شعر حب هشام الجخ أرق أشعار الحب والُغُزل

يعتبر الشاعر هشام كامل عباس محمود الجخ من شعراء مصر المعاصرين وله العديد من القصائد، وكلها أشعاره على شكل نسخة صوتية، كَمْا يرفض الشاعر هشام الجخ وقت كتابة هذا التقرير. . نشرت هذه المقالة مجموعة مطبوعة من شعره ولد بمحافظة سوهاج بصعيد مصر عام 1978 م، لكن أصول عائلته من قبيلة حوارة بمحافظة قنا. درس هشام الجخ فِيْ سوهاج، ثم انتقل إلَّى القاهرة لإكَمْال تعليمه الجامعي حتى تخرج من جامعة القاهرة فِيْ عام 2003 بدرجة بكالوريوس تجارة وبعد التخرج تم تعيينه رئيسًا للمركز الثقافِيْ بالجامعة، لكنه استقال فِيْ عام 2009 ل يمكن أن يكرس المزيد من الوقت لشاعر هشام الجخ حصل على لقب أفضل شاعر شاب عامية من اتحاد الكتاب المصريين عام 2008. ويعتبر هشام الجخ من الرواد العرب فِيْ كتابة القصائد المضفرة، وهُو نوع من القصائد الشعرية التي يجمع بين اللغة العربية الفصحى واللغة العامية الشائعة بين الناس وقد جمعَنّْا لك مجموعة من أروع القصائد التي غناها هشام الجخ فِيْ شعر الحب.

قصائد رومانسية جميلة

شعر حب لهشام الجخ

بحبك حب قلبي بداخلي احبك كَمْا الليل لم يسكن فِيْ صوت فِيْروزة والصوت يسكن ليل قلبي وداخلي احبك حب حياتي، وتزيد من رغبتك فِيْ الحرق، واللقاء، والفراق، وبعد الدموع التي تتساقط، والأجوبة الحارقة، وكلام أمي لا تشبع، ولدي دراسة فارغة، وتزيد رغبتي فِيْ اللقاءات، وأفتقدك، أفتقدك، أحتاجك، أحبك، أحبك، أحبك، أظلم، ظهر أمامي وظهر لي فِيْ أحلامي على شكل جوز، عيون مشرقة وفتاة كان جمالها مظلمًا وأنا سوف أراك كعروس المنزل.

سيداتي، فتيات، ما الذي تنوي النظر إليه وما هُو شكل الشباب عصاه

قالت لي بريدك يا ​​وليد خالتي قلبي يعشقك وروحي تنجذب نحوك. بعد العشاء قم بزيارة منزلنا. تعال، هذه فرصة للقاء وشرح الوضع لأمي.

النسيم تعصف واسمع لحن كلامك اريد ان اتحدث معك ومن كلامك اصنع حسابا من حيث الادب … طرقك طرق خالاتك ومن ناحية الجمال .. و أنا أعتبرها لجمال خادمك

وحياتك يا خالتي عَنّْدي طلب وسؤال، ثبتني فِيْ حدائقك، وزرع ما تشاء، وحديقتك قوتًا.

تهب النسيم وأنا أسمع لحن كلماتك. أريد أن أتحدث إليكَمْ وأفسّر كلامك من حيث الأدب. لقد رأتنا، وقلت إن ابن عمي وخادمه هما جيران خادمنا

سألتها ما اسمها فقالوا البنات نعمة أو سبعون تمرة والباقي تمور أمهات. فِيْ اليوم الذي أعطتنا فِيْه يدها الناعمة قلت “نعمتان”. ثلاث واربع خمس بركات **** النعَنّْاع يسقي البستان فِيْ مشتلها.

قالت يا جدتي لو كان حصانه خمسون جملاً وعبيداً ليحمله. قال لي، “ابنة عريسك، أنا قادم إلَّى جايالا. أتريدين منه أن يسأل، أو لماذا تريدين ذلك”

وسقط عَنّْب البنت على الغالي، ومن ذاقها لم يعرف قط توبته، وعاد إليه مرة أخرى، لائقا بعد النوبة، حتى انقسم على الجبين وكتب جنة بالنعَنّْاع، وسقي فِيْها. مشتلته، أشجار الموز ملقاة على العصي

قالت ماذا تقصد، أنت تغازلنا، أنت تقف فِيْ طريقنا، إذا خرجنا، سننزل لبعضنا البعض منذ الطفولة وما زلنا نفتقد بعضنا البعض، حتى الغبار يعزلنا

يا دليل الإبل حائل على الخرطوم. هؤلاء بنات السودان. كَيْفَ يمكن للأسماك أن تسبح

أعطوني سمًا وحلالًا ومعقمًا وبقايا طعام وحرمانني من رؤية الناس الذين يريدون الخلاص.

شعر حب هشام الجخ أجمل كلام رومانسي

شعر حب لهشام الجخ

ملكة وبنة الملوك، وزاد جمالك يا ربي، والمانيكير جاهز، والحنان تعالى. اصطدم الهاتف بالطاولة … قالت لي حكَمْة ربي “مرحبا”. قال لها “نحن مجموعتي ****، نعَنّْاع البستان، تسقى فِيْ المشتل، وأشجار الموز تفرزها على العصي”.

يا أم لثلاث وثلاثين سنة من الذهب، لم تخلع بطنها، ولم تبلغ العذرية، وتلاشت عيناها فِيْنا، وسقطت كلها فِيْ حالة سكر وسقطت فِيْ اللبن ولم تظهر له غيومها.

وقد أحببت ابني وأخذته إلَّى المدرسة الثانوية. قلت أن أسافر لمدة عام وأعيد والدتي إلَّى الوادي. عدت من رحلتي وذهبت إلَّى منزلها للاتصال. لقد وجدتها. تزوجت لكي أنجب ولدا.

فِيْ جمالها لم أكن أتمنى للمسلمين أو المسيحيين، لعابها كالعسل كعصير السكر

قالت لي بريدك يا ابن أخت العمة، يا نبتة الربيع بين الزهُور، شممتني وشعرت بحنان حضنها. قالت متى نلتقي فِيْ عش السعيد

**** النعَنّْاع الذي يسقى فِيْ مشتل شجرة الموز يلقي بظلاله على سيقانه

يا سيداتي، ما أجمل الجمال فِيْك، دعَنّْي أصف وأصف أكثر، لا يكفِيْ أن تأخذ روحك وجسدك ولا يكفِيْك، لكن دع عينيك ترين

السبت والأحد باب الحبيب طرقت عليه يوم الاثنين وعلى التلال سر القلب دعوته أربعة، وبكيت الخميس على الوسادة، وفِيْ ليلة الجمعة بعد المزاح صرخت * *** حديقة النعَنّْاع، التي تُروى فِيْ الحضانة، ألقيت شجرة الموز على العصي

طويل، ليل، طويل، أنا فِيْك ولا نعسان، وكل مرة أقولها طويلة، تتلاشى، تتلاشى، وفِيْ كل مرة أفكر فِيْها، يا زهرة الأغصان، أتيت لأرى شخصًا آخر، من ينظر إلي ولا يستمع إلي

فاتني البني مع الكاحل الذي ينبع مثل الغصن المائل حب البني يا أبو خليل. العمل فِيْ قلبي مع مداعبة.

يا بنت جمالك أسعدني واللباس جاء فِيْ ثوب الرمان استحم لي فطورني على العشاء **** أخشى أن أقول له إنه يقول لا عَنّْدما يكون القلب فِيْ حالة حب وأخاف من صدقه عَنّْدما قل له، لا، لا تذهب للشفاه

الدنيا لا تساوي المصباح ولا تساويك انت تحترق ما يجعل الحياة صعبة هُو مصباح غير شركة ابو اصل وطي **** يا من اتى لي لماذا بعتني بخسارة و أحرق قمحي بتبني

هبت الريح عليّ أو على تاج الريح مرتديًا الذهب والترتر ألا يكفِيْ فِيْ القلب إيذاء الآخرين قلبي مطروق **** تحدثت إلي خمس بنات.

والحب غادر وسهمه سواء صلبني أو طرحني أرضًا، وأحبائي ساهموا فِيْ جرحي، وقتي يشهد لهم.

وليفتقدك كل غائب، والليل لا يطول بسببه، فِيْ نهاية نبوته، الغائب، ولكن فِيْ يديه له سلطانه **** عالم أوهامه وعثراته ومثل سمكة مستديرة يرقص كل فرد من السكان لم ينجح فِيْ رقصته ورحلة الساعة

**** ولم يستفد من حجابك بل على العكس جعلك مزورة

هل تريدني أن آتي معك وأنت تسابق الحصان معي أم أنه مجرد حيوان أليف

وقفت دلاله زين.

حظك هكذا .. حظك هكذا. من المفترض أن تحب شخصًا له صدى قلبه. لا فرح ينعشه، ولا حزن يهزه، ولا مزاح حتى تهزه، ولا حتى اهتزاز رغم أن قلبك من ذهب، إنه مكتوب أن تحب من قلبه من الفضة، فهذه هِيْ سعادتك.

كل الفتيات فِيْ حياتي قبل أن تنتظري نمت وخانتني، باستثناء إجابات الحب فِيْ خزانة ملابسي. انظر كَمْ مرة غادرت وفتحت لي الباب.

الشيء المهم هُو أنني انتهِيْت، لا أستطيع أن أحب مرة أخرى، جسدي يشعر وكأنه سهر، منتظرًا وأغني. انت اجمل امراة احببتني فِيْ حياتي رقة الكلمة على شفتيك الخيال الذي يحيطني ويحصرني عَنّْد الغياب كأنني أراك

العيون معجزات، من يخاف يرفع عينيه، والرب يغضب عليه، والله لا أعلم أنني خائف.

أنتِ عذراء ……… كل ما فِيْكِ عذراء. الشوارع والممرات والرغبات فِيْ داخلك لا تزال عذراء. أما أنا فأنا جيش من النساء. لقد استوعبوني سواء ناموا أو لعبوا أو عاشوا فِيْه على إيجار وفِيْه من يملك وفِيْه. أعلم أنه ليس خطأك أنني عشت حياة معقدة، لكن ماذا أفعل

شعر حب هشام الجخ شعر حزين عَنّْ فراق حبيب

شعر حب لهشام الجخ

لقد كرهتك بقدر ما ضحكت من سوء حظي

أكرهك بقدر ما تحب والدتي رؤيتي ويدي ترتعش وأنا أكتب أول قصيدة أكتبها لك.

آخر قصيدة أكتبها لك، آخر قِصَّة فِيْ كتابك، آخر كلب بين كلابك، وآخر شبح ينام على بابك.

أنا اللي أفطر ورقصت يا ليله ورقص القمر

أنا من نثر بكر نجومه فِيْ السماء، بكيت على النجوم ووضعت يدي على صدر نسيمه الذي كان يترنح بين الغيوم.

حطمني! … لا، عيناي، أنت واحد من آلاف، وسأراك عَنّْدما أعيش. بدأت مجموعة من قصائد الحب وهذه آخر قصيدة أكتبها لك وأود أن أسمعها منك.

نبرة الحزن فِيْ كلامي ليست ندمًا، لم آخذ منك كل شيء وأتركك مع ذرة من الألم، لقد أخذت منك كل شيء وتركتك بريئًا.

أنا فقط ما زلت غير راضٍ عَنّْ الخيانة هل تعرفِيْن الخيانة يا نانو إنه ليس غشًا، فأنت تحب شخصًا آخر.

لكنها ستبقى خيانة، يومًا ما سيكون الحب كلمة، يومًا ما لن يكون البداية، نهاية القِصَّة

أتساءل إذا كنت لا تزال تتذكر

هل تتذكر اليوم الذي ألقيت فِيْه قلبي فِيْ عينيك، وقلبي يؤلمني كانت فرحة، ما زلت أتذكر .. كانت فرحة، جعلتني الراقِصَّة أشعر بحبك. قلت أحبك ربما يمكن للحب أن يشفِيْني ويعيدني غدا هُو اليوم الذي رأيتك فِيْه. غدا هُو الشارع غدا الليلة التي تعانقك ثدياك متمايلان فِيْ حضنه، أتيت إلَّى حضني، حتى حضني، أكرهه عَنّْدما خذلتك، أكره الشعر الذي جعلني أبقى فِيْ حذائك، انا اكره القلب اني اعطيك صولجانه واكرهك ومن زورك سنين اتاني وشوهك

أنت لست نعسان، أنت لست غبيًا، لست خجولًا، سأكسر صوتك من الداخل وأكسر بداخلك يا عمر، لكن عمرك هُو حياتي

أنا أكرهك … يا ابتسامتك فرحتني وشجعتني وحركتني وجعلتني أنمو … الله أكبر من كلامك من حبك من عينيك السوداء ليلة قلبك المكسور أعلنت لي النصر للأدلة الميتة وربح أموالي على داني وهمس لي “أوزوالد” البريء لم يعد بريئًا بعد الآن. قال لي إن “سيزيف” مزيف، فقال آه، إلَّى أين أنت ذاهب قال لي أن أنساك فِيْ المساء أو أن أرى قلبك حتى أتمكن من التغلب على آلام الفتيات. أخبرني رغم أنه يعرف أنني أحببتك .. جئت لرؤيتك ورآك تكتب اسمي بخط يد نونو تحت منزلك. أخبرني أنه رآك فِيْ المرآة وفضح صدرك إلَّى صدري. هذا هُو صبري، ألا تتذكرني من الحجر القاسي فِيْ حب نانا، إذا كان الحجر … سينفجر

كنا مثل شخصين فِيْ الصحراء، لم يكن هناك ناس، لم يكن هناك خجل، لم يكن هناك خوف، لم يكن هناك غد، كنا خيول، الليل والأفراس، كنا فِيْ حالة سكر، كان هناك فجر وكان هناك مساء مشينا بالكلمة وصالحنا مع نظراته.

عَنّْدما كنت مسافرًا أو مسافرًا، لن تكون الليلة مثل أي ليلة أخرى. نظرت بعيدًا عَنّْ عينيك النائمتين وتحدثت إلَّى نفسي طوال الليل لأقول أين أنت كَمْا لو كان قلبي كبيرًا مثل البحر. ألقوا بك وكانوا ليلة موتك ..

وناموا على مريلتك الزرقاء الغامقة وقالوا لك سلامك، فِيْ يوم من الأيام سنلتقي أنا و نانا، فِيْ كل أيامنا لم نلتقي كَمْا يلتقي كل الناس

كنا .. كنا .. أقسم بالله أنه نسي كَيْفَ كنا ولكننا كنا

ربما يقتل الحلم، لكن الجبل، إذا كانت الرياح أو حتى المال، هُو جبل، ولست جبلًا من الطين أو القش أو العظام الهشة.

اعتدت أن أكون أسيرًا وكنت عبدًا لك وأصبحت ورقًا وحبرًا ضائعًا، لقد فات الأوان.

املأ أوراقك، الحبر جاف، وأخبر الجيل الذي سيضحك غدًا، أخبر ابنك أن الوقت قد حان عَنّْدما فقد عقله.

سلب حياتك تلك التي أخذت فِيْها بعض القصائد واغفر لهم على كرسيين من العسل.

أما القلم فِيْ يد متسوق السعيدي الذي يبلغ رأسه ألفِيْ مرة فأنا أنسى حبك من الأساس.

فِيْ ختام مقالنا عَنّْ شعر حب هشام الجخ نقول أن المقال انتهى لكن القصائد لا تنتهِيْ، الحب لا ينتهِيْ ويموت، ما دامت قلوبنا تنبض بالحياة. الجخ من أجمل الأشياء التي تعبر عما يدور فِيْنا عَنّْ المشاعر الجميلة، ولمزيد من هذه القصائد الجميلة التي تعبر عَنّْ مشاعرنا يمكنكَمْ زيارتنا عزيزتي وتصفح باقي صفحات المقالات و قم بزيارة الأقسام المختلفة، لتتمتع بما جمعَنّْاه لك من أجمل وأروع القصائد عَنّْ الحب، وكذلك أشعار أخرى تعبر عَنّْ مشاعر مختلفة.

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!