خواطر حبيبتي الجميلة التي لم أر مثلها

الحب غريزي ومن أهم المشاعر للإنسان أن يكون محباً، بحيث تكون روحه محبة، فِيْكون قلبه محباً، والحب يملأ الإنسان بالنشاط والجمال والحيوية. أسعد الناس والحب نفسه يجب أن يكون نقيًا وجميلًا وحيويًا ومليئًا بالحب. بالحيوية، يجب على الإنسان أن يجتهد فِيْ أن يكون فِيْ قلبه حب، حب لشريك حياته الذي يشاركه همومه وأحزانه، الذي يحاول أن يخدمه ويرعى شؤونه، ويكرس نفسه له ويكرس نفسه لها. من عَنّْده حب هُو إنسان حي، ومن ليس لديه حب فهُو ميت بلا حياة، لأن الحب ينبض قلب، الحب جمال خلقه الله فِيْ نفوس الناس العاديين، الحب جميل جدا. الشعور، الذي لا يدين الكثير من المشاعر، كن محبًا وكن سعيدًا.

حبيبتي الخيالية

يسألني الكثير من الناس، هل لديك صديقة لذلك أبتسم بفخر، نعم لدي صديقة لا مثيل لها! هِيْ لا تعوض فِيْ حياتي .. هِيْ حبي .. رفِيْقي .. شمسي .. قمري .. يومي .. ليلتي .. عقلي وروحي .. عيناي وبصري .. صمتي. .كلماتي .. تحافظ على أسراري .. دموعي وأحزاني .. سر سعادتي وابتسامتي مهما تحدثت عَنّْها وأكتب عَنّْها فلن أنصفها أبدا! نعم، لديّ حبيبة أحبه كثيرًا لبراءتها ونقاوتها ولطفها. وستكون رفِيْقي لأنها ستكون دائما معي … لكلماتي الكثيرة معها … لأسراري … لقصصي التي تستمع إليها إلَّى الأبد وإلَّى الأبد، وأحيانًا تكون معي وأحيانًا ضدي. مهما فعلت ومهما أراها فهِيْ تظل حبي وحبيبي وأنفاسي وحياتي وعالمي وحياتي ولن أخجل من أن أخبرك ما هُو اسمها وما هِيْ سماتها وخصائصها متى اتحدث معها لكن بعد كل هذه السنوات هل تستحقني أن أقول من هُو حبي الاسم قلبي .. العمر حياتي و ينبض فِيْ حياتي .. معالمه و صفاته قلب طفلة صغيرة و عاهرة عجوز .. أراها و أتكلم معها كل ليلة .. تنام بين ضلعي وذراعي كل لحظة.. إنها تجعلني أشعر بالحنان والحب والأمان كلما سمعت دقاتها دقيقة .. الدقة كلما شعرت بنبضها وتوقظ روحي وتسألني عَنّْ حالتي .. هِيْ حبيبتي التي أيا كان. أنا أفعل معها ولن يتركني أو أفعل معها. ربما تتجادل معي .. إنها تفسدني، لكنها لا تتركني .. وذات يوم لم تتركني! نعم قلبها الذي مهما آذيته وبكى لم يخذلني مثل كثير من الناس ولم ينظر إلي بشفقة وأنت تقف بجانب عقلي. .. وجفف دموعي وأرسم ابتسامتي .. لذا عزيزتي لك كل حبي وكل عشقي .. لك قبلاتي وتحياتي على مللني بأخطائي ونقاط قوتي .. إخفاقاتي. .. مع نجاحي .. بدموعي .. بابتسامتي كل هذه الحياة .. لذلك أحبك .. هذا القلب هُو نفسه كَمْا أحببتني طوال حياتي، فِيْ حياتي، فِيْ حياتي، فِيْ حلمي، فِيْ حلمي وآمل فِيْ النهاية وأدعو الله أن تكوني حَقيْقَة

أقضي الليالي

بدون نوم، أحسب النجوم فِيْ السماء وقلبي لا يزال يصلي من أجلك ودموعي تشكو لك حبيبي حاول أن تفهم ما أعَنّْيه أنا حبك، دعَنّْا نحقق حلمنا الأحلام التي قلتها نحن قلبان محبان خُلقنا معًا لنكون رفقاء روح معًا دائمًا وإلَّى الأبد حقق حلمك على الأرض ودمرني الخوف وكل الضغوط والظروف اختارتنا السماء لنكون معًا

لأني أحبك أحببت الحياة .. لأني أحبك .. سأبقى حتى آخر لحظة فِيْ حياتي بكل حب وحنان .. أحبك .. سأكررها حتى آخر يوم .. من حياتي .. لأني أحبك. كل الدعاء لك .. الله يحفظك .. ويحفظك لي .. ويسعدك .. ويحميك .. ينير طريقك. .. وابتعد دموعك .. ووسع ابتسامتك .. حبيبي يارب 🙌 لأني أحبك، أفتقدك .. وقلبي مليء بالشوق .. بين النصفِيْن الماضيين أفتقدك. .لأنني أحبك، أحبك حبي .. أتمنى أن نقضي حياتنا معًا إلَّى الأبد وأن لا نضيء شموع حبنا لتضيء دروبنا وسنعيش جنبًا إلَّى جنب فِيْ طريق الحب. الذي يسكن فِيْ أعماقنا .. فلنضيء الشموع ونبقى معًا فِيْ السراء والضراء لأنني أحبك .. أنا لك عزيزي.

عَنّْدما رأيتك وتعرفت عليك للمرة الأولى، فقدت مسار الوقت تمامًا. فِيْ الواقع، كل يوم وجدتك جميلة وأنه فِيْ جميع لغات العالم المعروفة لم أجد كلمات مناسبة لجمالك، وهُو أمر يصعب العثور عليه فِيْ هذا الكون .. لذا دعَنّْي أغازلك .. كَمْا يعجبني … وأنت تقلل من شأن … وردتي الصفراء .. أنت تغار … من دفء عطرها الياسمين … ومن رنين ضحكها لكل النساء … ومهما كان الأمر تكتب وتفرح .. لن أفِيْ بحقك .. ماذا أفعل .. وماذا أفعل .. أقول لك .. لا أعلم !! رائحتك تسحرني … جمالك يذهلني … لقد فقدت نفسي … لقد سلب جمالك كل أنفاسي … أعمى الجنون بصري … أصبحت ضائعة ومجنونة وممتلكة. .. أنت من يشتاق إليها .. الشتاء والربيع والريحان .. كل الأشياء تشتاق إلَّى لمسة يدها .. دعَنّْي أتلقى ما بين عينيك .. تذوب فِيْ الحب .. ودع لي أن أقبّل أصابعك … لأعيد السلام إلَّى روحي … وأبتسم لأطرق بابي … وصدرًا عطشانًا يروي بالنور والنور.

فِيْ الحَقيْقَة لقد وجدتك … جميل، ابتسامة قلبي، أنت عَنّْوانها … الابتسامة التي لا نمتلكها إلا فِيْ الجنة، أدعو الله كل يوم أن تدوم ابتسامتك كل يوم … وإلَّى الأبد ماذا يمكنني أن أفعل أقول لك .. لا أعلم !! أنفاسك مثل الريح، تحمل قلبي … مثل تنين عينيك إلَّى الأبد … ولا تسبح مرة أخرى .. عزيزي … لقد وجدتك جميلة حقًا … كثيرًا .. عَنّْدما كنت أولًا رأيتك … أحببتك … نعم، ولا أخجل من كتابتها … لا أخجل من إعلانها .. لا أخجل من غنائها .. عَنّْدما أحب الغناء. وردة صفراء

دفئني … أشعر بالبرد … وهامسك يضيء ناري …. أنقذني … أنا أغرق فِيْ عينيك … وجفونك تدفع ضفتي … …. أنا أشتت .. احتضانك هُو اغتراب لوطني .. ساعدني .. ساعدني .. أعاني منك ومعك.

على أسطورة الحائط

فِيْ بداية القِصَّة نزلت فِيْ أوراق القصيدة

إنه يحمل حب الوردة فِيْ الحديقة التي تترك تحتها رسائلي، وكانت البداية بداية حبي وشغفِيْ. تجيب؛ أحبك وأنت ترى أنك تحبني، فأنا أهمس ؛ أنا،، ​​لا أحبك، أنا لا أعشقك، ورغبتك لم تعبر قلبي، لا،، ​​لا يا فراشة، أنا أعبدك وأطلب قلبك ويصمت ثم يهتف لك لماذا لم تختبئ

هنا شهد حب الحبيب أنها كانت جميلة جدًا، وفِيْ هذا الموضوع كانت هناك أفكار كثيرة حول شرف وجمال وفخر الحب. الحب هُو ذلك الشعور الجميل الذي يحرك القلب ويأخذه فِيْ جميع الجوانب. وهذا الحب يجب أن يكون حبًا يقود الإنسان إلَّى المرتفعات لا إلَّى الوهن. الحب، إذا لم يكن شيئًا يتم بطريقة نقية فِيْ القلب، فهُو لا شيء على الإطلاق. الحب جميل وجماله فِيْ نقاوته وعفته ومعَنّْاه. إنه مبتذل، لا لا، هذا ليس حبًا على الإطلاق.