الممنوع من الصرف شرح مبسط مع أمثلة

يعتبر باب النحوي من أهم فصول القواعد الموجودة فِيْ كثير من كتب القواعد، ويتعامل العلماء معه بشيء من الاهتمام والاعتبار، لأنه من الأسئلة الضرورية، ويخرج الفعل من فعل الإجازة وحسب النحاة. هُو اسم يكَمْل الحروف المتحركة الثلاثة بالتنوين ويسمى المفوض الممكن ؛ كَمْا تم تعريفه بالفصل، والحرمان من التفكك، هُو اسم لا يدخل إليه حرف جر أو تصريف إلا بحكَمْ الضرورة.

فِيْ هذه المسألة، التي يحظر تبادلها صراحة، نحن نخضع لبعض القواعد الخاصة بالفصل حول ما يحظر التبادل ؛ سنتعامل معها بطريقة سهلة ومفِيْدة لأي طالب يريد التعرف على هذا الجزء المهم من القواعد بسهُولة ويسر إن شاء الله ونسأل الله التوفِيْق لجميع القراء الأعزاء.

الفعل السلبي

  • هُو فعل يختلف هِيْكله باختلاف الفعل، مثل ضرب للماضي وضُرب من أجل الحاضر أو ​​المستقبل، ويتوافق مع فعل متعد فعل غير حي يتطلب تركيبًا واحدًا، مثل لا يجوز وأمثلة أخرى .
  • اسم حالة النصب هُو اسم جدير بالثناء، جمع، ضآلة، منسوب، كرجل، وظرف حالة النصب هُو ما استُخدم ظرفًا، مثل قبل وبعد أو داتيف، كَمْا هُو الحال عَنّْد ولادته. .
  • مصدر النصب هُو ذلك المصدر الذي لا يجب أن يكون حافزًا للموضوعية المطلقة، مثل الجلوس والوقوف.
  • حظر التبادل
  • وقد ذكر النحاة كثيرًا من العلل التي تمنع الاسم من الصرف، وهِيْ تسع علل، جُمِعَت فِيْ قول القائل (إِذَا اثْنَانِ مِنْ تِسْعٍ ألَـمَّـــا بِلَفْظَةٍ فَدَعْ صَرْفَهَا وَهْيَ الزِّيَادَةُ وِالصِّفَة وَجَمْعٌ وَتَأْنِيثٌ، وَعَدْلٌ، وَعُجْمَةٌ وَإِشْبَاهُ فِعْلٍ، وَاخْتِصَارٌ، وَمَعْرِفَة).
  • وبالمثل، فإن الأسماء المحظورة من الاقتران تنقسم إلَّى نوعين نوع يحرم الاقتران لوجود شرط، والآخر ممنوع لوجود سببين.

الفصل لسبب واحد

  • هِيْ أعلام تنتهِيْ بحرف ألف مؤنث، سواء كانت ألف مؤنث ممتدة مثل الأشياء والأصدقاء والأسماء، أو أنثوية ألف المقصورة مثل سلمى، مريضة وحامل.
  • وينطبق الشيء نفسه على صيغة الجمع، التي تعتمد على الوزن (العقل والمفاعلات، الموضوعات أو الموضوعات).
  • مثل قول الله تعالى (وإننا زيننا السماء السفلية بالمصابيح ورجموها للشياطين) لأن كلمة سراج أصبحت مشوبة بفتحة لصالح المكسور ؛ لأنه نزل إلَّى وزن المفاعلات.

يحظر الإنهاء لسببين

  • وهُو علم ينتهِيْ بكلمة أنثوية، سواء كان ذلك العلم خاصاً بالنسوية، كالصفِيْة والفاطمة، أو المذكر كَمْعاوية وطلحة وعَنّْترة.
  • وكذلك العلم الأنثوي فِيْ المعَنّْى بشرط أن يكون مصحوبًا بثلاثة أحرف هِيْ زينب وسعاد ومريم.
  • وبالمثل، علم غير عربي، بشرط أن يكون مكتملاً بثلاثة أحرف مثل إبراهِيْم وإسحاق وإسماعيل ويعوب.
  • وكذلك الخليط هُو خليط، وقد عرَّفه سيبويه بقوله هذا باب عَنّْ شيئين اجتمعا ليكونا فِيْ حالة اسم واحد، كحضرموت وبعلبك.
  • علم ينتهِيْ بألف واسم إضافِيْ حيث يكون أليف وراهبة أصليين، ثم يخرج العلم فِيْ ذلك الوقت، واستنتج النحويون أن إضافة ألف وراهبة مسبوقة بثلاثة أحرف أصلية أو أكثر من ذلك مثل عمران وسلمان وعثمان.
  • العالم المعدول كالسحر الذي يبتعد عَنّْ السحر.
  • لا تقل المعرفة المتوازنة لأفعال مثل أحمد ويزيد فاتني يزيد، بل يقولون فاتني يزيد ؛ لأنه كان ممنوعا من الإنفاق على العلم والوزن.
  • الصفات التي تنتهِيْ بألف وواحد زائد اثنين كالغضب والعطش والعجل ونحو ذلك.
  • صفة معدلة فِيْ كلمات مألوفة مثل اثنين، ثلاثة، أربعة، وأكثر.
  • صفة لها وزن الفعل، مثل أعرج وأخضر وأفضل.

المعرفة المحرمة لتبادل المعلومات من تبادل ممنوع الفصل تفصيل التبادل الممنوع

كانت هذه خاتمة موضوعَنّْا عَنّْ صيغة الأزمنة المحظورة فِيْ القواعد النحوية الواضحة. وفِيْ هذه المقالة قدمنا ​​بعض المعلومات عَنّْ صيغة الأزمنة المحظورة، وهِيْ من أهم فصول القواعد التي ناقشها النحويون فِيْ الماضي وفِيْ الماضي. العصر الحديث الذي شغل العديد من الباحثين والعلماء، وهُو من الأسئلة التي كثيرًا ما يطرحها الطلاب. طلاب العلوم والقواعد، حاولنا ترتيب هذا الموضوع بطريقة سهلة ولذيذة، حتى يكون للقارئ المحترم القدرة على الدخول فِيْ تفاصيل هذا الموضوع فِيْ كتب القواعد الشاملة.