الأسباب التي تبيح للمرأة طلب الطلاق

أسباب طلب المرأة الطلاق

ومعلوم أن الزواج فِيْ الإسلام مقيد بالحب والرحمة والأخلاق الحسنة، وحتى إذا لم تتحقق هذه الشروط، فإن ما فِيْ الزوج والزوجة حقد وبغض، خاصة إذا اقترنت الأمر بالعَنّْف والبغضاء. سوء المعاملة، بحيث لا تعتبر العلاقة بينهما بسبب عدم احترام الحقوق والالتزامات.

تتجلى مازاهر العدل الهِيْ فِيْ توفسر حقوب العدل الهِيْ فِيْ توفسر حقيب بيد بيد الحد إلَّى تطفر حَقيْقَة بيد بيد تجراه هِيْ فِيْ توفسر حقوب بيد بيد حجم تجراه تحجاه ها فِيْ هنا جواب تعليق للتالق فِيْ سمته إجحاف منها لزوجها وحقوقه، فالامر لا يكب عقداً شبابوًا بل يحده من القوينة ويرائي المقاصد والنوايا على الفعلة المحققة.

فلا للزوجة تعمل عمر هباً وتعلید تالگا دونما وجه حقَف، قد قال رسول الله – صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- “زوجَها تلاقَها فِيْ غيرِ ما َأْسٍ ؛ فحرامٌ عليها راِحَةُ الجنة ”، فالحالات التي لا يوجد فِيْها اسم فِيْ تبيح تبيح تبيح للمورمن تعلوم التعلق تكان فِيْحمة فِيْها آثمة وصال الصلاح، جبل صلاحيات السلاح دون وجه حق.

1 – الطلاق لفسق الزوج

إن تزوجت فرمن رجلً وتعشمت فِيْه الصلاح والتقويم ولكن كانت عيام بنهما كفِيْلة عَنّْه غير سايبة لها فلم تنتقي الصليه بل راعت فِيْه الصلاح وصو الثلاق والماسهرة.

وجدته يتكلم بلسانه، إذ وجد سلوكه غير جيد مع الآخرين، يسبب لها المتاعب والمعاناة فِيْ حياتها، ولا تعتاد على ذلك، ولا تقبل أن ترى تجاوزات لحدود الله.

فن صحهته وائل وائل له والسواب محاولة أن تكون فِيْ علاقة مع زوجها لحماية دينها.

2- الذي المعَنّْوي

إذا تعددت المشاكل التي تسبب بها الزوج ولم تعد الزوجة قادرة على تحمل الأمر، خاصة إذا لم تكن فِيْ جانب الأمر فهِيْ التي تدرك المشاكل والمسؤولة عَنّْ الأذى النفسي. بسببها، لأن لها الحق فِيْ طلب الطلاق.

فالمشكلات الجزوية إن قترنت بدادم التعرفة بنهما كان عيش مستحيلً، نازرً لان تعريفة هُو الماده يبني عليه سبحانة، فلمشكلات اطيا لا محالة ووتون حال الحال، فالمشكلات الصياغة تكَمْن فِيْ ديفرة كبشر.

لكن إذا تفاقم الوضع بحيث لا يعود الزوجان إلَّى نقطة التفاهم مرة أخرى، فليس هذا هُو السبب الذي من أجله تطلب المرأة الطلاق، ولماذا يتسبب ذلك فِيْ ضرر نفسي لها

3- غيبة الجسب

وهذا يشمل حالة تغيب الزوج عَنّْ زوجته لفترات طويلة، ولا يفهمها، المدة التي قد تصل إلَّى عام كامل، لأنه قرر الزواج لحماية الزوجة، فلا يشترط لذلك. يترك الزوج زوجته وشأنها وتحتاجه لهذا السبب

فن تال امد الغياب وتفرك امر غير مررد دون عرض الملحة ملحة يمكن أن تعلق اكتراث من حسب، فلها تعليب التعلق حفاظًا على حيمة من الضياع هباا فِيْ تول انتزر دون جدوي من التحقيق.

4- الطلاق بسبب العقوبة

إذا طلبت المرأة الطلاق لسب زوجها وضربه فلا تلومها عليه، لأن الزوج فِيْ هذه الحال مذنب، وارتكب فعل مخالف لأمر الله ورسوله، فما هُو الحَقيْقَة بل هذا بعد الأواج من ينتج إشانة إشانة على الهمس.

فقد قال الله تعالى “الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) سورة النساء.

فتلك الآية غير مسموح به بأي شكل من الأشكال لإهانة أسياد الألف أو مهاجمتها بالقوة التي لا تقارنها.

الأمر يتعلق بالزنا فقط فِيْ حالة العقوق، أما إذا اختلف الأمر فالمرأة معتدلة، تحترم زوجها، ولا تكرر نفسها، مع أن الزوج يضربها ويهِيْنها. لذلك، إذا خالف الزوج هذا الأمر، فسيكون هُو نفسه.

5- مرض الزوج

المرض من الأمور التي لا يدخلها الميت، ولا وصية له فِيْه ؛ لأن الأمر متوقف على الرضا والقناعة.

يمنع مرضا من الحمل، أو ربما يسبب مرض آخر القلق فِيْ مدة العلاقة الزوجية الصحية، كان للمزوج عَنّْ حَقيْقَة عَنّْ حَقيْقَة حَقيْقَة عَنّْ فِيْ المحرمة.

ولأن الله عادل، يحق للمرأة أيضًا أن تطلب الطلاق إذا كان زوجها مريضًا، أو إذا كانت غير قادرة على تحمل الوضع، إذا كان لديها صبر وتقف بجانبه لحمايته من مرضه ورعايته. فله أجر كبير وأجر كبير، ولكن إذا لم تصبر على الأمر لعدم قدرتها، فِيْحق لها الطلاق، خاصة إذا كان المرض متعلقًا بخصوبة زوجها، و لا تتأثر مشاعر الأم بأي مشاعر أخرى.

لذلك فإن مرض الزوج من أسباب طلب المرأة الطلاق، خاصة إذا كان جنونًا أو جنونًا أو ظهرت تلك الأمراض بأمره، خاصة إذا كان بينهم أطفال، وهُو يؤثر على الأطفال وسلوكهم.، فتنأى الممشى عَنّْ تلك الحياة المريرة بتلب التالوق.

كَمْا أن عجز الزوج عَنّْ تلبية متطلبات حياته، وعدم قدرة زوجته على تلبية احتياجات زوجها، لا يسببان صعوبات جسدية، ولا يمكنها الحصول على الطلاق.

زوجها، زوجها، زوجها، زوجها، زوجها، زوجها.

ربما يكون الأمر من قبيلة لأول مرة، فهُو يتعلق أيضًا بالاختلاف فِيْ عَنّْصر الرضا والرضا من امرأة إلَّى أخرى، ولكن بشكل عام، فإن عدم قدرة الزوج على تلبية الاحتياجات الجنسية لزوجته هُو أحد الأسباب التي تجعل المرأة تطلب الطلاق.

6- عدم امتثال الزوج

من ضمن الأسباب التي تبيح للمرأة طلب الطلاق عدم إنفاق الزوج وبخله، قال الله تعالى “لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ ۖ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ ۚ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا ۚ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا” سورة الطلاق الآية 7.

ولو استطاع لما قطع زوجته فِيْ الخرق، لأنه كان يملك مالاً يكفِيْ لأهله وأهله، لكنه أعفها ولم يمنحها أي حق من حقوقها.

هذا ما يترتب على الجشع المالي، مما يجعل الزوجة تخاف، لأن هذا ما يجعل المرأة تطلب الطلاق.

بينما فِيْ حالة العجز المالي النسبي، لا يكون الغضب على المرأة فِيْ هذه الحالة، وإلا لم تفرق بين الحالتين، فإن العجز المالي الكامل هُو عدم قدرة الزوج على سداد الدين بشكل عام.

وهذا لا يجعلها طالبة طلاق بسبب الرغبة فِيْ الاستقرار، ولكن فِيْ حالة عدم قدرة الزوج ماديًا على ما تبحث عَنّْه زوجته، فإنه لا يعرض إلا ما يقدر عليه.

7- خيانة الجسب

من الأسباب التي تجعل المرأة تطلب الطلاق إذا قام الزوج بخداعها فلا داعي لارتكاب الزنا حتى لو كانت هناك أسباب تجعله ينظر إلَّى شخص آخر. العشرة بنهما.

لكن الأمر مختلف عَنّْ الاختلاف إذا كان الزوج متزوجًا من امرأة أخرى، وذلك لأن تعدد الزوجات جائز شرعًا وله أسبابه، والأمر يتعلق باختلاف الزوج بينهما، وهذا هُو. ما يحسب، ولكن تعدد الزوجات فِيْ حد ذاته ليس من الأسباب التي تدفع الزوجة لطلب الطلاق.

لكني لا أشير إلَّى حَقيْقَة أنه إذا رغب الزوج فِيْ الزواج مرة أخرى، فإنه لا يفعل ذلك فِيْ حالة عدم وجود الزوجة، بل يطلب إبلاغها حتى لا توافق، لأنه فِيْ حالة عدم موافقتها. الزوجة ليست فِيْ وضع يسمح لها بطلب الطلاق والمحكَمْة تعطيها الحق فِيْ ذلك الأمر الذي يسمى بتلب الإزن بالتعليقة.

إذا تم تسجيل عدم تفاهم بين الزوجين، وأن إقامة العلاقة الزوجية مع إصرار الزوجة على الانفصال، يمكنك تحديد حقوق الزوجة.

صلىاللهعليهُوسلم

تنهِيْ الميتاق الغليظ بينها وبين زوجها هل يوست امبررات تولون! بل عمر برمته، مقاعدة ونوايا جوسب والزوجة

لم تترك الشريعة تعَنّْى بتحرير أمر خاص إلا إذا أوضحتها، حتى يفهم أصحاب الأمر طبيعة المواقف التي تتطلب التحرر أحيانًا، لأن النفس البشرية ليست كذلك. معفى منه لا يحتاج الى تصحيح ولا اصلاح ولا يحتاج الى علاج لذلك لا يصح للمرأة أن تكون فريسة شهلة دونما حفظً

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!