فِيْ أي قوم بدأ الغلو فِيْ الصالحين وعبادتهم

ومن الأسئلة التي طالما ترددت على المواقع والشبكات، عَنّْدما بدأ الناس فِيْ المبالغة فِيْ الصالح وعبادتهم، وكَمْثال، ذكر القرآن الكريم قصص الأنبياء والمرسلين فِيْ تفاصيلها وأحداثها. ووعظة للناس من بعدهم، وكذلك فصل من الآيات التي تتحدث عَنّْ المأساة التي تنتهِيْ بها الأمم الكافرة التي ابتعدت عَنّْ دعوة الأنبياء وأنكرتهم، لأن الكثير من الطلاب يتساءلون فِيْ أي الناس مبالغة الصالحين. وابتدأت عبادتهم، فالناس جماعة من الناس أو السكان، والناس هم من لهم قوة معينة عظيمة أو قوية على الناس أنفسهم، والناس هم الذين يقومون بأعمال عظيمة وعظيمة بين الناس. الشعوب القديمة هم أهل عاد وثمود وأهل عاد. لذلك سنقدم لكَمْ الإجابة الصحيحة على هذا السؤال الذي يبدأ فِيْه الناس المبالغة فِيْ عبادة الصالحين ولأن المكان ويكي يهتم بمقتطفات من إجابة السؤال الذي ظهر فِيْه الناس مبالغة فِيْ الصالحين.

وبأي شعب بدأت مبالغة الصالحين وعبادتهم

لأن الله تعالى خلق المخلوقات وهم يتبعون شريعة الحق والإسلام من آدم عليه السلام، لكن اختلاف الأجيال والبعد الكبير عَنّْ وقت الدعوة وزمن الأنبياء سيجعلون يبتعد الناس عَنّْ الصراط المستقيم وسنشرح لكَمْ الآن حل السؤال الذي بدأ فِيْه الناس يبالغون فِيْ الصالحين وعبادتهم

الجواب هُو

  • الغلو فِيْ الصالحين وعبادتهم بدأت بأهل نوح عليه السلام.

عاش أهل نوح بعد عصر آدم بحوالي 10 قرون، وكانوا يعيشون بالقرب من الكوفة فِيْ العراق فِيْ الوقت الحاضر، وكان أجدادهم يعبدون الله -علي- بمفردهم وكانوا رجالًا صالحين بينهم. وهكذا قاموا بنحت التماثيل لتذكرها وتتبع طريقها، ولكن فِيْ الجيل التالي تم رفع العلم واعتقد الناس أن هذه التماثيل كانت آلهة يعبدونها لا قدر الله.

عذاب أهل نوح عليه السلام

فلما دخل نوح عليه السلام ومن معه من المؤمنين الفلك بدأ الطوفان. نزل الكثير من الماء لدرجة أن البشر لم يروه من قبل، وبدأ الماء يتدفق من الأرض حتى التقى الماء المنحدر من السماء بالماء القادم من الأرض. قال تعالى “ففتحنا أبواب الجنة. بسكب الماء * ونفخنا الأرض بأعيننا، والماء استوفى الأمر الذي كلفنا بالحماية”. وكان مع سائر الكفار ابن نوح. غرق رسول الله مع الكافرين وغرق كل الكفار فِيْ هذا الطوفان. ثم أمر الله تعالى أن تبتلع الأرض الماء عليه وأن السماء توقفت عَنّْ إرسال الماء وأمر السفِيْنة بالمرساة وجفت الأرض وهرب المؤمنون فتوجه نوح – صلى الله عليه وسلم – إلَّى الله تعالى داعيا. “يا رب اغفر لي ولوالدي ومن دخل بيتي مؤمنًا ومؤمنًا ومؤمنًا ومؤمنًا”.

  • وانظر أيضا من أنزل عليه الناموس وأرسل إلَّى قوم يعارضه

اختيار ما يعتبر من مظاهر بطلان المبالغة فِيْ القديسين والصالحين وعبادتهم بيت العلم

بعد معرفة إجابة السؤال الذي بدأ الناس يبالغون فِيْه فِيْ الصالحين وعبادتهم لبيت المعرفة، لا بد من معرفة الإجابة الصحيحة على هذا السؤال. الأصنام والشرك عَنّْد الله، ولكن الله أرسل إليهم الأنبياء والمرسلين ليهديهم إلَّى طريق الحق والنور والابتعاد عَنّْ الشرك بالله، لكن قوم عاد وثمود رفضوا قبول الدعوة. وكان خاتم الأنبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم لدعوة الإسلام ومعجزته القرآن الكريم وهُو كلام الله عز وجل عز وجل.

والجواب الصحيح هُو

  • إن القديسين والصالحين مملوكون لله سبحانه وتعالى وليس لهم أي ضرر ولا منفعة لأنفسهم، إذ يمكنهم امتلاكه للآخرين.

فذكرنا لكَمْ إجابة السؤال الذي بدأ الناس فِيْه يبالغون فِيْ الصالحين وعبادتهم، نسأل الله تعالى أن يلهمنا أن نذكر معلومات مفِيْدة وواضحة فِيْ الموضوع الذي ناقشناه.

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!