هُو الذي يتبع أمر الله بوضع كل شيء فِيْ موضعه من غير زيادة أو نقص تعريف

إنه الشخص الذي يتبع أمر الله أن يضع كل شيء فِيْ مكانه دون إضافة أو إزالة التعريف. مطلوب استجابة. اختيار واحد (1 نقطة). جاء الإسلام كاملاً واضحاً لا لبس فِيْه يستهدف البشرية جمعاء وحثهم على توحيد الله والإيمان برسله وكتبه واليوم الآخر خير وشر. رسالة واضحة لا ينبغي تغييرها أو تحريف معَنّْاها لجعل الدين حَقيْقَة وقيمة، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هُو كَيْفَِيْة إزالة كل ما يزعج طريق المؤمن، كَيْفَ يمكننا فعلاً اتباع أمر الله لوضع كل شيء فِيْ مكانه بدون إضافة التعريف أو إزالته بشكل عام ولأهمية هذا الأمر قررنا أن يكون موضوعَنّْا اليوم حيث سنتطرق إلَّى مجموعة من التفاصيل المهمة عَنّْه، فإذا أردت أن تعرفه بدقة وتفصيل، سيكون عليك متابعة قراءة موضوعَنّْا حتى السطر الأخير.

ماذا يعَنّْي اتباع أمر الله لوضع كل شيء فِيْ مكانه

بإتباع أمر الله يعَنّْي وضع كل شيء فِيْ مكانه دون إضافة التعريف أو إلغائه، أي نزع كل ما أتى منه، فليتمجد ويعظم كَمْا أوصانا دون تغييره إما بإضافة أو طرح منه. تناسب رغباتنا كبشر، فهذه خطيئة عظيمة، وأحد شروط الإيمان الحقيقي هُو اتباع وصية الله فِيْ كل شيء.

ما هِيْ شروط اتباع وصية الله

لكي يُعتبر المؤمن مؤمنًا يتبع حقًا شروط الله ويتجنب نواهِيْه، يجب أن تتوفر فِيْه مجموعة من الشروط. يجب أن تكون النزاهة والطاعة لأوامر الله خارجية وداخلية. ثانياً من أهم شروط الانسجام مع الله المثابرة على هذا الأمر والصبر عليه دون ملل أو ملل أو توقف، وهذا دليل على صدق وثبات الإيمان. فليس الجمع ولا الطرح معَنّْاه أخذ ما يأمر المؤمن به بالتمام والابتعاد عما نهى عَنّْه نهائيا دون محاولة زيادة أو نفِيْ منه لأن ذلك من إبليس فالدين كاملا. كَمْا هِيْ ولا تحتاج إلَّى تعديلات بشرية.

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!