بيت شعر حزين عَنّْ الموت مؤلم ومؤثر جدا

نقدم لكَمْ عبر موقع أحلام آية حزينة عَنّْ الموت والعاطفة والبكاء على فراق الأحبة. يأتي الموت فجأة دون مقدمات ودون سابق إنذار، ولا يستأذن أحد، ولا يثني على أحد، ويأخذ أعزّ الناس وأعزّهم إلَّى قلوبنا، حتى ترافقهم سعادتنا وفرحنا بالحياة وأحزاننا. أغمق قلوبنا وحياتنا بعد فراقها تنقلب رأساً على عقب وتصبح كصحراء قاحلة بلا محاصيل وبلا ورود وبلا زهُور وبلا ماء تفقد معَنّْاها.

عَنّْدما يغادر الأحباء، لا نعتقد أنهم قد رحلوا، لكننا نظل نأمل فِيْ أنهم سيعودون إلَّى حياتنا، لكن الحَقيْقَة مختلفة، لأن ليس كل ما نتمناه أو نأمله سيتحقق، لأنهم تركوا عالمنا إلَّى الأبد، ولم يبق لنا إلا الذكريات وحسناتها. لم يجد الكثير من الشعراء طريقة أخرى للتعبير عَنّْ حزنهم على فراق أحبائهم سوى الحداد عليهم بقول آيات شعرية فِيْ ذاكرتهم، مثل ما سيأتي فِيْ الآيات الشعرية التالية “آيات شعر عَنّْ الموت.، شعر علي بن أبي طالب فِيْ الموت، شعر على الموت، قصيدة لنمر السحيمي “.

أشعار عَنّْ الموت

آية قرآنية تشرح دمار كل شيء فِيْ الدنيا

أنا مندهش من فخر الرجل. وغدا سيدفن فِيْ قبره

ماذا حدث للحيوانات المنوية من أول ……… وجثة الأخير

ليس لديه الآن القدرة على تقديم ما يأمل فِيْه، ولا تأخير ما هُو آت

واتضح أنه شيء آخر … تم إنفاق كل شيء وما يتم تقييمه

شعر علي بن أبي طالب فِيْ الموت

صورة لشخص يغادر

الروح تبكي على العالم لأنها تعلم أن السعادة تترك ما بداخلها

لا بيت يسكنه الانسان بعد الموت … الا البيت الذي بناه قبل الموت

إذا بناه جيدًا، فسيكون لديه منزل جيد … وإذا بناه رجل، فسيصاب بخيبة أمل

نجمع أموالنا لمن سيرث … ومهمتنا أن نبنيها لمضيعة الوقت

أين الملوك الذين تسلطوا … حتى سكبت كأس الموت على رجليها

كَمْ مدينة فِيْ الأفق تم بناؤها .. أصبحت أطلال وأهلك الموت شعبها

لا تتركني للعالم وما فِيْه .. فالموت سيدمرنا ويقضي عليه

كل نفس، حتى لو كانت فِيْ حالة خوف، لديها الأمل فِيْ تقويتها

الإنسان يبسطها، والخلود ينكَمْشها … الروح تنشرها والموت يطويها

التكريم أخلاق بحتة … الدين يأتي أولاً والعقل ثانياً

العلم ثالثه والحلم الرابع … الكرم خامس له والفضيلة السادسة

العدل السابع، والشكر الثامن، والصبر تاسع، والرفق الباقي.

والروح تعرف أنني لا أكون صداقات معها … ولن أرشد إلا إذا استمعت إليها

وغدا سأعمل فِيْ بيت رضوان نائبا له … والجار أحمد والرحمن يقوم برعايته.

قصورها ذهبية والمسك طينها … والزعفران هُو الحشيش الذي ينبت فِيْها

أنهارها لبن وعسل رائب … والنبيذ يتدفق فِيْ مجاريها من الرحيق

والطيور تجري على الأغصان … علانية تسبح الله فِيْ ترانيمها

من اشترى بيتاً فِيْ الجنة يحياها .. بالصلاة فِيْ ظلام الليل

شعر بالموت

كلمات شوق للميت

أعطتني الأسرة بطنًا من التراب ……… .. وابتعدت عَنّْي، أفتقدك

وتركوني مقفرًا وغير سعيد ………… واليوم ليس لدي أي شيء فِيْ يدي سوى الألبكة

وكل ما لم يحدث على ما يبدو ……… وكل ما حذرت منه جاء

وكَمْ عدد الحشود والمقتنيات ………… التي أصبحت فِيْ يدي كاللهب

ولماجد، بالنسبة لي مؤنس … ليس شخصًا فاسقًا أو فاسقًا

إذا رأيتني ورأيت حالتي ……… .. بكيت من أجلي بسبب ما تراه

قصيدة لنمر السحيمي

لقد جاء لي عَنّْدما كنت فِيْ وسط الحي الذي أسكن فِيْه وأهلي *** جئت لأجمعَنّْي كأشخاص

روح تبتعد عَنّْي لازالة المآسي *** تشكو ايام البؤس تشكو اليأس

أثر الألم فِيْ تسمم الموت قاسي *** أنا لست خائفا كَمْا هُو وأنا شخص حساس

أحضروا كفنًا أبيض بحجمي ولفوا الجسد والرأس المحنط

ووثقوا لي أربعة فِيْ التابوت، واتكأت عليه وغطيت جسدي بثوب

صلّوا من أجلي وكانوا جميعًا فِيْ مآسي الحي الذي أقطنه وكانوا معهم من جميع الأعراق

آه، كَيْفَ نحن معا، تاج رأسي *** ووالدتي الحبيبة، ما عدا اليأس

اسمعوا صدى صوت اهتزاز الصاري *** قل لها ألا تصفع وجهها أيها الناس

قالوا لها إنها كانت على حق وشربت فنجاني *** لا تحترق كل من يشرب الكوب

لقد صرت فِيْ قبري ولا راحة لي *** وأسمع صوت نحيبهم يوم داسهم

من اليوم الذي وقفوا فِيْه خلعوا ملابسي ودقت الأجراس لإجابة الروح

وقال هِيْكل غريب لماذا التناسي صوته رهِيْب ويوجد خلفه حارسان.

وقف وقال “إذا كنت نمر شعبي، فهذه أفعالك، تعال مع الكرسي”.

رعب ما رأيته جعل شعري يقف على نهايته *** وانهارت أعصابي ولم أستطع التنفس

قصيدة أخرى عَنّْ الموت

جاءت الطبيبة بأدويته وأدويته ………… .. لا يمكنها الدفاع عَنّْ حبنا، جاءت

لماذا يموت طبيب بسبب مرض ………………….. شفاؤه مثله فِيْ الماضي

مات المعالج و المعالج، والدي ……… .. أحضر أو ​​باع أو اشترى الدواء

آية حزينة عَنّْ الموت والرحيل تعبر عَنّْ صعوبة الفراق والموت الذي يأتي فجأة دون مقدمة أو نذير وتأخذ أعز الناس وأعز الناس إلَّى قلوبنا وتأخذ معهم سعادتنا وفرحنا وتصبح حياتنا بلا معَنّْى كصحراء قاحلة بعدهم. الانفصال. لكل منا طريقته فِيْ التعبير عَنّْ حزنه وشوقه لمن فقده، كَمْا عبّر الشعراء عَنّْ فقدهم لأحبائهم من خلال رثائهم من خلال أبيات شعرية تروي الألم والحزن والأسى فِيْ داخلهم، مثل ” آيات من شعر الموت، شعر علي بن أبي طالب، شعر الموت، قصيدة نمر السحيمي التي كتبها عَنّْدما رأى فِيْ نومه مناديه يناديه بالموت “.