذه النعمة لأهميته ومكانته العظيمة، لأن الأخ رباط، وهُو قوة لأخيه، وهُو…

يعتبر الأخ الصغير قطعة من القلب والروح لأنه أقربهم بالدم والنسب وهُو الذي يحمل أعباء الدنيا بما فِيْها ما فِيْه، ويؤيده عَنّْدما يتركه الجميع. لا تقدر نعمة الأخ، ولا يعرف قيمتها الحقيقية إلا من عاش وحده فِيْ هذه الحياة دون أخ، لأن الأخ مثل جنة الله على الأرض، فِيْكفِيْ أن يحمل نفس الدم فِيْ جسده.…

إن وجود الأخ أو الأخت فِيْ حياتنا يعتبر نعمة من نعمة الله تعالى علينا. فقط من حرم من هذه النعمة سيشعر بقيمة الأخت أو الأخ، لذلك يجب أن تمد يد العون وتقف بجانبه دائمًا، لأن الأخ رباط وهُو عون فِيْ الدنيا. فِيْ مشكلة أو أزمة، ستجده أو أي شخص قريب منك، يفرح عَنّْدما تكون سعيدًا…

جعل الله القدير أخا نصيبا وداعمًا لأخيه، لأن الإنسان يحتاج دائمًا إلَّى أخ ينصره، وأخًا يسنده فِيْ هذه الحياة ويواجه ظروفًا صعبة معه، والأخ رباط بعد الله تعالى. وبعد الوالدين، فِيْحتاج الأخوان الآخر إلَّى نصيره، والوقوف إلَّى جانبه، والقيام بما لا يستطيع أحدهما أن يفعله وحده، لأن الشيطان أقرب إلَّى الواحد وهُو إلَّى الاثنين، والجماعة…

منذ فجر التاريخ، لم يكن الإنسان قادرًا على أن يعيش بطريقته الخاصة. إذا نظرت إلَّى التاريخ وكَيْفَ بدأت الصراعات التاريخية للحياة، ستجد أنه منذ بداية الخلق، حاول الإنسان إنشاء مجتمع يشبه، حتى لو كان هذا المجتمع صغيرًا. حتى لو اختلفنا مع الأخوات، فإن هذا الخلاف غالبًا لا يتجاوز حدود عائلة واحدة وستجد أخًا يدعم أخيه…