قصص جن واقعية وعفاريت مرعبه ومشوقة

لمحبي الرعب نقدم لكَمْ هذا المقال 3 قصص رعب واقعية وكل احداثهم حقيقية ومخيفة جدا ولا يسمح بدخول اطفال او اصحاب القلوب الضعيفة عبر موقع احلام نقدم لكَمْ اجمل القصص المخيفة

انتقلت أنا وعائلتي إلَّى منزل جديد كان فِيْ مناطق جديدة ولم يكن هناك الكثير من السكان لأنه كان لا يزال جديدًا وكان المنزل جميلًا وواسعًا وكنت سعيدًا جدًا لأننا انتقلنا إلَّى منزلنا الجديد. المنزل، وفِيْ الليلة الأولى التي كنت أنام فِيْها على السرير، شعرت فجأة وكأن أحدهم ينام بجواري فِيْ سريري، ولحظة ظننت أنها ابنتي الكبيرة، كالعادة، تنام دائمًا بجانبي ولكن عَنّْدما بحثت لم أجد أي شيء !!!

ثم انتهِيْت من أمي لثانية وقلت لنفسي بالطبع كنت أتخيل وانتهت الليلة الأولى، لكن هذا الشعور كان يتكرر كل يوم وبدا لي أن أحدهم كان نائمًا بجواري. أنا كل ليلة وأشعر أنفاسه وأنه يتبعَنّْي فِيْ كل مكان أذهب إليه !!

ومن الذي أكد أن هناك شيئًا فِيْ المنزل، أن ابنتي الرضيعة كانت فِيْ السقف كثيرًا وأنها كانت تلوح بذراعيها يمينًا ويسارًا وكأنها تشاهد شيئًا يتحرك أمامها، رغم أن الغرفة كانت فارغة وخالية تمامًا

بقيت فِيْ هذا الغموض مدة طويلة حتى زارني أحد أقاربي، ولكن بمجرد دخولها المنزل قالت إن هذا المنزل مزعج نفسيًا وأعتقد أنه مسكون !! كنت خائفة من كلامها عَنّْ المنزل ولكني حاولت تجاهل هذا الشعور وواصلت الحديث معها لكنها سألتني شيئًا غريبًا ومريبًا وأخبرتني من يلعب مع ابنتك فِيْ الغرفة وأخبرتها أنها رضيعة! !

لذلك تركت مكاني وقلت لها “أي طفل، ليس لدي طفل، وأنهما فتاتان، إحداهما رضيعة”، لكنها أخبرتني أنها رأت طفلاً صغيرًا يقف هناك. إحدى النوافذ التي تطل على الشارع عَنّْد دخولها المنزل.

كنت أعيش فِيْ منزل من أبناء وطني، وخلال السنة الأولى من دراستي الجامعية كان معي 3 من زملائي فِيْ الفصل، كانت هناك مشاكل كثيرة ولم نعثر على تفسير لها، وهذا ما حدث لي. ذات ليلة كنت جالسًا فِيْ غرفة المعيشة وكنت وحيدًا أمام التلفزيون وفجأة !!

رأيت طيفًا متوهجًا أحمر جدًا إلَّى اليسار مثل أي رد فعل طبيعي لذلك نظرت لأرى ما كان عليه ولكن دون جدوى ولم أجد شيئًا وفِيْ تلك المرحلة اعتقدت أنني كنت متوهماً.

فِيْ صباح اليوم التالي أخبرت زملائي بما حدث لي، لكن فِيْ تلك اللحظة اكتشفت أنهما تعرضا لنفس الشيء أو شيء قريب منه، لكنهما لم يخبرا أحداً.

ذات ليلة رن جرس الهاتف على الخط الأرضي وكان المتصل هُو زميلنا فِيْ العمل الأول الذي فوجئ بترك الهاتف وشأننا وأربعة منا يقفون بجانب بعضنا البعض، فمن المتصل !

لم يكن هناك خيار، هذا يعَنّْي أنه يجب علينا التقاط الهاتف وكان هناك خوف كبير، ولكن عَنّْدما التقطت الهاتف، سمعت صوت موسيقى مزعج للغاية، واندفع صاحب الرقم إلَّى الغرفة لرؤية الهاتف، لكن عَنّْدما دخلت الغرفة، وجدت الهاتف فِيْ نفس المكان الذي تركته فِيْه ولا. هناك أثر للموسيقى، وبعد حدوثه تأكدنا من وجود شيء ما فِيْ هذا المكان وتركناه وانتقلنا إلَّى مكان آخر، وهذا المكان بالفعل مأهُول.

تروي إحدى السيدات قصتها فِيْ أحد الأيام أنها لاحظت ابنتها البالغة من العمر 4 أشهر، وكان هذا التغيير واضحًا منذ انتقالهم إلَّى منزل جديد، حيث كانت تلعب وتضحك وتلوح بذراعيها وتنظر وتنظر إلَّى شيء كَمْا لو أنها رأت. كَيْفَ كان أحدهم يلعب معها وفِيْ مرة أخرى رأتها تبكي دون سبب اعتقدت الأم أن من يلعب معها هم ملائكة وهذا يحدث للأطفال فِيْ هذا العمر.

ومع ذلك، حدث فِيْ يوم من الأيام شيء لم تكن تتوقعه وسمعت صوت طفلها وهُو يصرخ بجنون. أسرعت وراء ابنتها لكنها رأت امرأة وكانت على وشك الذهاب إلَّى ابنتها. غنت المرأة للطفل لتتوقف عَنّْ البكاء. وجدت تلك المرأة جالسة بجانب الطفل على السرير وكانت هذه المرأة طويلة ولها شعر أسود وكانت ترتدي ملابس عتيقة وعَنّْدما لاحظت المرأة اختفت تمامًا ولم تعد !!

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!