شعر حزين وعتاب مؤثر جدًّا رائع ونادر

العتاب هُو الطريق الأول للصداقة الحقيقية، فالروح البشرية دائمًا متقلبة حتى ضد أقرب الناس. على المرء أن يلتزم ويعرف ما الذي سيغيره من وقت لآخر. يمكن أن نغضب من صديق لأنه قد تغير، ولكن قبل أن نغضب منه، يجب أن ننبهه أولاً. العتاب هُو الكلام الحقيقي للأصدقاء، الصديق الذي يوبخ صديقه هُو صديق حقيقي، لذلك يجب على المرء أن يدرك باستمرار معَنّْى التحذير هذا، وألا ينذر بسوء، بل ينبه بهدوء وأدب ولطف ؛ لأنه إذا كان التحذير بلطف ووداعة ورفقًا، فإن آثاره جيدة جدًا، ومزاياه أكبر من عيوبه، فليكن لغة التنبيه هِيْ اللغة السائدة بين الأصدقاء، لئلا تنشأ الخلافات والشجار والافتراء. ما يربط بينكَمْا من أخطر وأسوأ شيء على الإطلاق، عَنّْدما يقاطع صديق صديقه فِيْ علاقة غرامية، مهما كانت كبيرة أو كبيرة!

والآن بهذه السطور الجميلة من قصائد عتاب

أو قصيدة

لقد مسحتك من حياتي وحتى من روحي

وإذا كنت تريد العودة، من فضلك لا تعود

إذا كان هناك شخص آخر يسليك فِيْ غيابك، ابق معه ولا تتركه. حفظك الله. من السهل أن تنساني، لكن هذا صعب. سوف تمحوني من قلبك وعقلك لأنك وأنا مثل القلب والروح. ستكون راضيًا أو لن تكون راضيًا. سآتي للجميع ..

وأبيع لي الدنيا، أحببت

لكن هل تعلم ما هُو الخطأ معي إذا صدمت، أشعر بالصدمة …

لدي سؤال ووصفوه بأنه إهانة !! لكن من الضروري أن تسمعها ببساطتي أرفعك بيدي إلَّى السماء هل ستعود مكسورًا قل شسوي فِيْك لاسرات بهدوء

أضحك لكني عمي هادئ .. الناس يحسدونني وأموت فِيْ صمت .. أقضي النهار أمزح وأستمتع .. وفِيْ الليل أبقى مستيقظًا فِيْ قلق ومعاناة .. هذا العالم غريب. لي فِيْ كل شيء .. الحزن دائم والفرح لحظات فقط.

لا تتكلم كثيرا، ترى الأشواك فِيْ طريقك حافِيْ القدمين ثمن كلامك، وتذكر أول مرة وأيام محنتك، الذي ساعدك على الناس وبرر موقفك، حتى لا يفلت لسانك. . شخص ربك. بنيتك ولا أستطيع تدميرك.

لم أكن أعرف أن الفجوة كانت أكبر

خطي

والاجتماع سيزيل كل الذنوب !! فِيْ حضرتك عيناي تراك “غنية” وفِيْ غيابك ليس عَنّْدي بقايا !! يا صديقي .. ورأيت “هديتي” اللطيفة لك وشعورك طالما لدي هدايا لك !!

قل لي وكن صادقًا، فِيْ سبيل الله، انظر ماذا أعَنّْي، سأذهب، فِيْ سبيل الله، كَيْفَ ستهِيْنني

بسببه تحملت الإهانة … وبسببه بعت رجلي مليون حب وربط قلبي فِيْ مكانه ……. عذبني عَنّْ قصد. بلا سبب .. وأول شخص ركض مثلي .. واعتقد أنني أموت بالألعاب …….. وكنت غاضبة منه.

لقد ضحكنا عليه، وعاد إلَّى ازدرائه. زاد صبرنا بالباطل. الشخص الذي قال “لا تضحك، بل تضحك معًا” هذا صحيح. جاهل.

أتمنى أن يكذب ماجاني. . المزيد من الكذب … كَمْ يفعل كواني. . لقد أرادوا بالتأكيد قتلي … احرقها فِيْ قلبك. . وأعطيني الورك…. ولم يضر ذلك كثيرًا أيضًا. . إنهم أناس غرباء …

بعد أن قبضت على يدي قال “لا تذهبوا عليّ بعد الآن”، قاصدين أن يتهموني بالذنب، ومن كافأني حبي ولطفه بعد صدقي وصداقي، انقلب الناس عليّ.

مقنعة فِيْ قلبي وما لا يكفِيْني لماذا أشتكي مرة أخرى ولم يعد يسمع عَنّْها أحد من غائب أو مات أو لم تره عيناي أحاول أن أنساه إن شاء الله وأقتنع

خلني الخل بلا سبب … وترك دموعي له … من علمه أن يلومني يلومني …. كَيْفَ نسي قلبي وكَيْفَ خانه ….. كَيْفَ نسي لو كنا محبوبين. … كَيْفَ نسي حب قلبه وحافظه ….. والله اللوم حنانك على شكك فِيْ رب الأرباب …. ولكن سأقول الله تعالى. … يسبب لك الندم والعيش فِيْ ورطة…. حبي بدونك جاوبني … يا عيناي يا صديقي العزيز … بعدك يا ​​حبيبي تعبت … وصرت فِيْ بحر الحب فشلت …. صديقي أشكرك على ما حصلت عليه منك… .. وليباركك الله وأنت عدو… .. لا أستطيع العودة إليك وتحقيق توقعاتك…. هذا طبيعي، لديّ الله، كنتم أول من تحداني …… أنا القائد، لا أحب طيبتك ….. أنا ابن فلان وكذا. واسألني ….. قررت أن أنساك وانساك ونسيت من كان يبحث عَنّْك ….. السبب قلبي لكن هذا طبيعي حسابه مني.

طلبت مني أن أنصفك .. بعد أن حذر قلبي .. لم أنصفك بل أهنتك .. ومن اليوم أعتبرها .. لا أعرفك ولا أرفضك … .. قلبي لم يؤمن بحبك .. ترى حبك وضعفك .. .. أنت تستحق الظلم .. تغلب عليه .. رحيلك مع من دفئك…. والإحباط منك خطأ بالنسبة للعمر… .. الاستمرار معك أو التعاطف معك…… أهم شيء أن تتستر… ..

لا تبرر موقفك بعد الآن … ولا تأتني لأعتذر من القلب وأوقفك الله… وظهر من أخفِيْته بعد ما أشفق عليك…. بعد أن فقد قلبك… .. بعد الوفاء بحبك…. .أنت تعيش عاليا كالنمر …..

محب للقلب محطم … وأكره أن أفقد قلبي، فأنا أزيد من عَنّْادتي. شعاري هُو رأسي مرفوعًا … مهما كانت المشكلة كبيرة، فإن سلاحي مزروع فِيْ القلب.

لا أفقد فساد الوقاحة، لكن تذكر أيام الشباب، أنتم أنفسكَمْ من اختلفوا فِيْها، اتركوا الكلام للناس الذين يقولون أين إنجازاتكَمْ

كانت هذه بعض كلمات التحذير التي يوجهها أحد الأصدقاء إلَّى صديق، والرسائل بين الأحباء تقطر بالحب والاستياء والرغبة مشوبة بالوعظ. لا يعرف، فالوعظ يأتي ويزيل الحقد والبغضاء عَنّْ النفوس والقلوب، لأنه من أهم الأمور لنمو الصداقة الحقيقية بين الناس.