قصص رعب واقعية وحقيقية لا ينبغي اصحاب القلوب الضعيفة قرأتها

نقدم لكَمْ قِصَّة واقعية من موقع أحلام وهِيْ تدور حول لعبة أدت إلَّى كوارث وهذه الألعاب أدت إلَّى وفاة صاحبها. الآن سنخبرك بالقِصَّة وأتمنى أن تنال إعجابك. وقِصَّة رعب مخيفة بأحداث مثيرة. استمتع بقراءتها معَنّْا الآن فِيْ هذا المقال على أحلام.

قِصَّة

أصبح عالمنا يعتمد على الهُواتف والهُواتف يمكن أن تكون عاملاً فِيْ العلاقات الاجتماعية ويمكن أن تؤدي أيضًا إلَّى هدم العلاقات وانهِيْارها.فِيْ عصرنا، انتشرت الألعاب القاتلة التي يمكن أن تنهِيْ حياة الفرد.

بطل قصتنا هُو شاب يدعى “مهند” قام بتنزيل لعبة جديدة على هاتفه تسمى “من أنت حقا” وهِيْ من الألعاب المخيفة التي تدور بين الرجل ونفسه. بدأ “مهند” بلعب هذه اللعبة وشغلت ذهنه كثيراً ووصل إلَّى مستويات عالية وتخطى العديد من المستويات حتى وصل إلَّى المستوى الأخير.

لكن “مهند” حاول جاهدًا أن يكَمْل المحطة الأخيرة ولكن دون جدوى وهذا ما يقلقه ويقلقه. عَنّْدما كان فِيْ العمل، تركه وذهب فِيْ نزهة على الأقدام حتى خرج لتخفِيْف التوتر.

مقالات ذات صلة

  • قِصَّة أصغر قاتل طفل هندي 14 ديسمبر 2022

  • قِصَّة اليتيم … واحدة من أقوى روايات الرعب فِيْ 18 يوليو 2022

  • قصص حقيقية عَنّْ الجن والشياطين التي حدثت لعائلة فِيْ المملكة العربية السعودية فِيْ 13 يوليو 2022

  • قصص رعب خيال علمي قِصَّة رحلة إلَّى المريخ 20 ديسمبر 2022

يتجول مع نفسه، فكر فِيْ فتح اللعبة مرة أخرى وتجربتها. ربما سيصل إلَّى حل، لكن دون جدوى.

لقد بحث فِيْ الإنترنت عَنّْ حل لهذا اللُغُز الموجود فِيْ اللعبة ولكن أيضًا بدون أي فائدة واتضح أنه لم يصل أحد إلَّى المرحلة النهائية إلا هُو !!

عاد “مهند” إلَّى محله وكانت هناك مفاجأة لم يكن يتوقعها والمحل لا يحمل فقط اسمه وصورته.

لم يكن أمامه، لكنه تدخل ورأى ما يجري يرى هذه الحَقيْقَة أو الخيال لكنه كان فِيْ شيء آخر !!

وعَنّْدما دخلت المتجر، كان لدي شعور بأنني أقف أمام مرآة، وأن ما بداخله هُو أنا وليس مثله!

لكن ضحكته كانت خبيثة ومقلقة، وشعر أن المكان بارد جدًا. فقد مهند السيطرة على من رآه ومن يقف أمامه، وما لم يكن يتوقع حدوثه، أصيب هذا الشبيه برصاصة فِيْ رأسه.

صرخ مهند وفقد وعيه. وعَنّْدما استعاد وعيه وجد أنه متهم فِيْ قضية قتل صاحب محل الملابس الذي يعمل به، وأن كل أقواله لم تكن صحيحة، وحكَمْ عليه بالإعدام وينتظر الإعدام، ولا يفهم. ماذا حدث ومن قتل

قبل النطق بالحكَمْ أرسل الكاتب رسالة إلَّى مهند وكانت الرسالة مفادها “مبروك، لقد وصلت إلَّى المرحلة النهائية وتعرف من أنت حقًا”. هل قتل مهند حقًا صاحب المحل فِيْ عقله الباطن، أم أن هذه اللعبة اخترعت من قبل شخص مختل عقليا لتدمير حياة الناس، هل يرتكب جرائم ويختبئ وراء ضحاياه مثل مهند.

يجب أن تحذر من هذه الألعاب التي يمكن أن تدمر حياة الناس، وخاصة أولئك الذين يعانون من اضطراب عقلي.

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!