قصص حقيقية مخيفة ومشوقة ومرعبة عَنّْ الجن والعفاريت والاماكن المسكونة

مخيف، مخيف، حكايات حقيقية، شياطين وشياطين من موقع أحلام، الخوف أحيانًا يسبب خطرًا شديدًا والشجاعة هِيْ سبب النجاة والإنقاذ مهما كان الموقف خطيرًا ومخيفًا.

أول خطوة من نوعها

حدثت هذه القِصَّة بالفعل لممرضة عملت فِيْ غرفة الموتى، وهُو أوضح معاني المشرحة، وكانت الساعة الثانية صباحًا، لكنه لم يكن من النوع الذي يخاف، لكن ما حدث كان غير متوقع تمامًا . كان جالسًا ويكتب بعض الأوراق المتعلقة بعمله ولكن فجأة انقطعت الكهرباء لكنه لم يكن خائفًا أو كان شعره يرتجف وكان ينتظر عودة الكهرباء ولكن فجأة عادت الكهرباء وعَنّْدما اندلعت عادت الكهرباء عليه، فاندهش من مشهد لم يسبق له مثيل من قبل، أي أن جميع الموتى كانوا جالسين أمامه، فذهل وبقي فِيْ مكانه. لم يتحرك فقطعت الكهرباء مرة أخرى لكنه بدأ بتلاوة آيات من القرآن وخاف وعادت الكهرباء مرة أخرى ورأى الموتى ما زالوا جالسين وانقطعت مرة ثالثة وعَنّْدما عاد كان من المفترض أن يقلق الرجل عليه لكنهم عادوا بهدوء إلَّى مقاعدهم …

القِصَّة الثانية

كانت هذه القِصَّة تدور حول فتاة أرادت الذهاب إلَّى الحمام التركي يومًا ما لتغتسل، وعادة ما تكون المنتجعات الصحية فِيْ تونس مسكونة ومن المعروف أنه لا يجب عليك الذهاب إلَّى هناك بمفردك وانتظار بعض الناس لتهدئتك. صغيرة لكنها اعتادت الذهاب إلَّى هناك بمفردها وفِيْ الليل كانت صاحبة الحمام رفضت السماح لها بالدخول بمفردها لكنها كانت مصممة على الدخول إلَّى هناك وأخبرتها أن الأمر عاجل للغاية لأن لديها مَوعِدًا مبكرًا فِيْ صباحًا وكان ذلك مهمًا، فوافق صاحب الحمام ودخلت الفتاة. حالة خطيرة جدًا، ظهرت على وجهها علامات الخوف والرعب وجسدها مليء بالخدوش والدماء، خاصة فِيْ ظهرها، وكانوا خدوش عميقة لكنهم ما زالوا لا يعرفون السبب !!

القِصَّة الثالثة

كان هناك مجموعة من الشباب الذين كانوا يبحثون عَنّْ وقت ممتع لقضاء بضعة أيام معًا، وأخذوا كل ما يحتاجون إليه فِيْ هذه الرحلة، ووجدوا المكان المناسب، وكان على بعد بضعة كيلومترات من المدينة، و نصبوا خيامهم. وسقط كل شيء أعدوه وحل الليل وكان الجميع يفعلون شيئًا محددًا بينهم لكن فجأة سمعوا صراخًا !! وكان أحدهم هُو الذي كان يصرخ بشكل هستيري وحاولوا جاهدين جعله يهدأ ولكن دون جدوى لكنهم قيدوا يديه واقتادوه إلَّى المدينة وانتظر الباقون فِيْ المخيم. فِيْ ذلك اليوم، اتصل به أحد الشبان الذين كانوا مع صديقهم فِيْ المدينة وأخبره بضرورة مغادرة المخيم فورًا، وعَنّْدما سأله لماذا ! كان الجواب أن ما حدث لصديقهم الذي كان يصرخ بشكل هستيري له سبب فِيْ ذلك المكان لذلك يجب أن تغادر المكان لأن صديقهم كان يصرخ بعد أن هدأ. لم يكن قادرًا على التنفس، وفجأة سمع الكثير من الضحك، وعَنّْدما نظر إلي، فوجئ برؤية مخلوق قبيح فِيْ أعلى الشجرة يضحك عليه ويقول له “أنت هنا فِيْ بلدنا، ستغادرون أنتم وأصدقاؤكَمْ “. بعد ذلك، وبمجرد أن انتهى الشاب من حديثه، اختفى وعرف الجميع أن هذا المكان ملعون، وغادر الجميع المخيم، وتركوا متعلقاتهم ولم يعدوا إلَّى هذا المكان أبدًا.

القِصَّة الرابعة

كانت هناك شقيقتان فِيْ غرفة واحدة وكان ذلك قبل النوم ولكن إحداهما لم تنم وكانت الغرفة مظلمة ولكن بعد فترة، نظرت الأخت إلَّى الأخت عَنّْدما كانت نائمة، فكانت عينان مفتوحتان على مصراعيهما وحدقتان فِيْ وجهها. الكثير، كانت الأخت خائفة وكانت خائفة، لكنها نظرت فِيْ الاتجاه الآخر حتى لا تخاف. بعد فترة نظرت إليها مرة أخرى ووجدت أنها كانت نائمة وغير واعية.

القِصَّة الخامسة

كان هناك زوجان عاشا حياة بسيطة وسعيدة ولم ينقصهما سوى طفل لملء منزلهما، لكن ربنا لم يعطهما أطفالًا، فكانت الزوجة مهُووسة بشراء الدمى كثيرًا ووضعتها فِيْ الحضانة حتى جاءهم الطفل وباركهم الله. فِيْ الظهِيْرة، ساعدا بعضهما البعض فِيْ إعداد الغداء، ولكن ذات يوم عاد الزوجان إلَّى المنزل من العمل فِيْ الوقت المحدد، فقط ليجدا أن الغداء كان جاهزًا وأن المنزل مزينًا. ذهلوا وظنوا أن بعض أقاربهم فعلوا هذه المفاجأة، لكن هذا الحدث تكرر عدة مرات وسألوا أقاربهم، لكن الجواب أنهم لا يعرفون شيئًا عما يقولون. وافق الزوجان على العودة إلَّى المنزل من العمل قبل وقتهم حتى يعرفوا من كان يفعل ذلك. وقد حدث ذلك بالفعل. أما هِيْ فقتلتهم وأشعلت النار فِيْ المنزل. وعَنّْدما علم الجيران بالحادثة حطموا الباب ووجدوه محترقًا تمامًا ولم تظهر عليه أي ملامح، وعَنّْدما نظروا بجواره وجدوا دمية على وجهها. ضحكة مخيفة وقبيحة

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!