قصيدة الفرزدق فِيْ مدح الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام جميلة جدا

قبل أن نكتب أي شيء، نصلي على خير الخلق، سيدنا وحبيبنا محمد، صلى الله عليه وسلم. بعد ما يلي، مهما كانت الكلمات التي نتحدث بها جميلة وطيبة، لن نتمكن من وصف حتى واحد أكثر من مائة جمال رسول الله، وصدق أخلاقه، مما جعل كل القلوب تحبه، صادقة وصادقة. أمينة بالصفات التي اختارها الله فِيْه لتكون ختم الرسل. مع الناس بالحب واللطف، لإخراجهم من ظلمات عدم الإيمان إلَّى نور اليقين والحق، للدخول إلَّى رحمة الله والتنازل عَنّْ سلطان الشيطان، سيأتي رسول الله الحبيب يوم القيامة ويقول ذلك أمتي هِيْ أمتي، لقد كان أذكى رجل وأكثرهم تفاؤلاً، رغم اهتمامه الكبير بنشر دعوة الإسلام، حاربه الكفار ليل نهار وكان صبورًا على أذيتهم، كان أرحم خلق الله له. أراد أن يرفع راية “لا إله إلا الله” فِيْ كل بقاع الأرض، ولعب مع الأطفال واحتضنهم وأفرحهم، وقف مع المحتاجين والفقراء والمحتاجين، كان يتطلع إلَّى كل خير ويعلم الناس ذلك. لقد كان خير معلم للبشرية ونحبك كثيرا يا رسول الله ونتمنى شفاعتك لنا يوم القيامة نتمنى أن نلتقي بك ونحييكَمْ ونتمنى أن تراك أعيننا. و أشرف و أفضل الصلاة و السلام لنبدأ مقالنا عَنّْ قصيدة الفرزدق فِيْ مدح رسولنا الكريم خير الصلاة و السلام.

فِيْ حياة الفرزدق

يعتبر الفرزدق من أفضل الشعراء العرب فِيْ كل العصور، كَمْا قال المؤرخون، وله نسب عالية جدًا فِيْ القبائل العربية. تميز الفرزدق بقصائده التي احتوت على أفخم وأقوى الكلمات. أحب آل رسول الله صلى الله عليه وسلم كثيرا لأنه أظهر لهم عاطفته الشديدة ولم يخجل من إظهار حبه الشديد، فقد ألف قصائد كثيرة فِيْ الثناء والحب لهم. ومن بينها قصيدتنا الجميلة فِيْ مدح رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.

الفرزدق قصيدة فِيْ مدح الرسول

هذا هُو الذي يدخل الجسد وتأخره، والبيت يعرّف بالحل ونهى هذا خير عباد الله، كلهم ​​، هذا الطاهر العارف، هذا هُو ابن الله الذي أهذا الذي لا يعرف الله. بضَائرِه، العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ كِلْتا يَدَيْهِ غِيَاثٌ عَمَّ نَفعُهُمَا، يُسْتَوْكَفانِ، وَلا يَعرُوهُما عَدَمُ سَهْلُ الخَلِيقَةِ، لا تُخشى بَوَادِرُهُ، يَزِينُهُ اثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشّيمُ حَمّالُ أثقالِ أقوَامٍ، إذا افتُدِحُوا، حُلوُ الشّمائلِ، تَحلُو عَنّْدَهُ نَعَمُ ما قال لا قطُّ، وبصرف النظر عَنّْ التشهد، ولو لم يكن للتشهد لكان نعم

عَمَّ البَرِيّةَ بالإحسانِ، فانْقَشَعَتْ عَنْها الغَياهِبُ والإمْلاقُ والعَدَمُ إذ رَأتْهُ قُرَيْشٌ قال قائِلُها إلَّى مَكَارِمِ هذا يَنْتَهِي الكَرَمُ يُغْضِي حَياءً، وَيُغضَى من مَهابَتِه، فَمَا يُكَلَّمُ إلاّ حِينَ يَبْتَسِمُ بِكَفّهِ خَيْزُرَانٌ رِيحُهُ عَبِقٌ، من كَفّ أرْوَعَ، فِيْ عِرْنِينِهِ شمَمُ يَكادُ يُمْسِكُهُ عِرْفانَ رَاحَتِهِ، رُكْنُ إذا جاء حاتم إلَّى الله، فقد كرمه كشيخه وعظمته، فقد فعل ذلك فِيْ وحيه بالقلم، أي أن الخلفاء ليسوا فِيْ عددهم، لأول الله، أول الله. وسيصل الدين من هذا البيت إلَّى الأمم، فِيْرتفع إلَّى علو دين لم تبلغه راحة الروح ولم يستطع العصر فهمه.

من نهب جده له فضل الأنبياء. وَفَضْلُ أُمّتِهِ دانَتْ لَهُ الأُمَمُ مُشْتَقّةٌ مِنْ رَسُولِ الله نَبْعَتُهُ، طَابَتْ مَغارِسُهُ والخِيمُ وَالشّيَمُ يَنْشَقّ ثَوْبُ الدّجَى عَنّْ نورِ غرّتِهِ كالشمس تَنجابُ عَنّْ إشرَاقِها الظُّلَمُ من مَعشَرٍ حُبُّهُمْ دِينٌ، وَبُغْضُهُمُ كُفْرٌ، وَقُرْبُهُمُ مَنجىً وَمُعتَصَمُ مُقَدَّمٌ بعد ذِكْرِ الله ذِكْرُهُمُ، فِيْ كلّ بَدْءٍ، وَمَختومٌ به الكَلِمُ إذا كان الأتقياء يعدون أئمة لهم، أو قيل من هُو خير الناس فِيْ الأرض وقيل بعد مجهُودهم لا يقدرون على النبت ولا أحد يقترب منهم، وعَنّْدما يكونون كرماء يريحونهم عَنّْدما تبتلعهم الأزمة، ويغضب الأسد ويحتدم الأسد. فِيْ منتصف الليل. نفس الشيء إذا كانوا أغنياء، وإذا لم يكونوا أغنياء، فإن حبهم يصد الشر والبؤس، ويمتلئ باللطف والنعمة.

فِيْ ختام مقالنا أود أن أقول إن رسولنا الكريم كان أحر على أمته أكثر من أي شخص آخر، ورجل لا قيمة له يأتي ليهِيْن رسولنا الحبيب باسم حرية الرأي. ورسولنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ولا يجوز لأحد أن يتكلم عَنّْه بالقبح والسيء، مع أنه من أسمى بني البشر فِيْ عصرنا. مكانة ديننا الحميدة، لأن بعدنا عَنّْ ديننا هُو الذي سمح للديميين، لكنهم أصغر بكثير من أن يتكلموا ويضربوا فِيْ ديننا، ديننا الذي قضى فِيْه حبيبنا محمد حياته كلها. نشر ورفع مكانة كلمة لا إله إلا الله، لذلك عليك أن تكون أفضل نموذج يحتذى به لدينك خاصة فِيْ الدول الأوروبية حيث تنتشر الأساطير والمعلومات الخاطئة عَنّْ الإسلام. كن سفِيْرًا لدينك وعرف الناس على سيدنا محمد، صفاته وأخلاقه، كَيْفَ تعامل مع الناس، وكَيْفَ وثق الكفار به رغم عداوتهم له بسبب أخلاقه الحميدة، وحمل لواء الدين أمانة كبيرة. لكن الأمر يستحق ذلك، لذا من الآن وحتى نهاية حياتك، وعد نفسك بأن كل أفعالك ستتبع مثال ما فعله رسولنا الحبيب فِيْ حياته من الاستيقاظ فِيْ الصباح حتى نهاية اليوم، فِيْ من الأصغر إلَّى الأكبر.

اخيرا اذا اعجبك مقالنا يمكنكَمْ مشاركته على مواقع التواصل الاجتماعي ان شاء الله.

ولا تنسوا الدعاء للنبي أفضل الصلاة والسلام.