أعشاب لفتح الرحم المغلق

أعشاب لفتح الرحم المغلق

تعاني الكثير من النساء من مشكلة تأخر فتح الرحم فِيْ الشهر الأخير من الحمل استعدادًا للولادة الطبيعية، وفِيْ نفس الوقت قد ترغب المرأة التي تعاني من هذه الحالة أو المشكلة فِيْ الولادة بشكل طبيعي ولا تحتاج لإجراء عملية قيصرية، وقد لا تفضل اللجوء إلَّى الأدوية بطرق طبية مختلفة لتحفِيْز عملية الولادة الطبيعية.

هذا هُو المكان الذي يأتي فِيْه العلاج بالطب البديل، أي استخدام الأعشاب الطبيعية المختلفة. توجد أعشاب لفتح الرحم المغلق يمكن شراؤها بسهُولة من الصيدلية واستخدامها فِيْ المنزل لتحفِيْز الرحم على الانقباض ثم فتحه لبدء المخاض الطبيعي والولادة. ولادة. من أفضل الأعشاب لفتح الرحم المغلق

1- أوراق التوت الأحمر

تدعم هذه العشبة صحة الرحم وتؤثر بشكل مباشر على عضلاته، حيث أن أوراق التوت الأحمر لها تأثير قابض يساعد على إبطاء النزيف ويحفز طرد المشيمة لتهِيْئة الرحم للولادة دون التسبب فِيْ مضاعفات مفرطة.

بالإضافة إلَّى ذلك، فهُو غني بالعديد من المعادن والفِيْتامينات مثل الكالسيوم والفوسفور والمغنيسيوم والبوتاسيوم، مما يعَنّْي أنه يمد الجسم بالعَنّْاصر الغذائية الكافِيْة التي يحتاجها الرحم للتقلص بشكل طبيعي استعدادًا للولادة، كَمْا أنه غني جدًا. العطور، الذي يحفز عضلات الرحم على الانقباض حتى ينفتح تدريجياً.

2- عشبة كوهُوش

كوهُوش هِيْ إحدى أعشاب تمزق الرحم المغلقة والتي تستخدم منذ فترة طويلة لتحفِيْز المخاض، لكن الأطباء لا ينصحون بهذه العشبة للحوامل قبل بلوغ الأسبوع التاسع والثلاثين من الحمل.

3- التمر الأحمر

تعتبر هذه العشبة من أفضل الأعشاب لفتح الرحم وهِيْ غنية جدا بالدهُون والعَنّْاصر الغذائية الأخرى مثل الفِيْتامينات والألياف والكربوهِيْدرات والمعادن وكل هذه العَنّْاصر الغذائية تسهل عملية الولادة الطبيعية والتمر الأحمر يزيد من إفراز الهرمون. الأوكسيتوسين الذي يحفز عملية الولادة واتساع عَنّْق الرحم.

4- اوريجانو

تعمل عشبة البردقوش على تقوية انقباض الرحم خاصة فِيْ الشهر الأخير من الحمل، كَمْا تساعد فِيْ التوسيع التدريجي لعَنّْق الرحم لتسهِيْل حركة الجنين وانزلاقه بحيث تحدث ولادة طبيعية إلا للمرأة يجب عدم تناول هذا التسريب فِيْ الأشهر الأولى من الحمل بالأعشاب لتجنب خطر الإجهاض.

5- زهرة الربيع المسائية عمرها سنتان

إن تناول تسريب من هذه العشبة يلين عَنّْق الرحم ويساعد على تقلص عضلات الرحم. ويفضل استخدام نقع هذه العشبة مرة فِيْ اليوم خلال الشهر التاسع بمعدل واحد وتحديدا فِيْ الصباح بعد الاستيقاظ وقبل بدء الإفطار.

6- حلقة لفتح الرحم

تؤثر الحلبة بشكل مباشر على الصحة الجنسية والإنجابية للمرأة، حيث يتم استخدامها بعد الولادة مباشرة للمساعدة فِيْ تطهِيْر الرحم من بقايا الدم المرتبط به وآثار الحمل.

7- اليانسون لفتح رحم مغلق

اليانسون من الأعشاب التي يُعرف عَنّْها أنها تساعد فِيْ علاج مختلف مشاكل الجهاز الهضمي التي تصيب المرأة الحامل، مثل عسر الهضم والغازات والإمساك وغيرها من مشاكل الجهاز الهضمي، لذلك يُنصح بتناول اليانسون يوميًا لتعزيز تقلصات الرحم.

8- الشيح

يحتوي الشيح على العديد من العَنّْاصر والخصائص الطبيعية التي تجعله من الأعشاب لفتح الرحم المغلق، ويوجد فِيْه بعض المواد التي تزيد من إنتاج هرمون الأوكسيتوسين الذي يحفز الولادة الطبيعية عَنّْد النساء فِيْ الشهر الأخير من الحمل، لذلك يوصى باستخدام ديكوتيون بانتظام من الشيح، مما يساعد الرحم على التراجع ثم الفتح.

9- عشبة الزعتر

تستخدم عشبة الزعتر بشكل عام فِيْ علاج مشكلة تأخر الدورة الشهرية، مما يؤكد حَقيْقَة أنها تساعد على زيادة تقلص الرحم، وتعالج العديد من مشاكل الجهاز الهضمي التي تصيب المرأة الحامل، وتسبب تأخير فِيْ فتح الرحم. يلد الرحم بشكل طبيعي، لذا فإن تناول مغلي من عشبة الزعتر بشكل مستمر خلال بداية الشهر التاسع والأخير من الحمل يعمل على زيادة تقلص عضلاته.

10- أعشاب جذر القطن

يمكن شراء جذور القطن وطحنها فِيْ المنزل ثم غليها وشربها، فهِيْ تعمل على دعم تقلصات الرحم وتقوية عضلاته حتى تنفتح وتسهل عملية الولادة.

11- أعشاب الياسمين

عشب الياسمين من أفضل الأعشاب لفتح الرحم المغلق لأن هذه العشبة لها خصائص طبيعية مميزة للغاية تجعلها قادرة على تحفِيْز المخاض عَنّْد المرأة الحامل لفتح الرحم وبدء المخاض الطبيعي.

12- عشب الكَمْالية

أخذ مشروع عشبة الكَمْالية ينشط الرحم ويبدأ فِيْ شد عضلاته بحيث يتسع عَنّْق الرحم بدوره ويفتح استعداداً للولادة الطبيعية ولا يجب المبالغة فِيْ هذه العشبة ويجب أن تكون الكَمْية المعقولة كافِيْة.

13- عشبة العَنّْب

يتم إنتاج هذه العشبة عَنّْ طريق الكروم قبل أن ينضج العَنّْب، كَمْا أن تناول جرعة مغلية من هذه العشبة تحفز الرحم على الانقباض على الانفتاح التدريجي، ولكن من الجدير بالذكر أنه لا ينبغي شرب هذه العشبة بشكل مفرط لتجنب المضاعفات.

14-عشب النعَنّْاع

التوتر والقلق والاضطرابات العاطفِيْة من بين أسباب تأخر فتح الرحم. يساعد تناول النعَنّْاع على فتح الرحم بشكل غير مباشر لأنه يعمل على تقليل الشعور بالتوتر والضغط، ويعزز الشعور بالراحة والاسترخاء، ويهدئ الانفعالات الزائدة، مما يخلق فرصة للانفتاح التدريجي للرحم.

15- عشبة الزنجبيل

يساعد تناول الزنجبيل على فتح انقباض الرحم خلال الشهر الأخير من الحمل، حيث يعمل على تقليل الغثيان والقيء المفرطين اللذين يتسببان فِيْ تأخر فتح الرحم استعدادًا للولادة.

أسباب عدم فتح الرحم

فِيْما يتعلق بتحديد أنواع الأعشاب لفتح الرحم خلال الشهر الأخير من الحمل، يجدر الإشارة إلَّى أن التأخير فِيْ فتح الرحم للولادة الطبيعية أو الولادة الطبيعية والولادة الطبيعية يعود إلَّى سبب محدد ودراسات طبية. أن يكون هذا الشرط ناتجًا عَنّْ أحد الأسباب التالية

  • زيادة حجم الجنين بشكل كبير.
  • صغر حجم وهِيْكل الحوض عَنّْد النساء.
  • قناة الولادة الصغيرة.
  • أصيب عَنّْق رحم المرأة أثناء حمل سابق.
  • جنس المولود، حيث أن النساء اللواتي يحملن أجنة ذكور أكثر عرضة لعدم فتح رحمهن فِيْ الشهر التاسع من النساء اللواتي يحملن جنين أنثى.
  • السمنة عَنّْد النساء أثناء الحمل.
  • تعرض المرأة لولادة متأخرة فِيْ حمل سابق.
  • وجود تاريخ وراثي فِيْ ​​عائلة حامل لتأخر فتح الرحم.
  • المرأة تتقدم فِيْ السن.
  • مشكلة المشيمة.
  • أول حمل لامرأة.
  • حدث خطأ عَنّْد حساب تاريخ الفترة الأخيرة قبل الحمل مباشرة.
  • اضطراب وعدم انتظام الدورة الشهرية طوال حياة المرأة.
  • النساء الحوامل اللواتي لا يخضعَنّْ لفحص الموجات فوق الصوتية لتحديد الحجم الدقيق للرحم فِيْ الأسبوع 12 من الحمل.
  • اضطراب هرموني فِيْ جسم المرأة.
  • هناك مشكلة فِيْ عَنّْق الرحم، على سبيل المثال، عدم كفايته.
  • شعور المرأة الدائم بالخوف والتوتر والقلق.

مضاعفات إغلاق الرحم الشهر الماضي

إن وجود أحد أسباب إغلاق الرحم خلال الشهر الأخير من الحمل يؤدي إلَّى ظهُور مشاكل ومضاعفات خطيرة للغاية بالنسبة للأم الحامل أو للجنين، ومن أخطر هذه المضاعفات

  • زيادة احتمالية اللجوء إلَّى الولادة القيصرية.
  • تحدث مضاعفات ومشاكل أخرى أثناء الولادة.
  • ارتفاع خطر الإصابة بنقص السائل الأمنيوسي، مما قد يؤدي إلَّى انخفاض وزن الجنين وضعفه.
  • ارتفاع مخاطر الإصابة بنقص الأكسجة الجنيني.
  • زيادة خطر شفط العقي الجنيني.
  • زيادة خطر ارتفاع ضغط الدم الرئوي المستمر،