شعر عَنّْ الغربة عراقي شعر حزين عَنّْ البعد عَنّْ الأهل والحنين للوطن

من أصعب المشاعر والأحاسيس التي يمر بها الإنسان فِيْ حياته هِيْ الشعور بالغربة، فهُو صعب للغاية يتجاوز ما تتخيله، فقط تخيل لبضع ثوان أنك فِيْ مكان أجنبي سواء فِيْ بلدك أو فِيْ بلدك. فِيْ الخارج ليس بعيدًا عَنّْ عائلتك وأقاربك وأصدقائك، بعيدًا عَنّْ كل الذكريات الجميلة فِيْ وطنك، بعيدًا عَنّْ كل الحنان الذي كنت تراه، لكن الأسباب التي دفعتك إلَّى هذا ودفعتك إلَّى هذا كانت أقوى من كل هؤلاء روابط. حياة كريمة وكريمة كان من الصعب عليه تأمينها فِيْ وظيفته القديمة أو فِيْ المكان الذي يعيش فِيْه، قرر المجازفة والذهاب حيث يكون متعبًا ويعمل حرفِيًْا ليلًا ونهارًا، وأحيانًا يتلقى الكثير من الإهانات ويتحمل الكثير. المشاكل والمصاعب، كل ذلك لمن يحب. بالتأكيد يستحق ذلك بدون أدنى شك. يستحق الأمر عَنّْدما تعود إلَّى وطنك وتنشره لمن ينتظره بشوق وحنين. إنهم ينتظرونك فقط للعودة بأمان وسليمة من رحلتك الشاقة الطويلة، والتي قد تستغرق سنوات عديدة، لكن الأمر يستحق كل هذا العَنّْاء. كَمْا لو لم يكن الأمر كذلك، هان وداعا، أنت محارب مغترب من أجل من تحبهم.

شعر عَنّْ الاغتراب العراقي

بعد أن لم يرغب فِيْ الحصول على تأشيرة أو لجوء، تلطخت عيون الإقامة، وشوهت سمعتي

شكراً لكل صديق وكل أخ وكل جار أغلق أبوابهم ورفضوا قبول عراقى

الله خلفك والعجلة فِيْ انتظارك، يجب أن يأتي اليوم الذي تسقط فِيْه الباركيه عليك

لأن كل البشر كانوا خدمًا فِيْ أول أمس، ذهبوا إلَّى العراق وأكلوا منزلي

الضيف جان شرف لي وعزيزي فوج الراس هِيْ أشيلا وهذه نشأتي

ماذا يحتاج السلف وهُو أبو النهرين ياهُو! ألم يسمع خبر رغبتي

بعد بصمات أصابعهم وبالطبع فِيْ منتصف الصين بلدي يانوا جائع

أيها العالم الممنوع والشر والبغض إن كان ابن العراق حظي اليوم

هل يعقل أنك نسيت اسم العراق فِيْ عجلة من أمرك إذا كان الناس مثل الناس، فسوف ينسونني

أتمنى أن يفشل الحاج والكلام، ارجع يا وطني إلَّى ترابك المليء بالدهن.

ارجع يا حبيبي قلبي يا بغداد واعلم كَمْ قصدت وقصدت.

وأنا أعلم أن رائحة الرائحة الكريهة أصبحت منذ سنوات وأعرف نعش سويتي من الحزن

ضع القطيعة فِيْ التابوت يا غريب فِيْ العراق كَمْ آلمتك

أنا لا أعيش طعم مالح للإبحار أيها الناس، أنا فِيْ سجن على نهر الفرات وكل ما لدي هُو الحرية

ونشا ترابي من الذهب والياقوت الازرق ورداء الكرامة الباشا بريتي

وعَنّْدما يعود والوضع غير جيد أقول إن الوضع والجمال شيء آخر

لم أعد أهتم، دع طعم الموت يصبح أكثر شرفًا من مغادرة منزلي

أموت وسط إخوتي ويا حلاوة الموت اللي يجمع أهله ويكتب إرادتي

إرادتي .. إذا مت سوف تدفنني لذلك سأعرف وهذه هِيْ رغبتي.

شعر عراقي حزين عَنّْ الاغتراب والابتعاد عَنّْ الوطن

حلمان وحلمان. هل أنت عطشان، أرويني بالحب والحنين عَنّْد الباب، إذا كنت مرتبكًا، لا أحد يستجيب، يا بيت، أين الوالدان، أين الوالدان، أين يذهبان أين أنت. ابق على مكانتك، مهد، أنت والقبر، هانيئيل، تسكن ترابك، أتمنى أن يكون الحلم طويلاً. لن تشرق الشمس فِيْ عينيك.

قصيدة حزينة

مشيت فِيْ الشوارع والارتباك مع قدمي وظننت أن هذه المسيرة ستتحقق ولن تجلبني إلَّى الغرب، لماذا تركت منزلي، قيمتي، مكاني، سمعتي، إرادتي عبرت الخط وبدأت لأمسح دموعي وأنقذت أسرتي وبيتي وأمي وأولادي. لم أذهب، سافرت، كنت أرتجف من الخوف وذهبت وبعد أن عدت إلَّى التالي وهناك رأيت الألم والإذلال والارتباك وشعرت بأن العائلة فِيْ بيتها. بمجرد أن اتصلت وأجبت، أعطيت عَنّْواني، وفِيْ ذلك الغريب الذي أنا عليه، وبيتى يرضيني، لدي روح منهم. أنا وعائلتي نفتقد رقم منزلي. أنا متعب. أنا ياهُو الذي يقبلني. أين أنا ألومت نفسي وأصدقائي وإخوتي. هُو خائف واذا جاع وهُو مريض فمن سيحسب لي حسابه على اساس د اوه ابتعد عما حل يا ذل الغرب يا فتى يا فتى انا الخوف والارتجاف، الجني يعيش فِيْ الغابة وأتمنى من المنزل، لكن يمكنني شم غبارها

وفِيْ نهاية مقالنا هذا اليوم نود أن ندعو جميع المهاجرين أن يكون الله معهم وأن يوفر لهم أفضل ما يستطيع، وأن يبعدهم عَنّْ كل شر، ويقربهم من كل خير. ، وسيقوم بإعطائهم حصة من الظرف ويعيدهم إلَّى أسرهم بسلام دون مصيبة أو مصيبة، إذا كان لديك صديق أو أحد أفراد أسرتك أجنبي بالخارج، فلا تنسى دائمًا اسألهم ووقفوا إلَّى جانبه أخلاقياً، لأن ذلك بالنسبة له سيكون أكبر دافع ضد تيار التعب والإرهاق الذي يواجهه فِيْ منفاه، بعد تجربة آلاف التجارب لتحسين الوضع ولكن دون جدوى.

اخيرا اذا اعجبك مقالنا يمكنكَمْ مشاركته على مواقع التواصل الاجتماعي ان شاء الله.

لا تنسى أيضا الاطلاع على خيوط عراقية للعيون والقصائد والقصائد والأفكار القصيرة باللغة العامية.

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!